Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines The Wall Street Journal

      Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action

      Recent
      12 December 2025

      Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action

      10 December 2025

      Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing

      9 December 2025

      Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything!

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»مَنْعاً لظهور المهدي

    مَنْعاً لظهور المهدي

    0
    By علي الرز on 18 December 2022 منبر الشفّاف

    الصورة: أحمد علم الهدى وصهره رئيس الجمهورية الإسلامية)

     

    أعطى أحمد علم الهدى، ممثل المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية علي خامنئي في مدينة “مشهد“، تفسيراً «من خارج الصندوق» للمشكلة الدائرة داخل إيران وبين إيران والعالم مفادها «أن العالمَ كلّه يُحارِبُ النظامَ في إيران مَنْعاً لظهور الإمام المهدي.

    فهم لا يريدونه أن يظهر، فيحاربوننا لأننا أدوات ظهوره».

     

    ما هي مشكلة «العالم» مع ظهور الإمام المهدي؟ نعود لاحقاً إلى السؤال.

    مَن يتابع أدبيات محور الممانعة السياسية يجد فيها خطاً ثابتاً قائماً على بثّ فرضيةٍ معيّنةٍ، وحشْد كل منظومةِ الإعلام الخاصة والتابعة والحليفة لتكريسها جزءاً من واقعيةِ المشهد، و«تأليف» عناصر تَخدم هذه الفرضية… والأهمُّ من ذلك كله عدم الاكتراث نهائياً بكون هذه الفرضية مزيَّفة أو غير صحيحة.

    وكما هي مشكلةُ حزبٍ مثل «البعث» بشقّيْه السوري والعراقي وغيره من الأنظمة الشمولية، مع ثورةِ المعلومات التي باتت تسمح للمرء بأن يتأكد من صحة معلومةٍ أو زيفها عبر هاتفه المحمول، كانت أيضاً مشكلةُ خطابِ الممانعة الذي تَدَرَّجَ في محاولاتِ تسويق الفرضيات الخاطئة التي يوزّعها، من مراعاةٍ قليلةٍ للرأي العام وحتى لعقول الأنصار والمؤيدين، إلى فجاجةٍ وعدم مبالاةٍ، حتى أن الأمر يأخذ أحياناً منحى خيالياً ومع ذلك يُطرح إعلامياً وسياسياً بقوّة.

    يَخْرج المتشدّدون الإسلاميون من سجون بشار الأسد ونوري المالكي والحوثيين في اليمن بتنسيقٍ مدهش. الآلافُ يُفرج عنهم، كما مع “النصرة” في سورية، وآلاف يَهربون في غفلةٍ من ليل كما مع “داعش” في العراق ليَنسحب لهم الجيشُ العراقي في غفلةٍ من نهار، وآلافُ منتسبي “القاعدة” يَخرجون من سجون الحوثيين كلما سيطروا على منطقةٍ يمنية… وبعد ذلك تبدأ «الماكينة» الإعلامية بتوزيع فرضيةِ أن دولَ الخليج هي وراء ذلك كله.

    دولٌ تَحْكُمُها إيران مباشرةً عبر «حلفاء – أدوات» تُطْلِقُ آلافَ المنتمين لداعش والقاعدة والنصرة، لكن المسؤوليةَ تقع على دول الخليج. وحتى تستقيم الفرضيةُ، لا بد من غطاءٍ أميركي ظَلَّلَ «خطةَ» دول الخليج، فتَخرج فرضيةُ هيلاري كلينتون التي اعترفتْ في كتابها بأن أميركا خلقت الدولة الإسلامية.

    تسأل: أيّ كتاب وأيّ صفحة؟ إنما لا إجابة، بل إمعانٌ في إكمال الفرضية طالما أن هناك مجموعات تابعة تصدّق هذا الزيف السياسي وتؤيّده وتَبْني عليه مغالطاتٍ أكبر.

    الفيل في الغرفة يا جماعة! لا، إنه بعوضة والفيل في مكانٍ آخَر. هكذا تَدَرَّجَتْ كلُّ فرضياتِ الممانعة.

    يريدون أن ينسى الناس نَصْبَ الحوثيين صواريخَ على حدودِ المملكة وبدءَ التحرش العسكري والأمني وتصريحاتٍ رسمية إيرانية بأن طهران «تسيطر على أربع عواصم وقريباً مكة»، ويحاولون تكريسَ نظريةَ «العدوان الخليجي الأميركي».

    يريدون أن ينسى الناس أن حزب الله تَدَرَّجَ في فرضياتِ القتالِ في سورية، من البدء بحمايةِ قرى لبنانية، ثم حماية مراقد دينية، ثم مواجهة المتطرفين الذين أَخْرَجَهُمْ الأسد من سجونه، ثم في النهاية التباهي بأن الحزب حمى النظامَ بطلبٍ من المرشد الأعلى للجمهورية.

    وفي كل مرحلةٍ ترى الأنصارَ والتابعين يؤيّدون ويهلّلون وحتى يصدّقون أنه «ما في شي بحمص» وهي عبارةُ أمين عام الحزب الشهيرة خلال تدمير حمص.

    في العراق وفي غزة الشيء نفسه. تُطْلَقُ فرضياتٌ من قبل الجماعات التابعة لإيران وتُخَفَّفُ أو تُضَخَّمُ والجميع يصدّق ويهلّل.

    طالما أن «الفيل في الغرفة» ويراه الجميع فلماذا لا يراه أنصارُ محور الممانعة ويمشون في هذه النظريات التي وَضعتْ أسلوبَ جوزف غوبلز في جيبها الصغير؟ فلسببين أوّلهما مهمٌّ وثانيهما أهمّ بكثير.

    الأول أن أنصارَ الممانعةِ فريقان، أحدهما في مَراتب عليا وقريبٌ من أصحاب القرار، وهو يعلم أن هذه الفرضيات وسيلة من وسائل الحرب، والآخَر يمثل الشريحة الأكبر وهم أهلُ العاطفةِ المغسولة أدمغتهم العاجزون عن الخروجِ من دائرة الولاء والاندفاع والفداء، ولذلك لا خيارَ لهم غير التسليم بأي فرضيةٍ حتى قبل أن تُعلن.

    السببُ الثاني الأهمّ الذي يشكل مَدْخلاً حقيقياً للدراسة والبحث، هو العلاقةُ بين المبالَغات السياسية والمبالَغات المذهبية والدينية. ففي السنوات الثلاثين الماضية خرجتْ من منظومةِ الإسلام السياسي بشقّيْه السني والشيعي قصصٌ لا حصْر لها، تبدأ من الأحلام والغيْبيات وتنتهي بإسباغِ هالاتٍ غير بشرية على الكثير من الأشخاص… صحف، خُطَب، تلفزيونات، فيديوهات، برامج دينية حولّتْ كلّ ما هو سياسي واقتصادي واجتماعي إلى وجهةٍ أخرى نعترف جميعاً بأنها أسرع وصولاً إلى العقل والقلب في منطقتنا تحديداً.

    انطلاقاً من ذلك كله، يمكن فهْم فرضية أحمد علم الهدى، أي أن كل ما يحصل اليوم من انتفاضةٍ باحثةٍ عن حرياتٍ أكبر في إيران وعن أوضاع سياسية واجتماعية واقتصادية أفضل لم يَعُدْ مؤامرةً أميركية – عربية فحسب بل «لأن العالمَ يُحارِبُ ظهورَ المهدي».

    الرأي

     

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالكويت: ما سبب استقالة وزير الدفاع؟
    Next Article (شاهد فيديو التشييع) وسام الجيش لا يكفي!: إيرلندا تطلب إعتقال القَتَلة!
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 December 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • خاص-من منفاهما في روسيا: اللواء كمال حسن ورامي مخلوف يخططان لانتفاضتين 10 December 2025 رويترز
    • كيف خدمت السياسة النقدية كارتل النفط في الاستيلاء على لبنان 10 December 2025 وليد سنّو
    • مخيمات منطقة “صيدا” بين محاولات “حماس” لإمساكها وتراجع دور منظمة التحرير 10 December 2025 خاص بالشفاف
    • صيدا: معالجة “المخالفات” والانتخابات النيابية القادمة! 9 December 2025 وفيق هواري
    • في قلب باريس، آلة “الكاش” الغامضة لنخبة لبنانية 8 December 2025 كليمان فايول
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Andrew Campbell on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz