Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Hussain Abdul-Hussain

      US envoy Barrack should stick to the script

      Recent
      16 July 2025

      US envoy Barrack should stick to the script

      15 July 2025

      Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens

      13 July 2025

      Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»هل هناك “انفراجة” في العلاقات الإسرائيلية التركية؟

    هل هناك “انفراجة” في العلاقات الإسرائيلية التركية؟

    0
    By فاخر السلطان on 27 December 2020 الرئيسية

    فاجأ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بعض المراقبين في تصريحاته التي أطلقها في إسطنبول من أن بلاده ترغب في علاقات أفضل مع إسرائيل، بعد سنوات من توتر شديد في العلاقات، مضيفا أن المحادثات على المستوى الاستخباراتي استؤنفت، لكنه أكد أيضا أن سياسة الدولة العبرية تجاه الفلسطينيين تمنع تطوير هذه العلاقات.

     

    ورغم قوة العلاقات التجارية بين البلدين، إلا أن إسرائيل وتركيا تبادلتا طرد السفراء في ٢٠١٨ بسبب اشتباكات قتلت على إثرها القوات الإسرائيلية عشرات الفلسطينيين في غزة. وفي أغسطس اتهمت إسرائيل تركيا بمنح جوازات سفر لنحو عشرة من أعضاء حركة حماس في إسطنبول ووصفت ذلك بأنها “خطوة غير ودية للغاية”.

    فهل حدث أي تطور أدى إلى إطلاق الرئيس التركي تصريحه هذا؟

    تأسست العلاقات التركية الإسرائيلية في ١٩٤٩، وتطورت بشكل لافت في السنوات الأولى لوصول حزب أردوغان “العدالة والتنمية” إلى سدة الحكم في ٢٠٠٣.

    وشهد ٢٠٠٥ زيارة قام بها أردوغان (رئيس الوزراء آنذاك) إلى إسرائيل التقى خلالها بنظيره أرييل شارون، ووضع إكليل زهور على قبر الزعيم اليهودي الشهير ثيودور هرتزل.

    إلا أن الأمور انقلبت مع الحرب الإسرائيلية على غزة في ٢٠٠٨ حيث تأزمت العلاقات بشدة. وخلال « منتدى دافوس » في ٢٠٠٩ انسحب أردوغان إثر مشادة حادة مع الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز بسبب حرب غزة. وازدادت هذه العلاقات توترا في أعقاب اعتراض البحرية الإسرائيلية سفينة “مافي مرمرة” في مايو ٢٠١٠ وقتل ١٠ نشطاء أتراك خلال هجوم الكوماندوز الإسرائيلي للسيطرة عليها. وفي ٢٠١١ طردت تركيا السفير الإسرائيلي وخفضت تمثيلها الدبلوماسي وجمدت الاتفاقيات العسكرية مع اسرائيل بسبب تقرير تقصي الحقائق حول الهجوم على السفينة التركية.

    في ٢٠١٣، اعتذر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رسميا خلال مكالمة هاتفية مع أردوغان عن أحداث السفينة، وتعهد بدفع تعويضات لأسر الضحايا واتفق الجانبان على إعادة تبادل السفراء وتطبيع العلاقات، إلا أن العلاقات لم تعد إلى سابق عهدها واستمر التوتر. وفي مطلع العام الجاري، ولأول مرة في تاريخ علاقات البلدين، أدرجت شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية “أمان” تركيا في قائمة الأخطار المهددة للدولة العبرية.

    بعبارة أخرى، فإن السبب المحوري لاستمرار تعثر العلاقات بين البلدين، هو سلوك إسرائيل تجاه الفلسطينيين، في مقابل الريبة الإسرائيلية من علاقات تركيا مع حماس.

    قد تندرج تصريحات أردوغان الأخيرة تجاه إسرائيل، والتي أطلقها الجمعة، وفي ظل عنوانها الرئيسي المتعلق بأوضاع الفلسطينيين.. قد تندرج تحت بند التعاطي مع التوقعات بتغيّر بعض المعادلات الإقليمية إثر قدوم إدارة جديدة (ديمقراطية) إلى البيت الأبيض.

    ويبدو أن المصالح الاستراتيجية المشتركة بين أنقرة وطهران والدوحة هي إحدى المعادلات المعنية التي من شأنها أن تتأثر بهذا القدوم الأميركي، في ظل التوقع بتغيّر العلاقات بين طهران واشنطن على وقع التطورات المتوقعة والمتعلقة بالملف النووي، بموازاة التوقع بحل أزمة قطر الخليجية.

    فمن شأن هذين التطوّرين إن حصلا، أن يدفعا أردوغان إلى مراجعة تحالفاته الإقليمية ومن ثم علاقاته المتوترة مع إسرائيل وصولا إلى كسب ود الإدارة الأمريكية الجديدة التي تعارض سياسات أردوغان في ملفات مهمة كالملف الليبي وكذلك الملف السوري. لذا، وحسب بعض المراقبين، يحس أردوغان أن إسرائيل تشكل أفضل مفتاح لتحسين العلاقة مع إدارة بايدن والتوصل إلى تفاهمات مع واشنطن بشأن صواريخ إس – ٤٠٠ التي بسببها فرضت واشنطن عقوبات على الصناعات العسكرية التركية.

    “إذا خطت إسرائيل خطوة واحدة نحونا، فربما يمكن أن تتخذ تركيا خطوتين، إذا رأينا ضوءا أخضر، فسوف تفتح تركيا السفارة مرة أخرى ونعيد سفيرنا، وربما في مارس يمكننا استعادة العلاقات الدبلوماسية الكاملة مرة أخرى، لِمَ لا”.

    هذا التصريح، الذي هو لمسعود جاسين مستشار أردوغان لشؤون السياسة الخارجية، يؤشر إلى انفتاح أنقرة على أي تغير إيجابي في العلاقات مع إسرائيل…

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleمن يوقظ العملاق الغارق في سباته؟
    Next Article واشنطن تطالب الكويت بتنفيذ قرار العقوبات على « جبران باسيل-بور »!
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    RSS Recent post in arabic
    • التّحدّي الدّاخليّ أهمّ من السّلام السّوريّ – الإسرائيليّ 16 July 2025 خيرالله خيرالله
    • برلمانيون يتهمون بزشكيان بالتخطيط للانقلاب على خامنئي 16 July 2025 إيران إنترناشينال
    • واشنطن طوت صفحة التقسيم: سوريا دولة مركزية بقيادة “الشرع” 16 July 2025 كمال ريشا
    • كلنا دروز! 16 July 2025 عمر حرقوص
    • سورية في ذمة الله 16 July 2025 سلمان مصالحة
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz