Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Omar Harkous

      Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry

      Recent
      23 May 2025

      Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry

      22 May 2025

      DBAYEH REAL ESTATE

      21 May 2025

      Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»لبنان باب الحرية.. مزحة ثقيلة

    لبنان باب الحرية.. مزحة ثقيلة

    0
    By سناء الجاك on 15 October 2018 منبر الشفّاف

    ينادي رئيس الجمهورية العماد ميشال عون في المحافل الدولية بدعم اختيار “لبنان الذي يتمثل فيه المسيحيون والمسلمون بمختلف مذاهبهم، لأن يكون مركز حوار للحضارات والاديان، وانه الباب الذي تدخل منه الحرية الى الشرق الاوسط.”
    لعل الامر يحتاج الى تصويب. فآية الحرية معكوسة  هذه الأيام ومُنكّسة ومصابة بنكسة، والباب اللبناني موصد بوجهها، ومنافذ الانفتاح مقفلة حتى إشعار آخر.

     

    القابضون على السلطة بتفويض من الوصاية الإيرانية تلقوا تلقيحاً يمنحهم مناعة ضد الحوار وتقبل الآخر، أياً يكن هذا الآخر، ما دام سيشكف عورات من يدعي العفة السياسية ويتغنى بالسيادة والاستقلال والصمود والنضال ويستثمر في دم من صدقوه واستشهدوا تلبية لطموحه.. او اذا كان هذا الآخر ممن يطالبون بحصة في وليمة الحكم السائب، شرط السكوت عن الوصاية، في حين يعتبر أصحاب الحظوة انهم الأحق بها.

    فالمركز المأمول لحوار الحضارات والأديان هو موطن قمع الحريات بحيث لا يجرؤ فندق حتى وان كان يعاني من كساد بسبب الأزمة الاقتصادية على قبول انعقاد خلوة سياسية تحمل عنوان “رفع الوصاية الايرانية عن لبنان حفاظا على الدستور والعيش المشترك”.

    وقمة ترجمة “حوار الحضارات” كانت مع منع القوى الظلامية المجهولة-المعروفة ولمرتين متتاليتين ومن قبل فندقين كانا اعلنا قبول التعاقد مع “سيدة الجبل” منظمة الخلوة.

    الترجمة لتمثيل الطوائف والمذاهب نلمسها لمس اليد لدى زعماء متخم حضورهم بالامراض الفئوية والعنصرية، لأن المراد لكل طائفة اعتماد الباطنية في سياساتها مع الطوائف الأخرى، والسعي الى انعزال يحميها من الطوائف الأخرى، بعد تكريس هذا الانعزال بموجب قانون الانتخاب السيء الذكر.

    حتى داخل الطائفة، الأجواء مسمومة. وما حصل قبل يومين في ذكرى 13 تشرين الأول ينسف فكرة الحوار من أساسها. فمن يعجز عن القبول بشريك من القماشة اللبنانية، ليس مؤهلاً ليستدعي من هم خارج هذه القماشة الى طاولته ومنبره.
    فقد اتحفتنا الذكرى بخطابٍ لا علاقة له بوقائع ترتبط بمصادرة النظام الاسدي لبنان وقراره الوطني على مدى 25 عاماً عجافاً. اذ لم يأت الخطيب على سيرة الطائرات التابعة للسلاح الجوي السوري التي استباحت المجال الجوي اللبناني لقصف قصر بعبدا الذي حوله الرئيس عون آنذاك الى معسكر رافض لإتفاق الطائف الذي لم يأت به رئيساً. وذلك بعد ان أُعطيَ الضوء الأخضر الدولي لحافظ الأسد لغزو لبنان بحوالي عشرة آلاف جندي و200 دبابة. ليتم الاحتلال رسمياً مع اقتحام قصر بعبدا ووزارة الدفاع.
    آنذاك كان رئيس الجمهورية الراحل الياس الهراوي ورئيس الحكومة الدكتور سليم الحص ووزير الدفاع النائب البير منصور وقائد الجيش الرئيس السابق اميل لحود.

    آنذاك سقط أكثر من 100 شهيد، قضى عدد منهم إعداماً، فضلاً عن نحو 20 جندياً وضابطاً مجهولي المصير حتى اليوم.
    هذا في التاريخ الذي يفترض ان لا يغيب عن ذاكرة صاحب الخطاب الذي كان في العشرين من عمره في 13 تشرين الأول عام 1990.


    هذا في الوقائع التي لا يكفي لمحوها انسحاب الجيش السوري من لبنان عام 2005 بعد جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري لتعود العلاقات مع النظام الاسدي سمناً على عسل.
    لكن التاريخ وتفاصيله غابوا، لتحضر وباستنسابية غرضية تصفية حسابات لا تتعلق بمن اقتحم قصر بعبدا في 13 تشرين الأول 1990، وبمن كان في سدة المسؤولية في حينه، وتدينه ولو بعبارة واحدة او تدين من بقي على تحالفه معه.
    ما سمعناه كان احتكار الميثاقية والإصلاح واتهام الآخرين بالتآمر والفساد والكذب والوسخ السياسي، ووصفهم بالمجرمين الساعين الى قتل العهد القوي وبانعدام الأخلاقيات وفقدان الضمير وانصياع للخارج وتغليب المصلحة الخاصة على المصلحة العامة.. ومن ثم الحديث عن شراكة مع المتهمين لإدارة شؤون البلد والنهوض به.
    وقبل ذلك،  سمعنا تفاؤلاً بمصالحة بين التيار القوي و”تيار المردة” على اعتبار ان الوزير السابق “سليمان فرنجية إذا كان قادراً على مسامحة من قتل عائلته، سيكون قادراً أن يسامح من يعتبر أنه أخذ الرئاسة من دربه”.
    وخلف الباب وفي الكواليس نسمع أقاويل عن صراعات داخل البيت الواحد تشير الى ان الديكتاتور ينظف ساحته من حلفائه ليتفرغ بعد ذلك لمفاوضة أعداءه.. وفي النشرات الأمنية نسمع عن استدعاء ناشطين تجرؤوا وانتقدوا.

     

    ربما ليست الحرية الكلاسيكية للتعبير والحوار هي ما يراد للمجتمع الدولي ان يوافق باسمها على اعتماد لبنان مركز حوار للحضارات والاديان . المطلوب حرية من نوع آخر، اوريجينال وعلى الموضة. المطلوب ان يتحول لبنان الى منبر حر لتبييض صفحة الوصاية.  ولا يهم اذا انطلق صوت الطوائف في التجييش والتخوين ليطغى على ما عداه، فهذه عدة الشغل ليصبح الكل أعداء الكل في صراعهم على الحصص وفتات السلطة، في حين يبقى حزب الله منزهاً عن المعارك الصغرى وضابط إيقاع لها لأنه يقود المعركة الكبرى التي تريدها الوصاية الإيرانية المجاهرِة مراراً وتكراراً بأن بيروت هي إحدى العواصم العربية التي تقع تحت سيطرتها، والتي لا يسمح بأن يطلع منها عنوان يزعج هذه الوصاية،  رغم أن مطليقه لا يملكون الا الكلمة يواجهون بها ويصرون عليها.

    او ان المنع المجهول الهوية لعقد خلوة لا سلاح غير شرعي لدى الداعين اليها، ولا هدف لديهم الا عبور الحواجز الطائفية لرفع الوصاية الإيرانية عن لبنان كما فعلوا لدى مواجهة الوصاية السورية ، سببه ضيق من يدعون القوة بمن يذكرهم ان دورهم هو تبليط معبر الوصاية وفتح لها باب لبنان واسعاً على مصراعيه مقابل احتكار السلطة.
    مزحة ثقيلة، وفي هذا الوقت تحديداً، اعتبار لبنان مركزاً لحوار الحضارات وباب تدخل منه الحرية الى الشرق الاوسط.. من الغرب طبعاً اذا فهمنا الجيوبولوتيكا على أصولها..واذا فهمنا حركة الريح الكفيلة بفتح الباب..
    وباب البوابة ببابين قفولي و مفاتيح جداد.. عالبوابة في عبدين الليل وعنتر بن شداد.

    sanaa.aljack@gmail.com

    النهار

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleلبنان والاستيلاء الإيراني
    Next Article معركة كل الوطنيين اللبنانيين هي رفع الوصاية الايرانية
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 May 2025 Jean-Marie Guénois
    RSS Recent post in arabic
    • غارات إسرائيلية في لبنان: المطلوب واحد، سلاح حزب الله 23 May 2025 عمر حرقوص
    • هل نعيش في عبودية رقمية؟ كيف يسيطر الذكاء الاصطناعي على عقولنا؟* 22 May 2025 رزكار عقراوي
    • قراءةٌ في فنجان المشهد الطرابلسي 22 May 2025 عصام القيسي
    • مُرَشَّح مُتَّهَم بالفساد لرئاسة بلدية “العاقورة”! 21 May 2025 خاص بالشفاف
    • فضل شاكر.. التقاء الخطَّين المتوازيين 20 May 2025 عمر حرقوص
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    • Aadam Peer on How important is the Dome of the Rock in Islam?
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz