يبدو أن الكويت مصمّمة على « الزعبرة » لصالح التلميذ اللبناني الكسول! ولكن، كيف يمكن لبلد « مُحتَل » أن يتعهد بتطبيق إتفاق الطائف، أو بإجراء الإنتخابات في موعدها الدستوري، أو حتى بوضح حد لتهريب الكبتاغون السوري-الإيراني؟
لا أمل لبنان بوجود الرئيس « ميشال بيتان » في بعبدا! ولا أمل إلا برفع الإحتلال الإيراني عن لبنان! لا حلّ إلا بنزع سلاح « حزبستان »، بالتفاهم أو بغيره!
*