Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines The Wall Street Journal

      Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action

      Recent
      12 December 2025

      Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action

      10 December 2025

      Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing

      9 December 2025

      Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything!

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»من، أو ماذا، كان على متن طائرة “ماهان” التي مَنَعَها طيران إسرائيل من الهبوط بمطار دمشق؟

    من، أو ماذا، كان على متن طائرة “ماهان” التي مَنَعَها طيران إسرائيل من الهبوط بمطار دمشق؟

    1
    By خاص بالشفاف on 21 January 2019 شفّاف اليوم

    (الصورة: مسار طائرة “ماهان” عائدة إلى طهران بعد تعذّر هبوطها في مطار دمشق)

     

    في مقال نشرته جريدة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية الليلة، بعنوان “هجوم من نوع مختلف” (!!)، يقول المراسل “رون بن يشاعي” أن هدف الغارة الإسرائيلية التي وقعت في بعد ظهر نهار الأحد كان “طائرة إيرانية تحمل شحنة مجهولة كانت تستعد للهبوط في مطار دمشق”!

    ويضيف:  “ليس هنالك مجال لمعرفة من، أو ماذا، كان في بطن الطائرة، ولكن يمكن للمرء أن يفترض أن الجهة التي هاجمتها كانت مهتمة بإعادتها من حيث أتت- مع توجيه تحذير لمن أرسلها”

    ويسجّل المراسل أن توقيت الغارة، ورد الفعل السوري، يخرجان عن النسق المالوف لمثل هذه العمليات.

    وحسب الجيش الروسي في سوريا، فقد أطلقت طائرات إسرائيلية صواريخ جو-أرض من نقطة ما فوق البحر المتوسط نحو أهداف تقع في منطقة مطار دمشق الدولي.

    وفي لحظة وقوع الغارة، كانت طائرة ركاب/شحن إيرانية، تابعة لشركة “ماهان إيرلاينز”، تستعد للهبوط في مطار دمشق الدولي.

    وتضيف الجريدة الإسرائيلية أن مقر شركة “ماهان” يقع في طهران، وأنها تملك اسطولاً من ٦٠ طائرة، معظمها أوروبية الصنع. وتبين  سنة ٢٠٠٩ أن “ماهان” اشترت ٣ طائرات بوينغ ٧٤٧ من شركة “بلو سكاي إيرلاينز” الأوروبية بموجة بوليصة بيع مزورة، حيث أن أميركا تحظر بيع أي طائرات اميركية الصنع لإيران منذ العام ١٩٧٩.
    وتقوم طائرات “ماهان” برحلات داخلية ودولية.  وقد فرضت الخزينة الأميركية حظراً عليها في ديسمير ٢٠١١ باعتبار أنها تدعم الإرهاب وتخدم “قوة القدس” وتؤازر حزب الله والجيش السوري. وفي الشهر الماضي، أعلنت ألمانيا أنها تنوي حظر هبوط طائرات “ماهان” في مطاراتها، بما فيها طائرات “بوينغ ٧٤٧” لأنها نقلت أسلحة وعناصر من “قوة القدس” إلى سوريا.
    وبناءً على ذلك كله، يمكن افتراض إن إسرائيل قصدت ردع طائرة “ماهان”، التي انطلقت من طهران، عن الهبوط في دمشق. خصوصاً أنها كانت الطائرة الوحيد المقرّر هبوطها في دمشق في ذلك الوقت.
    وكانت الطائرة على وشك الهبوط حينما وقعت الغارة، ومن المنطقي إفتراض أن إسرائيل حذّرت الروس من الهجوم، وأن الروس بدورهم طلبوا من الطائرة الإيرانية العودة إلى طهران.

    إن الإعتقاد بأن العملية كلها كانت ترمي للحؤول دون هبوط الطائرة في دمشق هو ما يفسّر ان المصادر السورية واللبنانية المألوفة لم توزّع صوراً للأهداف التي أصابتها الصواريخ الإسرائيلية.

    ويضيف مراسل الحريدة أن “تبجّح التلفزيون السوري بأنه تم اعتراض ١٠٠ بالمئة من الصواريخ الإسرائيلية يمكن أن يعني أن الصواريخ كانت مجرّد تحذير للطائرة الإيرانية للعودة من حيث أتت، وبدون إزعاج الروس الذين اضطروا للمشاركة فيها.”

    ويضيف: “ليس هنالك مجال لمعرفة من أو ماذا كان في بطن الطائرة، ولكن يمكن للمرء أن يفترض أن الجهة التي هاجمتها كانت مهتمة بإعادتها من حيث أتت- مع توجيه تحذير لمن أرسلها”.

    في جميع الأحوال، فالمعلومات التي تنشرها “يديعوت أحرونوت” تفترض ضمناً أن الإسرائيليين يملكون “مصادر” طهرانية “موثوقة” إلى درجة القيام بغارة ذات عواقب “دولية” لمنع طائرة “معيّنة” من الهبوط بمطار دمشق!!

    فمن كان على متن الطائرة؟  أو، ماذا كان على متنها؟

    *

    مواضيع ذات صلة:

    طهران تنفي أنباء إسرائيلية عن إصابة نصرالله بنوبة قلبية

    إستدراج لحرب!: من كشفَ وجودَ وفد رفيع المستوى من الحزب في مطار دمشق؟

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Article“أوليفييه روا”: هل أوروبا مسيحية؟
    Next Article مساعد “ظريف هدّد باعتقال المفاوضين!: طهران – أوروبا، فراق بعد وفاق؟
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    1 Comment
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    نجيب بشر
    نجيب بشر
    6 years ago

    الجميع يصور ان اسرائيل لا تقهر وأنها على علم بكل بواطن الأمور لخلق حالة خوف ورعب نفسي فظيع ولكن زائف لان اغلب الجيل الحالى يعرف كيف انهارت إسرائيل كلها بكل سهولة وكل بساطة فى ايام حرب أكتوبر ١٩٧٣.j8sP1

    0
    Reply
    RSS Recent post in french
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 December 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • خاص-من منفاهما في روسيا: اللواء كمال حسن ورامي مخلوف يخططان لانتفاضتين 10 December 2025 رويترز
    • كيف خدمت السياسة النقدية كارتل النفط في الاستيلاء على لبنان 10 December 2025 وليد سنّو
    • مخيمات منطقة “صيدا” بين محاولات “حماس” لإمساكها وتراجع دور منظمة التحرير 10 December 2025 خاص بالشفاف
    • صيدا: معالجة “المخالفات” والانتخابات النيابية القادمة! 9 December 2025 وفيق هواري
    • في قلب باريس، آلة “الكاش” الغامضة لنخبة لبنانية 8 December 2025 كليمان فايول
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Sarah Akel on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Andrew Campbell on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz