Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»من وادي بانشير: « أحمد مسعود » يرفع راية المقاومة ضد الفاشية السوداء!

    من وادي بانشير: « أحمد مسعود » يرفع راية المقاومة ضد الفاشية السوداء!

    0
    By الشفّاف on 19 August 2021 الرئيسية

    فارق كبير بين الطاجيكي النبيل الذي ينطق بـ« الفارسية »( لأنها لغة شعبه) ويرفع راية الدفاع عن وطنه ضد فاشية الملات، وبين مدّعي مقاومة « يلكُن بالإيرانية » في ضاحية بيروت ويفاخر ببيع وطنه لـ«ملا » إيراني! مثلَ الفارق بين المُلهِم «جوزيبي غاريبالدي » و« بابلو إسكوبار »!

    *

    تقارير من وادي بانشير وتصريحات سياسية تؤكد عدم سيطرة طالبان على كل الأراضي الأفغانية وتحديدا وادي بانشير شمال شرق كابول، حيث طالب نجل القائد أحمد شاه مسعود بتحويله إلى مركز لمقاومة طالبان.

        

    طالب أحمد مسعود نجل القائد أحمد شاه مسعود الذي اغتاله تنظيم القاعدةفي 2001 في مقال نشرته صحيفة واشنطن بوست بدعم أميركي بالأسلحة والذخائر للميليشيا التي يقودها في أفغانستان من أجل مقاومة طالبان التي استعادت السلطة في كابول.

    وقال أحمد مسعود “ما زال بإمكان أمريكا أن تكوّن ترسانة كبيرة للديموقراطية” عبر دعم مقاتليه المجاهدين” الذين “أصبحوا مستعدين مرة أخرى لمواجهة طالبان”. وكان والده أحمد شاه مسعود من عناصر المقاومة ضد السوفيت كما قاتل طالبان قبل أن تغتاله القاعدة. وقد اعتُبر بطلا قوميا بموجب مرسوم رئاسي في عام 2019، وإن كانت قوات “أسد بانشير” قد تركت ذكريات متضاربة لدى سكان كابول الذين علقوا مطلع تسعينات القرن الماضي في القتال بين “المجاهدين” المتنافسين.

    ونشر أحمد مسعود الذي يقود حزبا سياسيا اسمه “جبهة المقاومة” الإثنين عموداً في المجلة الفرنسية “لا ريغل دو جو” ، دعا فيه الأفغان إلى الانضمام إليه في “معقلنا في بانشير وهي آخر منطقة حرة في بلدنا المحتضر”.

    وفي مقاله في صحيفة واشنطن بوست، قال أحمد مسعود إن جنود الجيش الأفغاني “الغاضبين من استسلام قادتهم” وكذلك بعض أعضاء القوات الخاصة الأفغانية، انتقلوا إلى بانشير.  وتُظهر لقطات متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي نائب الرئيس السابق أمر الله صالح وأحمد مسعود معا في وادي بانشير، وهما يؤسسان كما يبدو لتمردٍ على النظام الجديد.

    من جهته قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الخميس (19 آب/أغسطس 2021) إن المقاومة ضد طالبان تتركز في بانشير مع صالح ومسعود، داعيا إلى إجراء محادثات من أجل تشكيل “حكومة تمثيلية” في أفغانستان.

    وقال لافروف في مؤتمر صحفي في موسكو إن “طالبان لا تسيطر على كل الأراضي الأفغانية. تصل معلومات عن الوضع في وادي بانشير”، حيث تتمركز قوات المقاومة التابعة لنائب الرئيس (أمر الله) صالح وأحمد مسعود”.

    ولم تتمكن طالبان يوما من السيطرة على وادي بانشير الذي يصعب الوصول إليه. وقال أحمد مسعود “لكننا بحاجة إلى مزيد من الأسلحة والذخيرة ومزيدا من المعدات”، مؤكدا أن طالبان تشكل تهديدا خارج البلاد أيضا.  وتابع أن “أفغانستان ستصبح تحت سيطرة طالبان بدون شك، قاعدة للإرهاب الإسلامي الراديكالي وستُحاك من هنا مؤامرات ضد الديموقراطيات مرة أخرى”.

    ومنذ عودتها إلى السلطة الأحد بعد عشرين عاما على طردها من الحكم في عام 2001 من قبل تحالف دولي بقيادة الولايات المتحدة في أعقاب هجمات 11 أيلول/سبتمبر، عرضت طالبان مخزونات من الأسلحة والمعدات التي تم الاستيلاء عليها من القوات الأفغانية معظمها جاء من الولايات المتحدة. وطلب أحمد مسعود من واشنطن مواصلة دعم “قضية الحرية” وعدم التخلي عن أفغانستان لطالبان، مؤكدا “أنتم أملنا الأخير”.

    دويتشه فيله

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالجيش اللبناني: اين تذهب « المصادرات »، وماذا ينتظر جوزيف عون لمنع التهريب؟ 
    Next Article Ahmad Massoud: My father’s fight for freedom is now irreversibly mine
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz