Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines DBAYEH REAL ESTATE

      DBAYEH REAL ESTATE

      Recent
      22 May 2025

      DBAYEH REAL ESTATE

      21 May 2025

      Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah

      13 May 2025

      The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»ورطة “السلطان” بعد خسارة الرهان

    ورطة “السلطان” بعد خسارة الرهان

    0
    By د. عبدالله المدني on 9 July 2019 منبر الشفّاف

    راهن سلطان تركيا “رجب طيب أردوغان” على إنتزاع إسطنبول، عاصمة الخلافة العثمانية ودرة الحواضر التركية وأكثر مدن البلاد سكانا (16 مليون نسمة)، من أيدي خصومه عبر الطعن في نتائج الانتخابات البلدية التي أجريت في أواخر مارس المنصرم، والتي خسر فيها مرشح “حزب العدالة والتمنية” الحاكم رئيس الحكومة السابق “بن علي يلدريم” لصالح مرشح المعارضة “أكرم إمام أغلو“. غير أن رهانه هذا لم يفشل فحسب وإنما ورّطه وأدخله نفقا مظلما قد لا يخرج منه إلا وهو هالك سياسيا.

    فما كان يتمناه السلطان لم يتحقق. إذ جاءت نتائج إقتراع الإعادة يوم الأحد 23 يونيو المنصرم مخيبة لآماله وملحِقة به وبحزبه وبمرشحه هزيمة مدوية ستكون لها تداعيات كبيرة وكثيرة على مستقبل تركيا السياسي في القادم من الأيام.

    لقد سطّر المقترعون الأتراك في جولة الإعادة ملحمة ديمقراطية عظيمة وأثبتوا، من خلال نتائجها أنهم ضد أردوغان وحزبه وشهيته المفتوحة للإمساك بكل السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية بيد من حديد. وهي شهية ظهرت تجلياتها في تغييره للنظام في تركيا من برلماني إلى رئاسي في يونيو 2018 بموجب نتائج إستفتاء أجراه في إبريل 2017. ولهذا لم تكن هناك أدنى مبالغة في ما قاله رئيس حزب العمال التركي المعارض “أركان باريش” من أن أردوغان لم يخسر إسطنبول فحسب في  إنتخابات الإعادة، بل خسر تركيا بأكملها، ولقّنه الأتراك درسا قاسيا ضد محاولاته الهادفة إلى الإستفراد بالسلطة من خلال تغيير الدستور وقمع المعارضة وتكميم الأفواه وتهديد النخب المدنية والعسكرية بالإعتقال بتهمة التعاون مع الداعية المعارض المقيم في الولايات المتحدة “فتح الله غولن“.

    ويمكن فهم مدى وجع الطعنة التي تلقاها “السلطان” من حقيقة أنها جاءته من سكان إسطنبول تحديدا وليس غيرها من المدن التركية. فإسطنبول تعني له الكثير لأنها كانت الجسر الذي أوصله إلى زعامة البلاد، يوم أن فاز برئاسة بلديتها سنة 1994 وظل عمدة لها على مدى سنوات أنجز خلالها الكثير لسكانها. وبالتالي فإن خسارتها اليوم لا بد وأن تثير لدية اسئلة عديدة على رأسها “هل يا ترى بدأ العد العكسي لخروجه من المشهد مثلما حدث لغيره؟“.

    ففي الوقت التي تعاني فيه تركيا أردوغان من أزمة إقتصادية ومعيشية متفاقمة بسبب انخفاض سعر العملة الوطنية (الليرة)، وتعاني من توتر سياسي مع واشنطون بسبب اصرار أنقرة على شراء منظومة صواريخ “إس 400″ الروسية، وتوتر سياسي آخر مع الإتحاد الأوروبي بسبب انتهاكات حقوق الإنسان التي تقوم بها حكومة أردوغان منذ ما قبل محاولة الانقلاب المزعومة في 15 يوليو 2016، وخلافات مع جمهورية مصر العربية ودول الخليج العربية (عدا قطر) جراء احتضانها ودعمها لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية، علاوة على معاناتها من خسارة نفوذها في السودان وليبيا بعد سقوط نظام البشير في الأولى وترنح نظام السراج في الثانية..  في هذا الوقت نجد أن الأوضاع السياسية الداخلية مقبلة على تطورات لا تصب في مصلحة أردوغان وحزبه الحاكم.

    من هذه التطورات، تراجع شعبية حزب العدالة والتنمية وإحتمال حدوث إنقسامات في صفوفه على خلفية خسارته لرئاسة بلدية إسطنبول والأسلوب الذي أدار به المعركة الإنتخابية، ومنها إحتمال ظهور أحزاب جديدة على الساحة السياسية التركية سعيا وراء الإستفادة من ضعف الحزب الأردوغاني الحاكم وجذب المنشقين عن الأخير إلى صفوفها. وفي هذا السياق، لا بد من التذكير بأن الأوساط السياسية التركية تتداول منذ مدة إحتمال إقدام رئيس الوزراء الأسبق “أحمد داوود أغلو” على تأسيس حزب جديد بمباركة من رئيس الجمهورية السابق “عبدالله غول“، واحتمال أن ينحو نائب رئيس الوزراء ووزير الإقتصاد والخارجية الأسبق “علي باباجان” ذات المنحى، فيشكل أيضا حزبا جديدا، علما بأن كل الرجال الثلاثة (أوغلو وغول وباباجان) كانوا رفاقا لأردوغان ورموزا بارزة في حزبه، لكنه تخلص منهم تدريجيا أو انفضوا عنه تباعا بسبب سياساته الديكتاتورية. وهذه الحقيقة مهمة لأنه في حالة تشكيل هؤلاء لأحزاب جديدة فإن الكثيرين من أصدقائهم ومناصريهم في حزب العدالة والتنمية سيلتحقون بهم.

    ويعتقد الكاتب التركي أحمد طاقان (مستشار الرئيس عبدالله غول سابقا) في مقال كتبه تحت عنوان “نفذ صبر المعارضين داخل العدالة والتنمية“، ونشره في صحيفة “يني جاغ” التركية أن ما لا يقل عن 80 نائبا أوردغانيا في البرلمان سينشقون على “السلطان” ويلتحقون بالأحزاب الجديدة فور الإعلان عن تأسيسها.

    Elmadani@batelco.com.bh

    * أستاذ العلاقات الدولية المتخصص بالشأن الآسيوي من البحرين

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleإيزنكوت: “إعدام” مصطفى بدر الدين استكمل “دمج” قوات الحزب في “الحرس” الإيراني!
    Next Article مختار المخاتير والتدوير
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 May 2025 Jean-Marie Guénois
    RSS Recent post in arabic
    • هل نعيش في عبودية رقمية؟ كيف يسيطر الذكاء الاصطناعي على عقولنا؟* 22 May 2025 رزكار عقراوي
    • قراءةٌ في فنجان المشهد الطرابلسي 22 May 2025 عصام القيسي
    • مُرَشَّح مُتَّهَم بالفساد لرئاسة بلدية “العاقورة”! 21 May 2025 خاص بالشفاف
    • فضل شاكر.. التقاء الخطَّين المتوازيين 20 May 2025 عمر حرقوص
    • الغطاء الديني لتجارة الجنس: كواليس “زواج المتعة” في إيران 19 May 2025 إيران إنترناشينال
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    • Aadam Peer on How important is the Dome of the Rock in Islam?
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz