Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»هل يبقى بلد الـ١٠٤٥٢ كلم مربّع ١٠٤٥٢ ساعة دون رئيس؟

    هل يبقى بلد الـ١٠٤٥٢ كلم مربّع ١٠٤٥٢ ساعة دون رئيس؟

    0
    By د. رودريك نوفل on 4 February 2023 منبر الشفّاف

    هل هو قدر لبنان أن يعاني قبل أن يرى النور في الأفق؟

    لا يغيبَنَّ عن أيّ كان معاناة لبنان المستمرّة من سبعينيات القرن الماضي حتى يومنا هذا. فالتغَيّرات في المنطقة إنعكست دائماً على الداخل حتى دون تغَيّر بالأشخاص أحياناً. فعلى سبيل المثال، المجلس النيابي هو نفسه الذي عايش سليمان قبلان فرنجية من ١٩٧٢ حتى ١٩٧٦ حيث إنتخب الياس سركيس، ثم في ١٩٨٢ حيث إنتخب بشير وأمين بيار الجمَيّل ثم رينيه معوّض و الياس الهراوي في ١٩٨٩.

    قبل الإستحقاق النيابي طالعنا بعض أبواق السلطة بأنه ليس هناك حل للبلد إلا من خلال الإنتخابات النيابيّة. وها هي ٩ شهور تناهز إتمام ذلك الإستحقاق دون إنجاز يُذكَر!

    لم يحاول أحد فرض تحالفات قد تؤدي إلى تغيير المشهد. فلم يتجرأ من هو قادر أن يحدث خللا في التركيبة مثل الترشح على مقعد شيعي لإرباك الثنائي، مع إن خرقاً كان يمكن أن يحصل في بعبدا و دائرتَي الجنوب الثانيَة و الثالثة وجبيل وزحلة وبعلبك الهرمل… ولا حتى مسيحياً، حيث أركان السلطة ساعدت بعضها أيضاً لتحافظ على مواقعها. فَلولا أنانية و عنجهية البعض لما رأينا جبران باسيل نائباً، ومثله بعض أتباعه في دوائر أُخرى.

    ها هي السلطة تعيد تثبيت نفسها ونهجها، وآخرها ضرب مقعد طرابلس السني ضربة معلّم ممانعجية استراتيجيّة و استبداله بالمرشح الراسب فَيصل كرامة لترئيسه كتلة سنيّة ممانعة في وقت تم إلهاء الجمهور والشارع بطعون لا تقدّم و لا تؤخر في دوائر كالجنوب الثالثة وبيروت والمتن الشمالي.

    الكتل النيابيّة تغيّرت في الأحجام لكنها لم تتغَيّر في المضمون، سوى بعض الخروقات التي لا تؤثر سوى بتغيير المشهد عند المواطن لإعطاء الناس “إبرة بنج” حين تمعن الطغمة الحاكمة بضرب القوانين و القيَم و الدساتير و توقيع الإتفاقات بإسم الشعب اللبناني دون علمه.

    الفضيحة الكبرى كانت بترسيم الحدود البحريّة مع “إسرائيل”!

    اذا أننا لم نسمع صوتا سياسيا معارضا إلا بعد بيان “سيّدة الجبل” الذي تلاه صوت النائب سامي الجمَيّل عن حزب الكتائب ثم المداخلة القانونيّة لمن يسمّون أنفسهم “تغيريين” حيث قدّم بإسمهم النائب ملحم خلف أطروحة قانونية مفصّلة و موسّعة لم يستجب لها أي مسؤول. وتلاهما بيان خجول و متأخر من القوّات اللبنانيّة كان الغرض منه رفع العتب جماهرياً ليتبَيّن لاحقاً في تصريح لجعجع مع الصحافي جورج صليبي أنّه كفّ عن المطالبة بأمرَين بناءاً على طلب السفيرة الأميركية “دوروثي شيا” أحدهما ترسيم الحدود و الآخر بند الكابيتال كونترول.

    هنا الإثبات الأكبر أن الحلّ في لبنان لا يأتي من الداخل، وليس بإجراء إنتخابات ظهر فيها أن العرس أهم من العريس كما هو الحال بالنسبة لإنتخاب رئيس لن يقدّم أو يؤخّر مع الإحترام لموقع الرئاسة و للإستحقاقات الدستورية. والدليل هو الواقع الذي نعيشه الذي لم يتغَيّر بفعل الإنتخابات بالرغم من الحملات والوعود الرنانة بالإصلاحات وبمحاربة الغلاء و السيطرة على الدولار و الحد من الإنهيار الإقتصادي، لأن المشكل في مكان آخر ألا وهو “رفع الإحتلال الإيراني عن لبنان”! فالأمر سيّان بحقبة الإحتلال النازي لفرنسا حيث كان هناك أكثر من ٤٠ مليون فرنسي مناصر للجنرال الفرنسي الخائن “بيتان” وحكومة “فيشي”. الحلّ في فرنسا لم يكُن إنتخابات كما أوهمونا في لبنان! الحلّ كان مقاومة الإحتلال! هكذا علينا مقاومة الإحتلال الإيراني للبنان المتمثل بأدوات ودُمى خونة كالجنرال بيتان الفرنسي الهوية النازي الإنتماء.

    هل من الممكن أن تأتي الشركات النفطية الأجنبية كما شهدنا في الأيّام القليلة الماضية حيث تقاسمت شركات “توتال” و “إني” و”الوطنية القطرية” التنقيب عن الغاز والنفط في مياهنا الإقليميّة دون ضمانات بإستقرار المنطقة؟ طبعاً لا. في الوقت الذي تتقهقر فيه إيران داخلياً حيث خرج تقرير على بلومبرغ يفيد أن الشعب الإيراني غير قادر على التدفئة لعدم توفّر الغاز و تدني درجات الحرارة لما دون الصفر في اليوم نفسه الذي يزور فيه بعض أدوات الحرس الثوري لبنان عارضين خدماتهم للمعامل الكهربائية حيث يحرمون شعوبهم منها كما حرموا الشعب السوري بعد أن عرضوا عليه ووقّعوا معه إتفاقية إنشاء معامل كهرباء لم ينفّذوا شيئاً منها… دون أن نصرف النظر عن الإعدامات المتزايدة حيث بلغت ٥٥ إعدام معلن في الشهر الأوّل من ٢٠٢٣ مع احتجاز أكثر من ١٠٠ محكوم بالإعدام بإنتظار تنفيذ الأحكام الجائرة بحقّهم.

    بالأمس القريب بدأ اعتصام بعض النواب في البرلمان من أجل تنفيذ الدستور و إنتخاب رئيس، الأمر الذي أزعج رئيس المجلس النيابي نبيه برّي فعبّر عن إمتغاضه علناً و حتى الساعة يبيتون دون كهرباء وتدفئة لعدم سماحه بإيصالها لهم و لو إنضم الآخرون إليهم بالفعل و المضمون وليس فقط بالشعارات والمجاملة. فمن تضامن معهم بالبيانات والإعلام أكثر من ٤٠ نائباً لو نفذوا اعتراضهم قولاً و عملاً لوضعوا برّي و من معه أمام الأمر الواقع لإجراء جلسات إنتخابيّة من دون توقّف. وكان التضامن الشعبي كبيراًً وكبيراً جدّاً.
    صحيح النوّاب هم إنتاج الشارع ويعكسون الخيار الشعبي، لكن هذا لا يعني أن الشعب على حق. فهو إنتخبهم سابقاً، والنتيجة هي الجحيم الذي نعيش فيه اليوم. قانون إنتخاب جائر وطائفي ونظام حكم حزبي ميليشياوي فاسد يعيش على المحسوبيات لا يمكن أن ينتج أفضل من هذه السلطة. فهذا الشعب هو كالنموذج الذي عنه يقول دوايت أيزنهاور “الشعب الذي يضع امتيازاته فوق مبادئه سرعان ما يفقد كليهما”!

    من هنا مسؤولية الشعب عدم إنتاج نفس السلطة وطلب التغيير. فهذا المنطق مستحيل كما يقول جورج أورويل: “الشعب الذي ينتخب الفاسدين والإنتهازييّن والمُحتالين والناهبين والخونة، لا يعتبر ضحية بل شريكاً في الجريمة !”

    هل سيبقى شعب لبنان شريكا؟ هل يقبل فعلاً هذه الشراكة؟ لو كان ضحيّة فعلاً كان انتفض وكان غَيّر و لم يخنع و لم يخضع بغالبيته كما لسوء الحظ لبنان خاضع بغالبيته وبسلطته للإحتلال الإيراني ومتواطىء معه مباشرةً أو غير مباشرةً، علناً أو بالمخفي! ولا يفعل شيئا لإزعاجه و مقاومته بل يزيد بوجعنا نحن الضحايا.

    لن يبقى بلد الـ١٠٤٥٢ كلم ١٠٤٥٢ ساعة دون رئيس لكن سيبقى شعبه ١٠٤٥٢ سنة مرتهنا ودون وطن وكرامة إن لم يقاوم.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Article“مشروطة جديدة”: مير حسين موسوي يطالب بدستور جديد من أجل “إنقاذ إيران”
    Next Article فيديو: حزب الله قتلهم.. وأغنية A Million Years Ago
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz