Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»الهوية المفقودة…!

    الهوية المفقودة…!

    0
    By عبدالله محمد العفاسي on 20 November 2022 منبر الشفّاف

    بعد انطلاقة بطولة كأس العالم لكرة القدم على أرض الشقيقة قطر، التي بدا من استعداداتها المبهرة أنها شقت طريقها وبقوة للجلوس بزهو بين الدول الكبرى رياضياً، يتعين محلياً فتح الحديث حكومياً عن هوية الكويت للمستقبل.

    فعملياً يعد معلوماً في علوم الدول أنه لتجديد الهوية لاسيما الاقتصادية دور مهم في تحديد توجه المجتمعات وتحديد خياراتها لمناحي الأنشطة المختلفة سياسياً واقتصادياً واجتماعياً، كونها تشكل الخطوط العريضة التي تمشي عليها مؤسسات الدولة وتعتمدها في خططها الإستراتيجية الخاصة بالنمو والتنمية والتي تؤدي بالتأكيد إلى تحقيق الأهداف المنشودة للدولة والمتمثلة في تحقيق التنمية المستدامة والاستقرار الاقتصادي.

    مع قطر يبرز توجه المملكة العربية السعودية التي دخلت مضمار التنمية الاقتصادية والاجتماعية بمشاريع عملاقة شملت قفزة استثمارية في توجيه المال والبشر، ما يجعلها صاحبة هوية اقتصادية تضعها على رأس الدول الناشئة بمرتكزات واضحة للنمو والتنمية.

    وبالطبع لا يمكن اغفال هوية الإمارات اقتصادياً والتي أفلحت معها في الابتكار تنموياً وفتح خطوط تستقطب من خلالها تدفقات مالية ضخمة بعد أن تحولت لنقطة تجمع عالمياً للمال وللمستثمرين، ما مكنها من تجاوز عقدة الاعتماد على النفط في ميزانيتها إلى إيجاد مصادر متعددة للدخل.

    وسط هذا التحديد الواضح للهويات خليجياً يكون السؤال مشروعاً وبرسم الحكومة، ماذا عن هوية الكويت الاقتصادية وأين سيجد المواطن دولته تصنيفاً في السنوات القليلة المقبلة؟

    من حيث المبدأ يمكن للكويت استعادة هويتها المفقودة اقتصادياً بصناعة أخرى تحمل الاصالة دون جمود والحداثة دون جنوح، وهذا يتطلب تبني الإصلاح الاقتصادي على أنه عملية متطورة ومستمرة، على أن نتعلم من دروس الماضي التي علمتنا أن خطى التنمية تتعثر كلما تراكمت مستحقاتها وتزداد تكلفتها كلما ترددت قراراتها.

    ولذلك يتعين أن تخرج الحكومة بإستراتيجية محددة ومستهدفات واضحة معلنة لخططها الاقتصادية، وبرسالة موظفة جيداً لخدمة هويتها الاقتصادية، وإلا ستقع في فخ الحراك العبثي الذي جعل الكويت تدور في المكان نفسه آخر 20 سنة.

    وما يزيد من أهمية هذا التوجه الحكومي تنافس دول المنطقة المتصاعد يومياً وسباقها نحو إحداث تنمية اقتصادية مستدامة لشعوبها بإستراتيجيات تضمن لها بناء مصدات وقدرات فائقة على مواجهة المخاطر المختلفة برصيد هائل من الامكانات الاستثمارية والبشرية، القادرة على القفز فوق التحديات الجيوسياسية التي تطرأ كل فترة على العالم وتهدد استقرار أسواقه.

    ولا يخفى على أحد أن الكويت تأخرت كثيراً في صناعة هويتها الاقتصادية رغم مقدراتها العالية مالياً واقتصادياً وجغرافياً وبشرياً، ولعل السبب الرئيسي في ذلك هو صدأ عزيمة الحكومات السابقة وإضاعتها الوقت في سجالات ومعارك سياسية انتقلت بالكويت من رحلة صعودها تاريخياً إلى الهبوط اقتصادياً، ومن باب الانصاف هذه الحكومات ليست المسؤولة الوحيدة عن هذه الحالة ولا استثني من ذلك أحداً من مؤسسات الدولة التنفيذية والتشريعية.

    والنتيجة الواضحة تعرض الكويت لأزمات معقدة هددت حسب تصريحات المسؤولين في وقت سابق إلى أزمة دفع الرواتب، وهي الحالة التي لا تليق بتاريخ الكويت وموجوداتها مدفوعة بكلام مكرر عن التنمية وقرار مؤجل للتنفيذ.

    الخلاصة:

    الكويت باتت في أمس الحاجة إلى توجيه الاقتصاد الوطني بمستهدفات تصمم خصيصاً بما يستقيم مع تحديات المرحلة ومتطلباتها على أن يشمل ذلك تسخير جميع الإمكانات والتي يتعين أن تشمل حتى تصميم مقررات تعليمية تخدم الهوية الجديدة، بما يصنع أجيالاً متتالية تحمل راية التنمية دون توقف، وبعزيمة متجددة مشتعلة دائماً بتحدي النجاح.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleخطاب نصرالله: للبنانيين تأبيد الأزمة، ولشيعته الاستشهاد
    Next Article “عاطلة”!: ماذا يعني حكي نعمة افرام عن “حماية المقاومة”، واستقبال وفيق “القبع” في “اليرزة”!
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 December 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz