Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»هل يترشح ظريف لانتخابات الرئاسة الإيرانية؟

    هل يترشح ظريف لانتخابات الرئاسة الإيرانية؟

    0
    By فاخر السلطان on 22 December 2020 منبر الشفّاف

    من المقرر أن تجرى الانتخابات الرئاسية الإيرانية في الربيع المقبل (بين ٢٢ مايو و٢١ يونيو). ويمكن الإشارة حتى الآن إلى عزم الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد الترشح، لكنه بطبيعة الحال لن يمثل التيار المحافظ، بل سيرفضه المحافظون وسيمثل تياره وجماعته (الذي يُعتبر في جزء كبير منه شريحة محرومة، غاضبة وساخطة على الأوضاع القائمة، حسب الباحثة فاطمة الصمادي).

     

    فالمتحدث باسم مجلس صيانة الدستور عباس كدخدايي، الذي ينتمي إلى المحافظين، قال ردا على أنباء عزم نجاد على الترشح: “من الناحية القانونية، يمكن للأفراد تسجيل الأسماء للترشح في أي وقت، ولكن نوصي بألا يقوم الأشخاص الذين جرى استبعادهم في الماضي بالتسجيل مجددا”، في إشارة إلى عدم المصادقة على ترشح أحمدي نجاد في الانتخابات الرئاسية التي جرت في ٢٠١٧.

    وفيما كانت الانتخابات الرئاسية في إيران تشهد دائما تنافسا تقليديا بين مرشحي التيارين البارزين المحافظ والإصلاحي، فلم يتم الاتفاق حتى اليوم على أسماء تمثّل كل تيار في الانتخابات.

    وهناك أسباب عدة قد تفسّر تأخر ظهور الأسماء، ويبدو أن الملف النووي والتفاوض مع الأميركان بشأنه هو الأبرز بين هذه الأسباب.

    وحسب بعض المتابعين، يبدو اسم وزير الخارجية محمد جواد ظريف مطروحا كمرشح رئاسي سيختاره الإصلاحيون شريطة أن يوافق هو على الترشح! فيما هناك عدة أسماء على الجانب الآخر المحافظ، كرئيس السلطة القضائية ابراهيم رئيسي ورئيس مجلس الشورى محمد باقر قاليباف والرئيس الأسبق للمجلس علي لاريجاني ووزير الخارجية السابق علي أكبر ولايتي.

    لكن، لماذا يطرح الإصلاحيون اسم ظريف كمرشح قد يمثلهم في الانتخابات، بالرغم من أنه لا ينتمي إليهم وإنما إلى ما يسمى بالتيار المعتدل أو الوسطي الذي ينتمي إليه الرئيس حسن روحاني؟

    إن ترشّح ظريف باعتباره ينتمي للمعتدلين، إن تم، سيحظى بقبول المرشد آية الله علي خامنئي. فظريف قاد دفّة المفاوضات مع القوى الدولية حول الملف النووي وحقق ببراعة ما كان يصبو إليه خامنئي من توصّل بلاده لاتفاق، وقد تم ذلك في ٢٠١٥. وهو لا يزال ملتزما بتنفيذ وصايا المرشد فيما يخص مسألة الدفاع عن البرنامج النووي الإيراني.

    من جانب آخر، فإن ترشّح ظريف سيدفع الإصلاحيين وجماهيرهم الواسعة للمشاركة في الانتخابات بعد ضمان أن مرشحهم لن يتم استبعاده من قبل مجلس صيانة الدستور، في حين يخشون استبعاد أي مرشح إصلاحي. وفي ظل المشاركة الشعبية الكبيرة المتوقعة، سيتّحد الإصلاحيون في جبهة قوية مع التيار المعتدل وسيقوي ذلك من فرص فوزهم في الانتخابات.

    إن تأكيد الإصلاحيين على أن يكون ظريف مرشحهم، إن صح ذلك وتم، سيكون فرصة مهمة لبقاء إحدى السلطات الثلاث (وهي الرئاسية/التنفيذية) بيدهم، بعدما فقدوا السيطرة على السلطة التشريعية، فيما استمرت هيمنة المحافظين على السلطة القضائية.

    يبقى عامل مهم من شأنه أن يكون فاصلا في إعلان كل تيار، الإصلاحي والمحافظ، عن اسم مرشح أو أكثر للانتخابات الرئاسية. ويتمثّل ذلك في طبيعة موقف الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن من الملف النووي ومن العودة إلى الاتفاق النووي الذي مزقه الرئيس دونالد ترامب. فهذا الموقف إذا ما كان إيجابيا بالنسبة لطهران فمن شأنه بالنسبة للإصلاحيين أن يعزّز من مساعيهم للضغط على ظريف من أجل الترشح، بل إنه قد يكون نقطة فاصلة في تحديد موقف ظريف قبول الترشح من عدمه، باعتباره سيفتح له المجال لتحقيق إنجاز على الأرض لا يختلف كثيرا عمّا تم إنجازه في ٢٠١٥.

    لذلك، سيتنافس الإصلاحيون والمحافظون لتبنّي مرشح رئاسي للإنتخابات الرئاسية قادر على التعاطي مع أي موقف أميركي إيجابي من الملف النووي. ومن المتوقع كذلك، خاصة إذا ما أرسل الأميركان رسائل إيجابية فيما يتعلق بهذا الملف، أن ينتظروا إلى حين انتهاء الانتخابات الرئاسية الإيرانية لكي يقرروا بعدها كيفية التعاطي مع طهران.

    إذ سيختلف هذا التعاطي مع الإصلاحيين في حال ترشح ظريف وفوزه بالانتخابات، عنه مع المحافظين الذين “يتشوّقون” للتوافق مع واشنطن لتحقيق نصر يحسب لهم ولمشاريعهم السياسية والاقتصادية.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleد. فارس سعيد:  لا يحق للرئيس عون تسمية الوزراء المسيحيين، ولست مع تولّي الحريري تشكيل الحكومة
    Next Article بين أخيل وكعب أخيل
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz