Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines POLITICO

      Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’

      Recent
      11 May 2025

      Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’

      5 May 2025

      Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’

      4 May 2025

      As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»ماليزيا بعد مفاجآت انتخاباتها النيابية

    ماليزيا بعد مفاجآت انتخاباتها النيابية

    0
    By د. عبدالله المدني on 1 December 2022 منبر الشفّاف

    استجاب رئيس الحكومة الماليزية اسماعيل صبري يعقوب لضغوط القوى السياسية الماليزية وقواعدها الشعبية من أجل الدعوة إلى انتخابات نيابية جديدة قبل موعدها المقرر في سبتمبر 2023، فحدد يوم 19 نوفمبر 2022 موعدا لذلك. وهكذا جرت الانتخابات التي طال انتظارها بتنافس 945 مرشحا على 222 مقعدا برلمانيا وسط حالة من التفكك والانقسام السياسي لم تشهد له البلاد مثيلا منذ استقلالها عام 1957، وغضب شعبي من فساد الساسة وغلاء المعيشة وانخفاض الأجور ومشاكل الفيضانات المتكررة. هذا ناهيك عن عدم الرضا حيال أطول أزمة سياسية في تاريخ البلاد منذ عام 2020 حينما بدأ تنصيب رؤساء حكومات بقرار من ملك البلاد بعد مشاورات مع الكتل السياسية البرلمانية، وليس من خلال الانتخاب الشعبي المباشر كالمعتاد.

     

     

    وكما توقع المراقبون أسفرت نتائج الانتخابات عن برلمان معلق لا يحتكم فيه أي حزب سياسي على الأغلبية المطلقة التي تسمح له بالحكم دون الدخول في تحالفات وإئتلافات صعبة، ما تسبب في احباط شعبي بقرب انتهاء حالة عدم اليقين السياسي وأزماتها. كما أنها حفلت بمفاجآت أخرى لعل ابرزها السقوط المدوي للزعيم الماليزي الأشهر مهاتير محمد، الذي توعد باستلام السلطة مجددا رغم متاعبه الصحية وتقدمه في السن (97 عاما) واجباره على الإستقالة سنة 2020 بعد اتهام المعارضة له بالخيانة. فقد خسر مقعده النيابي الذي احتفظ به منذ عام 1964، ومني بصدمة لم يتوقعها، ما عكس توجها جديدا في أوساط الناخبين البلغ عددهم 21 مليون نسمة بعد أن انضم إليهم هذه السنة نحو ستة ملايين ناخب جديد من الشباب في أعقاب تعديل سن الانتخاب من 21 سنة إلى 18 سنة.

    المفاجأة الأخرى تمثلت في عدم حصول “تحالف الأمل”(PH) بقيادة زعيم المعارضة المخضرم أنور إبراهيم على الأغلبية اللازمة لتشكيل حكومة جديدة، رغم تفاؤله بتحقيق حلمه في قيادة ماليزيا، من بعد سنوات طويلة من الإذلال والمهانة والتخوين والسجن والاتهام بالشذوذ الجنسي على يد غريمه مهاتير محمد. حيث لم يحصل تحالفه إلا على 82 مقعدا فقط، أي أقل من العدد الذي يخوله قيادة ماليزيا بـ 30 مقعدا. والمفاجأة الثالثة كانت نجاح حزب (PAS) الممثل لجماعة الإخوان المسلمين في الحصول على عدد معتبر من المقاعد البرلمانية.

    أما المفاجأة الرابعة فقد تمثلت في تبدد أحلام رئيس الحكومة إسماعيل صبري يعقوب الذي كان يأمل بتعزيز نفوذه على رأس تحالف “باريسان ناسيونال”(BN) كي يتولى قيادة جبهة “المنظمة الوطنية المتحدة لشعب الملايو” (UMNO)، التي يعد (BN)  أكبر فصائلها، بدلا من زعيمها الحالي أحمد زاهد حميدي.

    لقد حاول يعقوب أن يبدو متواضع الطموح بقوله أنه لا يستهدف سوى أغلبية بسيطة مع استعداده للعمل مع تكتلات أخرى لتشكيل الحكومة المقبلة (ربما في إشارة إلى تكتل بيريكاتان ناسيونال (PN)  بقيادة رئيس الوزراء السابق محيي الدين ياسين الذي كان شريكا صغيرا في حكومته)، لكن الذي حدث هو أن (PN) حصل على 73 مقعدا، فحل ثانيا في الترتيب بعد تحالف الأمل، بينما لم يحصل (BN) إلا 30 مقعدا فقط .

    وبما أن هذه هي المرة الأولى في تاريخ ماليزيا التي لم تفصح انتخاباتها النيابية عن فوز واضح لإحدى القوى السياسية المتنافسة، فقد تسارعت الجهود فورا لتشكيل ائتلاف بين القوى المتنافرة كي يحصل على مباركة ملك البلاد لتشكيل الحكومة الجديدة، حيث راح ياسين يغازل بعض الأحزاب الإقليمية الصغيرة في ولايات بورنيو وسراواك وصباح، طالبا منها الدخول في تحالف معه ليقود البلاد مجددا، معلنا في الوقت نفسه أن نوابا منتمين إلى (BN) يدعمونه أيضا، وذلك قطعا للطريق أمام أنور إبراهيم الذي راح يفعل الشيء نفسه لذات الغرض. وبالتزامن صرح حميدي أنه يجري مفاوضات لتشكيل تحالف مع أنور إبراهيم ونواب (PH)، وأنه هو الأقرب لتشكيل الحكومة.

    ويتخوف البعض من أن يؤدي تشكيل تحالفات سياسية في الغرف المغلقة بقصد حكم البلاد إلى التحاق بعض الشخصيات الانتهازية الفاسدة من أصحاب الأجندات الخاصة بها بقصد التهرب من قضايا مرفوعة ضدها. أحد هؤلاء هو أحمد زاهد حميدي زعيم (UMNO)، الذي تلاحقه قضايا فساد منذ مدة، ويعاني حزبه من انشقاقات واخفاقات كان آخرها حلول حزبه في المرتبة الثالثة في انتخابات هذا العام. والمعروف أن حميدي هو أول رئيس لـ UMNO لم يتول منصب رئيس الحكومة، وتركه لزميله يعقوب الذي يحتل المرتبة الثالثة في التسلسل الهرمي للحزب. بينما يتخوف البعض الآخر من احتمال لجوء بعض السياسيين، في سعيهم لحكم البلاد، إلى التحالف مع الأحزاب الإسلامية المتشددة مثل “بارتي إسلام سي ماليزيا” (PAS).

    في 24 نوفمبر الجاري حسم ملك ماليزيا الأمر، من بعد مداولات طويلة، فكلف أنور إبراهيم بتشكيل الحكومة الجديدة ليحقق الأخير حلمه بقيادة البلاد، ربما بعد أن أقنع الملك أنه يحتكم على 111 صوتا برلمانيا مؤيدا. غير أن كل المؤشرات تفيد باستمرار حالة عدم الإستقرار السياسي.

     

    *أستاذ العلاقات الدولية المتخصص في الشأن الآسيوي

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Article“القوات” لا تريد فتح ملف الإحتلال الإيراني “الشائك”.. الآن!
    Next Article Lebanese Group Condemns Khamenei’s Comment To Expand Influence In Country
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 May 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 May 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 May 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 May 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 May 2025 François Clemenceau
    RSS Recent post in arabic
    • أول بابا أميركي: نظرته للعالم تبدو متعارضة مع “أميركا أولاً” 11 May 2025 بوليتيكو
    • رامي مخلوف يُعلن تشكيل “ميليشيا” خاصة للدفاع عن “الطائفة” 10 May 2025 سويس أنفو
    • وجهة النظر المضادة: الشرع راديكالي يتظاهر بالإعتدال، والأوروبيون يخلطون أحلامهم بالواقع 8 May 2025 خاص بالشفاف
    • في اليمن: الصمود المفاجئ للمتمرّدين الحوثيين 6 May 2025 جورج مالبرونو
    • ليس هناك وقت أفضل لنزع سلاح “حزب الله” 5 May 2025 ديفيد شينكر
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    • Aadam Peer on How important is the Dome of the Rock in Islam?
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.