Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»ورطة “السلطان” بعد خسارة الرهان

    ورطة “السلطان” بعد خسارة الرهان

    0
    By د. عبدالله المدني on 9 July 2019 منبر الشفّاف

    راهن سلطان تركيا “رجب طيب أردوغان” على إنتزاع إسطنبول، عاصمة الخلافة العثمانية ودرة الحواضر التركية وأكثر مدن البلاد سكانا (16 مليون نسمة)، من أيدي خصومه عبر الطعن في نتائج الانتخابات البلدية التي أجريت في أواخر مارس المنصرم، والتي خسر فيها مرشح “حزب العدالة والتمنية” الحاكم رئيس الحكومة السابق “بن علي يلدريم” لصالح مرشح المعارضة “أكرم إمام أغلو“. غير أن رهانه هذا لم يفشل فحسب وإنما ورّطه وأدخله نفقا مظلما قد لا يخرج منه إلا وهو هالك سياسيا.

    فما كان يتمناه السلطان لم يتحقق. إذ جاءت نتائج إقتراع الإعادة يوم الأحد 23 يونيو المنصرم مخيبة لآماله وملحِقة به وبحزبه وبمرشحه هزيمة مدوية ستكون لها تداعيات كبيرة وكثيرة على مستقبل تركيا السياسي في القادم من الأيام.

    لقد سطّر المقترعون الأتراك في جولة الإعادة ملحمة ديمقراطية عظيمة وأثبتوا، من خلال نتائجها أنهم ضد أردوغان وحزبه وشهيته المفتوحة للإمساك بكل السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية بيد من حديد. وهي شهية ظهرت تجلياتها في تغييره للنظام في تركيا من برلماني إلى رئاسي في يونيو 2018 بموجب نتائج إستفتاء أجراه في إبريل 2017. ولهذا لم تكن هناك أدنى مبالغة في ما قاله رئيس حزب العمال التركي المعارض “أركان باريش” من أن أردوغان لم يخسر إسطنبول فحسب في  إنتخابات الإعادة، بل خسر تركيا بأكملها، ولقّنه الأتراك درسا قاسيا ضد محاولاته الهادفة إلى الإستفراد بالسلطة من خلال تغيير الدستور وقمع المعارضة وتكميم الأفواه وتهديد النخب المدنية والعسكرية بالإعتقال بتهمة التعاون مع الداعية المعارض المقيم في الولايات المتحدة “فتح الله غولن“.

    ويمكن فهم مدى وجع الطعنة التي تلقاها “السلطان” من حقيقة أنها جاءته من سكان إسطنبول تحديدا وليس غيرها من المدن التركية. فإسطنبول تعني له الكثير لأنها كانت الجسر الذي أوصله إلى زعامة البلاد، يوم أن فاز برئاسة بلديتها سنة 1994 وظل عمدة لها على مدى سنوات أنجز خلالها الكثير لسكانها. وبالتالي فإن خسارتها اليوم لا بد وأن تثير لدية اسئلة عديدة على رأسها “هل يا ترى بدأ العد العكسي لخروجه من المشهد مثلما حدث لغيره؟“.

    ففي الوقت التي تعاني فيه تركيا أردوغان من أزمة إقتصادية ومعيشية متفاقمة بسبب انخفاض سعر العملة الوطنية (الليرة)، وتعاني من توتر سياسي مع واشنطون بسبب اصرار أنقرة على شراء منظومة صواريخ “إس 400″ الروسية، وتوتر سياسي آخر مع الإتحاد الأوروبي بسبب انتهاكات حقوق الإنسان التي تقوم بها حكومة أردوغان منذ ما قبل محاولة الانقلاب المزعومة في 15 يوليو 2016، وخلافات مع جمهورية مصر العربية ودول الخليج العربية (عدا قطر) جراء احتضانها ودعمها لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية، علاوة على معاناتها من خسارة نفوذها في السودان وليبيا بعد سقوط نظام البشير في الأولى وترنح نظام السراج في الثانية..  في هذا الوقت نجد أن الأوضاع السياسية الداخلية مقبلة على تطورات لا تصب في مصلحة أردوغان وحزبه الحاكم.

    من هذه التطورات، تراجع شعبية حزب العدالة والتنمية وإحتمال حدوث إنقسامات في صفوفه على خلفية خسارته لرئاسة بلدية إسطنبول والأسلوب الذي أدار به المعركة الإنتخابية، ومنها إحتمال ظهور أحزاب جديدة على الساحة السياسية التركية سعيا وراء الإستفادة من ضعف الحزب الأردوغاني الحاكم وجذب المنشقين عن الأخير إلى صفوفها. وفي هذا السياق، لا بد من التذكير بأن الأوساط السياسية التركية تتداول منذ مدة إحتمال إقدام رئيس الوزراء الأسبق “أحمد داوود أغلو” على تأسيس حزب جديد بمباركة من رئيس الجمهورية السابق “عبدالله غول“، واحتمال أن ينحو نائب رئيس الوزراء ووزير الإقتصاد والخارجية الأسبق “علي باباجان” ذات المنحى، فيشكل أيضا حزبا جديدا، علما بأن كل الرجال الثلاثة (أوغلو وغول وباباجان) كانوا رفاقا لأردوغان ورموزا بارزة في حزبه، لكنه تخلص منهم تدريجيا أو انفضوا عنه تباعا بسبب سياساته الديكتاتورية. وهذه الحقيقة مهمة لأنه في حالة تشكيل هؤلاء لأحزاب جديدة فإن الكثيرين من أصدقائهم ومناصريهم في حزب العدالة والتنمية سيلتحقون بهم.

    ويعتقد الكاتب التركي أحمد طاقان (مستشار الرئيس عبدالله غول سابقا) في مقال كتبه تحت عنوان “نفذ صبر المعارضين داخل العدالة والتنمية“، ونشره في صحيفة “يني جاغ” التركية أن ما لا يقل عن 80 نائبا أوردغانيا في البرلمان سينشقون على “السلطان” ويلتحقون بالأحزاب الجديدة فور الإعلان عن تأسيسها.

    Elmadani@batelco.com.bh

    * أستاذ العلاقات الدولية المتخصص بالشأن الآسيوي من البحرين

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleإيزنكوت: “إعدام” مصطفى بدر الدين استكمل “دمج” قوات الحزب في “الحرس” الإيراني!
    Next Article مختار المخاتير والتدوير
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz