Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»محاربو الفساد، وينكن؟

    محاربو الفساد، وينكن؟

    0
    By فادي عبّود on 10 July 2020 منبر الشفّاف

    وجّهنا اسئلة اساسية في المقال تحت عنوان «يوم الدين» في 27 حزيران وما زلنا ننتظر الاجابة عنها.

    وعلى رغم من انّ هذه الاسئلة تبدو بسيطة، الّا اننا فعلياً لا نملك اجابة واضحة عنها. كل ما عرفناه انّ ديوناً استُحق في 9 آذار من سندات اليوروبوند (هل وحدها استحقت ام هناك المزيد؟) ولبنان تخلّف عن سدادها، ومجدّداً المطلوب معرفة ما يلي في وضوح:

    – لائحة مفصّلة بأرقام الدين العام.

    – من هو المدين، أي صاحب الدين؟

    – من طلب الدين من المسؤولين ووقّعه ووافق على شروطه وفي أي تواريخ؟

    – ما الفوائد الموضوعة على الدين، وتاريخ استحقاقها؟

    – لقد انخفضت الفوائد العالمية، فهل انخفضت على ديوننا؟ وهل تفاوضنا حول هذه الفوائد؟ هل هي ثابتة ولماذا؟

    انّ من حقّ اللّبناني اليوم ان يعرف هذه الاجوبة، لأنّه صاحب الدين ويتحمّله، اما الملفت، هو صمت محاربي الفساد عن هذه الاسئلة البديهية، فيقولون للشعب اللبناني اليوم، انهارت عملتك وستكون فقيراً الى اجل غير مسمّى بسبب الدين العام، من دون ان يطلعوه على ماهية هذا الدين كما ذكرنا أعلاه. كأنّ قدر اللبناني ان يتحّمل التبعات فقط، من دون ان يكون شريكاً في الحل والقرار.

    هل هذه الاسرار اذا كُشفت تهدّد سلامة لبنان؟ أم من تهدّد فعلياً؟

    وأسأل في هذا السياق: أين المطالبون بمحاربة الفساد؟ وهم كثيرون. اين هم من هذه الاسئلة ومن هذه المعلومات؟ والا يستفز غياب أجوبة واضحة احداً؟

    فيا محاربي الفساد، هل تتأملون ان تحاربوا الفساد من دون الشفافية المطلقة؟

    ورجاءً، اذا كنتم مصرّين على تغييب مطلب الشفافية أقلّه، أعلمونا لماذا؟ وكيف ستتمكنون من محاربة الفساد وبأية وسائل؟

    نشرت جريدة «الاورويان» في مقال نهار الاربعاء 8 تموز، انّ شركة Deloitte وشركة أخرى لم يُذكر اسمها، تدققان سنوياً بحسابات المصرف المركزي، وأخيراً وافقت الحكومة على إجراء تدقيق تشريحي على يد شركة عالمية.

    ونسأل، لماذا لا نبدأ درس تقارير Deloitte والشركة الاخرى التي نريد معرفة اسمها. فإذا كانت هذه التقارير موجودة يجب ان يتمّ درسها بواسطة خبراء لبنانيين أولاً، لمعرفة ما اذا كانت مفيدة، او هل تمّ الاستفادة منها، واذا لم يتمّ الاستفادة منها، لماذا هي غير صالحة؟ واذا لم تكن مفيدة لماذا تمّ تعيين شركات للتدقيق ودفع مبالغ للشركات المدققة؟ وما كلفة التدقيق السنوي؟ كل هذه التفاصيل يجب ان تكون علنية.

    والافضل كما ذكرنا، ان يدرس خبراء لبنانيون، مشهود لهم بنظافة الكف، التقارير وعلى ضوئه يتقرّر ما اذا كانت كافية وما اذا كانت هناك حاجة الى تعيين شركات اضافية للتدقيق. أصرّ هنا على خيار تعيين شركات لبنانية.

    فإذا ثبتت الحاجة لشركات اضافية للتدقيق، نقترح ان يتمّ تعيين شركات لبنانية، وهناك كثير منها، والافضل ان يتمّ اختيارها من توجّهات سياسية مختلفة، لنُسقط امكانية استعمال التدقيق في المناكفات السياسية، ثلاث شركات لبنانية تدقق بإشراف شخصيات لبنانية مشهود لها بالخبرة ونظافة الكف، لأنّ خيار الشركات الاجنبية لا يكفل انّها لا تملك اجندات سياسية او مصالح خاصة، ومن الممكن انّها لا تريد الخير للبنان. على الأقل الشركات اللبنانية والعاملون فيها، سيتأثرون اذا استمر الخراب في لبنان، ولهم مصلحة مباشرة في ايقاف الهدر والسرقة، كما انّ الاموال التي ستتقاضاها الشركات مقابل اتعابها سيتمّ صرفها في لبنان.

    ونلفت الى انّ التدقيق ليس خياراً اليوم، بل هو مطلب اساسي، بعد ان ثبت انّ الارقام متضاربة. فالارقام التي يملكها مجلس الوزراء تختلف عن ارقام مجلس النواب. والواضح، التخبط الحاصل في معرفة الحقائق، بالإضافة الى انّ التدقيق يجب ان لا يطاول المصرف المركزي وحده. هذه البداية، يجب ان يستمر التدقيق ليطاول وزارة المال وكل المؤسسات والادارات التي كانت مسؤولة عن ادارة وصرف مال عام.

    أخيراً، أوجّه نداء الى الذين سبّبوا كل هذا الانهيار، أن لا يستمروا في الطريق نفسه، لأنّ كل هذه المآسي سترتد عليهم وعلى اولادهم واحفادهم لأجيال مقبلة.

    gpi@inco.com.lb
    *فادي عبود رجل أعمال، وناشط، ووزير لبناني سابق
    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleطرابلس: الايقونة القلقة
    Next Article كبد حلال
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz