Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Simon Henderson

      Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria

      Recent
      5 August 2025

      Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria

      28 July 2025

      Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita

      23 July 2025

      Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»من وادي بانشير: « أحمد مسعود » يرفع راية المقاومة ضد الفاشية السوداء!

    من وادي بانشير: « أحمد مسعود » يرفع راية المقاومة ضد الفاشية السوداء!

    0
    By الشفّاف on 19 August 2021 الرئيسية

    فارق كبير بين الطاجيكي النبيل الذي ينطق بـ« الفارسية »( لأنها لغة شعبه) ويرفع راية الدفاع عن وطنه ضد فاشية الملات، وبين مدّعي مقاومة « يلكُن بالإيرانية » في ضاحية بيروت ويفاخر ببيع وطنه لـ«ملا » إيراني! مثلَ الفارق بين المُلهِم «جوزيبي غاريبالدي » و« بابلو إسكوبار »!

    *

    تقارير من وادي بانشير وتصريحات سياسية تؤكد عدم سيطرة طالبان على كل الأراضي الأفغانية وتحديدا وادي بانشير شمال شرق كابول، حيث طالب نجل القائد أحمد شاه مسعود بتحويله إلى مركز لمقاومة طالبان.

        

    طالب أحمد مسعود نجل القائد أحمد شاه مسعود الذي اغتاله تنظيم القاعدةفي 2001 في مقال نشرته صحيفة واشنطن بوست بدعم أميركي بالأسلحة والذخائر للميليشيا التي يقودها في أفغانستان من أجل مقاومة طالبان التي استعادت السلطة في كابول.

    وقال أحمد مسعود “ما زال بإمكان أمريكا أن تكوّن ترسانة كبيرة للديموقراطية” عبر دعم مقاتليه المجاهدين” الذين “أصبحوا مستعدين مرة أخرى لمواجهة طالبان”. وكان والده أحمد شاه مسعود من عناصر المقاومة ضد السوفيت كما قاتل طالبان قبل أن تغتاله القاعدة. وقد اعتُبر بطلا قوميا بموجب مرسوم رئاسي في عام 2019، وإن كانت قوات “أسد بانشير” قد تركت ذكريات متضاربة لدى سكان كابول الذين علقوا مطلع تسعينات القرن الماضي في القتال بين “المجاهدين” المتنافسين.

    ونشر أحمد مسعود الذي يقود حزبا سياسيا اسمه “جبهة المقاومة” الإثنين عموداً في المجلة الفرنسية “لا ريغل دو جو” ، دعا فيه الأفغان إلى الانضمام إليه في “معقلنا في بانشير وهي آخر منطقة حرة في بلدنا المحتضر”.

    وفي مقاله في صحيفة واشنطن بوست، قال أحمد مسعود إن جنود الجيش الأفغاني “الغاضبين من استسلام قادتهم” وكذلك بعض أعضاء القوات الخاصة الأفغانية، انتقلوا إلى بانشير.  وتُظهر لقطات متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي نائب الرئيس السابق أمر الله صالح وأحمد مسعود معا في وادي بانشير، وهما يؤسسان كما يبدو لتمردٍ على النظام الجديد.

    من جهته قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الخميس (19 آب/أغسطس 2021) إن المقاومة ضد طالبان تتركز في بانشير مع صالح ومسعود، داعيا إلى إجراء محادثات من أجل تشكيل “حكومة تمثيلية” في أفغانستان.

    وقال لافروف في مؤتمر صحفي في موسكو إن “طالبان لا تسيطر على كل الأراضي الأفغانية. تصل معلومات عن الوضع في وادي بانشير”، حيث تتمركز قوات المقاومة التابعة لنائب الرئيس (أمر الله) صالح وأحمد مسعود”.

    ولم تتمكن طالبان يوما من السيطرة على وادي بانشير الذي يصعب الوصول إليه. وقال أحمد مسعود “لكننا بحاجة إلى مزيد من الأسلحة والذخيرة ومزيدا من المعدات”، مؤكدا أن طالبان تشكل تهديدا خارج البلاد أيضا.  وتابع أن “أفغانستان ستصبح تحت سيطرة طالبان بدون شك، قاعدة للإرهاب الإسلامي الراديكالي وستُحاك من هنا مؤامرات ضد الديموقراطيات مرة أخرى”.

    ومنذ عودتها إلى السلطة الأحد بعد عشرين عاما على طردها من الحكم في عام 2001 من قبل تحالف دولي بقيادة الولايات المتحدة في أعقاب هجمات 11 أيلول/سبتمبر، عرضت طالبان مخزونات من الأسلحة والمعدات التي تم الاستيلاء عليها من القوات الأفغانية معظمها جاء من الولايات المتحدة. وطلب أحمد مسعود من واشنطن مواصلة دعم “قضية الحرية” وعدم التخلي عن أفغانستان لطالبان، مؤكدا “أنتم أملنا الأخير”.

    دويتشه فيله

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالجيش اللبناني: اين تذهب « المصادرات »، وماذا ينتظر جوزيف عون لمنع التهريب؟ 
    Next Article Ahmad Massoud: My father’s fight for freedom is now irreversibly mine
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Je suis 18h07 4 August 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 July 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    RSS Recent post in arabic
    • محاولة لبعث فكرة “عدم الإنحياز” بصيغة جديدة 12 August 2025 د. عبدالله المدني
    • هامش حزب الله يضيق 11 August 2025 مايكل يونغ
    • وعود استثمارية بمليارات الدولارات تؤكد مسار السعودية الداعم لسوريا سياسياً 9 August 2025 سايمون هندرسون
    • «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان! 8 August 2025 هدى الحسيني
    • تايلاند وكمبوديا: جمعتهما البوذية وفرَّقتهما السياسة 7 August 2025 د. عبدالله المدني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • K Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Elie Abdul Hay on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khairallah Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz