خطب زعيم العصابة اليوم ولم يذكر جريمة ٧ أيار. ولم يخطب قائد الجيش الأسبق ميشال عون لأنه، في ٧ أيار ٢٠٠٨، صفّق للإحتلال الإيراني ولانتصار « الميليشيا » على « الجيش » (خرجت سيارات « العونيين » في أنطلياس » مطلقة زماميرها « تحيّة « لسقوط الوطن!). ولم يخطب قائد الجيش الأسبق، ميشال سليمان، لأنه تخاذل في ٧ أيار ٢٠٠٨، وحصد « رئاسة »، مع أن جنوده انتصروا في معركة « نهر البارد » رغم تحذيرات زعيم العصابة بأن « نهر البارد خط أحمر »!
الدكتور فارس سعيد « غرّد » قائلاً:
اتذكر يوم ٧ ايار وبعده
رخاوة الجيش امام اجتياح بيروت
عدم تقدير قوى الامن و« المعلومات » خطورة الوضع استباقياً
بسالة اهل الجبل
حسابات اطراف من ١٤ آذار
اجرام حزب الله
تجنّب جرد جبيل مجزرة…
اجتياح « تلفزيون المستقبل » و شجاعة الصحافيين
عدم مشاركة الأمانة العامة لـ١٤ اذار في الدوحة
وفي تغريدة ثانية:
وقّع حزب الله في يوم ٧ ايار ٢٠٠٨
“انا حزب قاتل”
و لن نخاف منك و لا من إجرامك
لأنك تعرف اننا نعرف انك ضعيف