Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Simon Henderson

      Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria

      Recent
      5 August 2025

      Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria

      28 July 2025

      Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita

      23 July 2025

      Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»“مشروطة جديدة”: مير حسين موسوي يطالب بدستور جديد من أجل “إنقاذ إيران”

    “مشروطة جديدة”: مير حسين موسوي يطالب بدستور جديد من أجل “إنقاذ إيران”

    0
    By شفاف- خاص on 4 February 2023 شفّاف اليوم

    لمن لا يعرف: “مير حسين موسوي” هو رئيس إيران “الشرعي” الذي انتخبه الإيرانيون في 2009 (في حينه، طالب السيّد هاني فحص بـ”تهنئة” رئيس إيران الجديد!)، ولكن الديكتاتور (الذي يقبّل نصرالله يدَه وهو مكسور الظهر) استبدله بالتعيس “محمود أحمدي نجاد”، ما تسبّب بانتفاضة “الثورة الخضراء” في إيران. الرجل الذي فضّله الخميني نفسه على خامنئي كرئيس لحكومة إيران بطرح اليوم شعار “المرأة، الحياة، الحرية” (المضاد للخمينية بامتياز) ويعتبر أن “الشعب هو أساس السلطة” وليس “الجنة الموعودة”!!

    بيار عقل

    *

     

    بسم الله الرحمن الرحيم

    أثبتت الاحتجاجات التي هي على حق، والأحداث الدامية التي جرت خلال الأشهر والسنوات الأخيرة، وجود حقائق عظيمة لدى أمتنا. إن العناد، والإصرار على استخدام الأساليب القمعية بدلا من الحوار والإقناع، ورفض اتخاذ أصغر خطوة نحو إعمال حقوق المواطنين الواردة في الدستور وفي مطالب الشعب، زاد عاما بعد عام من ابتعاد الحكام عن الناس وساهم في يأس المجتمع من الإصلاح انطلاقا من الإطار القانوني الراهن.

     

     

    أظهرت الولادة المخيفة للفجوات الطبقية، وتأثير السياسات المغامرة والقائمة على إنتاج أعداء بدلا من البحث عن صداقات وتعاون إقليمي ودولي، والفساد المستشري في المؤسسات النقدية والمالية، والاختناق الثقافي على نطاق واسع، وانعدام الحريات، والقمع الوحشي للنساء والرجال وحتى الأطفال، أظهر لأمتنا أن “التنفيذ الصارم لمواد الدستور”، باعتباره شعارا كان يمكن البناء عليه قبل ثلاثة عشر عاما، لم يعد فاعلا اليوم ويجب اتخاذ خطوة أبعد من ذلك.

    إن اعتبار القانون بأنه السبيل الوحيد لإنقاذ البلاد، سيكون منطقيا عندما يستند إلى الشرف الذي يسبق العدالة والاستقامة. فالقانون يجلب الرخاء حينما يأتي من الشعب ويكون من أجل الشعب، لا أن يكون لحماية الامتيازات غير العادلة لأولئك الذين يعتبرون أنفسهم فوق القانون.

    الجميع بات يعرف الآن عن الأزمات المستمرة في البلاد: الأزمة الاقتصادية (من انتشار الفقر إلى سقوط قيمة العملة الوطنية والتضخم الكبير الذي أذّى معظم الناس)، أزمة الإدارة وعدم الكفاءة (من عجز الحكومة عن تنفيذ الخطط والسياسات إلى الفساد الهيكلي)، وأزمة السياسة الداخلية والخارجية، والأزمة البيئية، والأزمة الاجتماعية، والأزمة الشرعية، والأزمات الثقافية والإعلامية، إلخ… لكن أزمة الأزمات موجودة في البنية المتناقضة وغير المستدامة للنظام الدستوري للبلاد.

    إن هذه القوة غير الخاضعة للمساءلة وغير المسؤولة، هي التي تجعل الأوقات مظلمة بالنسبة لنا وتسد الطريق أمام تغيير حياة من يعانون.

    إن إيران والإيرانيين بحاجة، بل على استعداد، لتحول جذري، ترسم الحركة النقية “المرأة، الحياة، الحرية” خطوطه الأساسية. فهذه الكلمات الثلاث هي بذور المستقبل المشرقة. مستقبل يطرد القمع والفقر والإذلال والتمييز. هذه كلمات ثلاث تحمل معها تاريخا من النضال والتفكير والصراع والرغبة، ومن بينها تبدو “المرأة” هي الأكثر أملا، لأنه لا يمكن تحقيق الرخاء والوصول إلى الصالح العام ولا كسب نضالات اجتماعية كبيرة إلا من خلال وجود النساء والرجال معا. ولا يمكن لنضال كهذا أن يفشل.

    هذا الحق كان أساس ثورة الشعب عام 1979. فالدستور الحالي وُضع أيضا للأجيال القادمة، بحيث إذا أدى قرار أسلافنا من واضعي الدستور إلى ظهور نقاط سوداء في حياة الناس، أو كان أداة للإساءة إليهم من قبل المتشبثين بالسلطة، فإن بإمكانهم التغلب على الأزمات وفتح طرق نحو الحرية والعدالة وحكم الشعب والتنمية، وإجراء مراجعات أساسية في مواد الدستور دون الإخلال بالأمن العام أو اللجوء إلى العنف، إذ يمكن الدعوة إلى تغيير النظام الحالي أو صياغة ميثاق لعهد جديد، ميثاق يصيغه ممثلو الشعب من أي عرق كانوا ومن أي توجه سياسي وأيديولوجي اعتُبروا، وتصادق عليه الأمة في استفتاء حر.

    وفي هذا الصدد، فإنني بصفتي أحد أعضاء الأمة الإيرانية، مستشهدا بحق الإنسان المستمر وغير القابل للسلب في تقرير مصيره، أُقدّم الاقتراح التالي للشعب، بمشاركة مع جميع القوى والشخصيات المحبة للحرية، ومع المدافعين عن الاستقلال وعن سلامة أراضينا، ومع من ينبذ العنف ويؤيد التنمية:

    أولا- اجراء استفتاء حر وسليم بشأن ضرورة تغيير الدستور أو صياغة دستور جديد.

    ثانيا- في حال موافقة الشعب على ذلك، يتم تشكيل مجلس تأسيسي من ممثلين حقيقيين للأمة من خلال انتخابات حرة ونزيهة.

    ثالثا- إجراء استفتاء على النص الذي أقره المجلس التأسيسي من أجل إقامة نظام يقوم على أساس دولة القانون ووفقا لمعايير حقوق الإنسان وينطلق من إرادة الشعب.

    هذا الاقتراح سيكون مصحوبا ببعض الإبهامات. فمثلا من سيقبله أو من سينفذه؟ وأكثر من ذلك، ما الذي يجب فعله حتى لا نعود إلى نفس النقطة بعد أربعين عاما ولا نلام من قبل الأجيال القادمة؟ والأهم من ذلك، كيف نؤمن بقدرتنا على تجاوز هذه المرحلة؟ على سبيل المثال، كيف يمكن لأي تخطيط لنظام جديد أن يهزّ هيكل سلطة المستبد ويجعله يتفاعل مع التغيير؟ فأساس السلطة هو الأمة. فالسلطة لا تنبني على السلاح والقمع، وإنما تنبني على الأمة. ونفس الأمة، إذا كانت أعينها ترتكز على بناء نظام جديد، فإن الهيكل السابق سينهار سواء أراد أصحابه ذلك أم لا. ولحل هذه الغموض لا بد من التفكير والتعاون، لإنقاذ إيران، الأم التي فقدت طفلا اسمه الفرح، بعيون براقة، وشعر طويل يفوق الأمل.

    فمن يملك هذه العلامات عنها فليخبرنا. وهذا عنواننا: من جهة، الخليج الفارسي، ومن جهة أخرى، بحر قزوين.

    مير حسين موسوي

    *

    • الثورة الدستورية الفارسية أوالثورة الدستورية الإيرانية (الفارسية: “مشروطيت”  (الواردة في العنوان)، حدثت بين الأعوام (1905-1911م). وأدت الثورة إلى إقامة مجلس نواب في بلاد فارس في عهد السلالة القاجارية التي كانت تحكم إيران.

    المصدر الفارسي لبيان مير حسين موسوي على موقع “كلمة” الإصلاحي

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleBen-Gvir’s controversial new position angered the Arab world. But how will it impact a potential peace deal with Saudi Arabia?
    Next Article هل يبقى بلد الـ١٠٤٥٢ كلم مربّع ١٠٤٥٢ ساعة دون رئيس؟
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Je suis 18h07 4 August 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 July 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    RSS Recent post in arabic
    • «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان! 8 August 2025 هدى الحسيني
    • تايلاند وكمبوديا: جمعتهما البوذية وفرَّقتهما السياسة 7 August 2025 د. عبدالله المدني
    • فادي عبّود: بدون نهج جريء سيبقى الإصلاح مُجرَّد شعار.. وسيستمر الإحباط! 7 August 2025 خاص بالشفاف
    • “انا اليهودي العالمي”: إيلي عبادي الحاخام الأندلسي الحلبي اللبناني 6 August 2025 الشفّاف
    • بتهمة “التخابر مع إسرائيل”: أحمدي نجاد في الإقامة الجبرية! 5 August 2025 Sarah Akel
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • K Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Elie Abdul Hay on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khairallah Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz