Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»ماكرون… أَنقذوا لبنان وليس “حزب الله”!

    ماكرون… أَنقذوا لبنان وليس “حزب الله”!

    0
    By أحمد الجارالله on 31 August 2020 شفّاف اليوم

    (الصورة: صبيحة يوم الأحد، ٣٢٢ أكتوبر ١٩٨٣، تعرّض مبنى “دراكار” في بيروت لتفجير إرهابي نجم عنه مقتل ٥٨ مظلي فرنسي وعائلة حارس المبنى اللبناني- شاهد الفيديو أدناه)

    ربَّما على الرِّئاسة الفرنسية سماعُ صوت اللبنانيين قبل أن تتبرَّع بتعويم أصل البلاء في بلدهم، ونقصد به “حزب الله” الذي ضرب المناعة الوطنية من خلال فرضه منطق الدويلة المأجورة لإيران على خمسة ملايين مواطن، وخطف الدولة التي تحتفل غدًا بالمئوية الأولى على إعلان “دولة لبنان الكبير“، إذ بعد مئة عام على هذا الكيان يرفض شعبه أن يعود إلى المتصرفيات والملحقيات، وحكم الزعامات الذين يوظفون زعرانهم لقمع الناس.

     

    ما تحاوله فرنسا في لبنان، سبق أن جرَّبته في سبعينات القرن الماضي حين منحت فيروس الفتنة والإرهاب الخميني مأوىً، ومنبرًا لممارسة تدليسه على الإيرانيين ووعدهم بجمهورية إسلامية عادلة ينالون فيها كل حقوقهم، ليتضح لاحقاً أنها جلبت عليهم الجوع والفقر والعزلة والقمع والتسلط الملالوي، ومارست إرهابها في الإقليم والعالم، إلى درجة أن الإيراني أصبح منبوذًا في كل الأرض.

    لا شكَّ أن الظروف اختلفت عما كانت عليه قبل أربعين سنة، في ظل التطور العلمي والتكنولوجي الهائل. لذلك، فإن الأساليب التي اتبعت في تلك المرحلة لم تعد تنفع اليوم. بل إن الخريطة الدولية تبدلت كليا، وإذا كانت باريس تبحث عن موطئ قدم لها في المنطقة، وإعادة التموضع انطلاقا من لبنان، عبر مداهنة هذا الحزب واسترضاء نظام طهران، فهي تخطئ كثيرًا، لأن مراكز القوى لم تعد كما كانت في عام 1920 حين أَعلنت إنشاء هذا الكيان، بل إن الشعب اللبناني لم يعد ينظر اليها كمنقذ.

    اليوم لبنان لديه علاقات مع الشرق والغرب. وهناك نخبة تدرك جيدًا المخاطر المترتبة على ضخ الأوكسجين لهذا الحزب الإرهابي الذي يشارف على الاحتضار.

    فالرفض الشعبي له أكبر من أي يوم مضى، إضافة إلى أن هناك معادلة جديدة وهي السلاح مقابل السلاح التي تتبلور حالياً، بعدما شعرت فئات عدة بالتهديد المصيري الذي يُمثله “حزب الله” وهي لن تقبل أن تُساق كالنعاج إلى مذبح المصالح الفرنسية، لا سيما أن هناك قوى عربية ودولية عدة فاعلة في الشأن اللبناني لن تقبل باستمرار هذا الفيروس بنشر وباء الإرهاب في الإقليم.

    ما يطلبه اللبنانيون بسيط جدًّا، وهو الدولة المدنية السيدة الحرة المستقلة، التي تملك وحدها حصرية السلاح، وقرار الحرب والسلم، والمساواة والمواطنة، وهذا لن يتحقق مادام أن هناك ميليشيا تمارس يوميًّا إرعاب المكونات الأخرى تحت شعار ما تسميه مقاومة وحماية حقوق الطائفة. فالثورة المستمرة منذ نحو عام تسعى إلى تخليص لبنان من براثن منظومة المافيات والميليشيات وتواجه أعتى قوة قمع شهدها بلدهم منذ عقود.

    لذا يا حبذا لو أنَّ فرنسا، بصفتها الأم الحنون، كما يقول اللبنانيون، تعيد النظر بالدواء الذي يحمله رئيسها، لأنه يُسمم الجسد اللبناني أكثر مما يمنحه الصحة، ولا تأخذ بمسح الجوخ الذي يمارسه نصرالله حاليًّا، فهو يبحث عن خشبة خلاص، وتخطئ باريس حين ترميها إليه، فلبنان يحتاج إلى تجديد بعيداً عن تسويات أثبتت العقود الماضية فشلها.

    *أحمد الجارالله إعلامي وصحفي كويتي، والرئيس الفخري السابق لجمعية الصحافيين الكويتيين، ورئيس تحرير صحيفة « السياسة » الكويتية وصحيفة عرب تايمز ومجلة الهدف الأسبوعية.

    *

    إقرأ أيضاً:

    عملية “دراكار”: من قتل المظليين الفرنسيين في بيروت في العام ١٩٨٣؟

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleفوضى المساعدات وغياب التنسيق و الشفافية
    Next Article شخصيات فرنسية لماكرون: ينبغي لأوروبا أن تصنّف حزب الله « منظمة إرهابية »
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz