وتابع البيان “اننا نقف الى جانب أهلنا في طرابلس والشمال، ونتساءل معهم؛ لماذا وقف الجيش اللبناني متفرجاً على إحراق السرايا والبلدية والمنشآت، ومن سيحمي طرابلس اذا تخلف الجيش عن حمايتها؟”.
وختم الحريري بيانه قائلاً: “اذا كان هناك من مخطط لتسلل التطرف الى المدينة، فمن يفتح له الأبواب؟ وكيف للدولة ان تسمح بذلك في مرحلة من اسوأ وأخطر المراحل في تاريخ لبنان، طرابلس لن تسقط في ايدي العابثين، ولها شعب يحميها باذن الله.
وللكلام صلة لوضع النقاط على الحروف”.