Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Khalil Youssef Beidas

      The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges

      Recent
      23 June 2025

      The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges

      19 June 2025

      Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies

      18 June 2025

      Preparing the ground for the big Iranian operation

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»كيف تستطيع إسرائيل أن تردع إيران: “لا غزة ولا لبنان”، لنقصف طهران وأصفهان وشيراز.. وقم!

    كيف تستطيع إسرائيل أن تردع إيران: “لا غزة ولا لبنان”، لنقصف طهران وأصفهان وشيراز.. وقم!

    0
    By بني موريس on 19 August 2019 شفّاف اليوم

    تقديم: من الواضح أن “بني موريس” على اطلاع على “تقديرات إسرائيلية رسمية جداً” تفيد (وتتفّق في ذلك مع حسن نصرالله) أن إسرائيل ستتعرّض لخسائر مادية فادحة في حال نشوب حرب جديدة. وأن ذلك التوقّع المتشائم يدفع هيئة الأركان الإٍسرائيلية لتجنّب خوض حرب جديدة.. الآن!

    مقال “بني موريس” ينطلق من هذا التقييم الإسرائيلي المتشائم للدعوة إلى “قلب الطاولة”، وبالأحرى إلى قلب المعادلة: بدلاً من التهديدات التي يطلقها قادة حزب الله وحماس بأن الحرب ستقع إذا شنّت إسرائيل (أو أميركا) حرباً على إيران، فإن المعادلة ستصبح أن أي هجومٍ يقوم به حزب الله وحماس ضد إسرائيل سيشعل حرباً تُعرّض عاصمة إيران ومدنها ومرافقها الإقتصادية والعسكرية، والذرية طبعاً، لقصفٍ شامل يستمر لأسابيع. مما قد يُعرّض نظام طهران الضعيف للسقوط!

    وهذا بالضبط ما كانت قيادة إيران العسكرية والسياسية تخشى حدوثه كل يوم حتى توقيع “الإتفاق النووي” السيء السمعة في سنة ٢٠١٥- كما كشف مسؤولون إيرانيون كبار غداة توقيع الإتفاق!

    من دواعي السخرية أن اعتماد الخيار الذي يطرحه “بني موريس” يتجاوب مع الشعار الذي يرفعه شعب إيران منذ “الإنتفاضة الخضراء” في سنة ٢٠٠٩، وهو شعار “لا غزة ولا لبنان”! وإذا ما نشبت حرب إسرائيلية٠إيرانية مباشرة، فلن يتضامن شعب إيران مع الديكتاتورية العسكرية-الدينية التي تجرّه إلى مغامرة عسكرية مدمّرة لا مصلحة له فيها.

    الوطنيون اللبنانيون والسوريون والعراقيون والغزّاويون لا يرغبون بحربٍ جديد تدمّر أوطانهم أكثر مما هي مدمّرة..! وهم لم يُعطوا “تفويضاً” لـ”حزب الله” أو “حماس” أو “الحشد” الطائفي في العراق لخوض حروب جديدة بقرار من ديكتاتور إيران. بل وحتى عناصر “حزب الله” و”حماس” الذين تعيش عوائلهم في جنوب لبنان وبقاعه وفي ضاحية بيروت ومدن غزة، فالأرجح أنهم “لن يعترضوا” إذا ما حلقت طائرات إسرائيل من فوق بيوتهم لتلقي قنابلها وصواريخها في طهران وإصفهان وشيراز وبوشهر و”قم”! وحتى على.. “بيت المرشد”!

    بيروت وغزة وبغداد ودمشق ليست “ساحة مستباحة” للطامحين ببناء “إمبراطورية” إيرانية(رثّة) جديدة!

    المؤرّخ “بني موريس” أذكى من قادة إسرائيل العسكريين الذين هدّدوا مرة بـ”إعادة لبنان إلى العصر الحجري”! خامنئي يعيش في “العصر الحجري”.. “بدون جميلة” إسرائيل!

    الشفاف

    *

     

    كيف تستطيع إسرائيل أن تردع إيران

    يُشاع أن “حزب الله” يملك ١٣٠ ألف صاروخاً يمكنها أن تصل إلى كل أراضي إسرائيل، وأن “حماس” تمتلك ألوف الصواريخ التي يمكن أن تغطّي جنوب إسرائيل ووسطها، بما فيه منطقة “تل أبيب”. كما يُشاع أنه في حال اندلاع حرب، فإن إسرائيل يمكن أن تجد نفسها مضطرة للقتال على جبهتين، وربما على جبهة ثالثة هي مرتفعات الجولان، حيث ستواجه قوة إيرانية مؤلفة من “الحرس الثوري” ومن ميليشيات تخضع لسيطرة طهران.

     

    في الحرب المقبلة، ستتساقط ألوف الصواريخ على المراكز الكثيفة السكان في إسرائيل، وعلى المرافق الإستراتيجية بما فيها المجمّع الصناعي في حوض “حيفا”، ومحطات توليد الطاقة على ساحل المتوسط، وخزّانات “الأمونيا”، والمطارات وغيرها، وهذا علاوة على القواعد العسكرية، بما فيها قواعد سلاح الحو. إن مثل هذا الوابل من الصواريخ يمكن أن يعرقل بصورة خطيرة عمليات سلاح الجو، بل ويمكن أن يعطّل نقاط تجمع المجندين الخاضعين للتعبئة والقواقل المدرعة التي ستتجه بأقصى سرعة نحو بيروت، والقسم السوري من الجولان، وغزة.
    إن القدرات الإسرائيلية المضادة للصواريخ، التي تشمل العديد من بطاريات “القبة الحديدية” ومخزوناً كبيراً من قذائف “أرو”، لن توفّر دفاعاً كافياً لمدن البلاد ومصانعها في حال شن مثل هذا الهجوم الواسع النطاق. وسيحدث ذلك كله بناءً على أوامر إيران، في اللحظة التي تقرّر فيها إيران أن الظروف باتت ملائمة، ربما في مستقبل غير بعيد، إما في (إطار) حرب إقليمية، أو بِصِلة مباشرة أكثر مع إسرائيل ومع جهودها للحؤول دون توسّع القوة الإيرانية على مقربة منا.
    لا تتوسّع وسائل الإعلام الإسرائيلية في عرض الفوضى التي يمكن أن تنجم وأن تستمرّ طوال أسابيع أو حتى أشهر، وهذا حتى لو ظلت شبكات الطرق، والقطارات، والكهرباء، والمياه، والمجارير، ومرافق الغاز الطبيعي قادرة على العمل بمستوى بدائي ما، وحتى إذا وصلت اندفاعة الجيش إلى بيروت وإلى مدن غزة، ونجحت بشكل من الأشكال في هزيمة “حزب الله” و”حماس” بعد قتالٍ سيسفر عن سقوط خسائر بشرية كبيرة وعن دمارٍٍ واسع النطاق.

    ولكن، قد تكون هنالك طريقة لتجنّب هذا “السيناريو” بمجرّد إصدار بيانٍ بسيط وحاد اللهجة. إن على حكومة إسرائيل أن تعلن غداً، وعلى الفور، وعلناً وببشكلٍ لا لبس فيه، أنه إذا أرغمَ وكلاءُ إيران دولة إسرائيل على الدخول في حرب شاملة، لأي سببٍ من الأسباب، بوابلٍ واسع النطاق من الصواريخ، فإن إسرائيل سوف ترد على الفور وبقوة ضد طهران، وإصفهان، وشيراز، وبوشهر، ونطنز، وقم، وغيرها من المراكز الكثيفة السكان ومن الأهداف الإستراتيجية في إيران.

    ستدرك إيران أن مثل هذا البلاغ العلني الواضح والقوي سيرغم كل حكومة إسرائيلية- بغض النظر عمن يكون رئيس حكومة إسرائيل- على الإلتزم بما جاء فيه (حتى لا تظهر إسرائيل كـ”نمر من ورق”، وتفقد بالتالي كل مصداقية رادعة). كما ستفهم إيران أنها ستدفع ثمناً غالياً مقابل أي هجوم يشنّه وكلاؤها. إن الخوف من مثل هذا الردّ الثأري الإسرائيلي الواسع النطاق- أي من تعرّض مدن إيران ومرافقها الإستراتيجية لقصف بمئات الصواريخ والقنابل على مدى أسابيع- سيرغم قادة إيران على التفكير ملياً قبل اتخاذ قرار بتوجيه “حزب الله” و”حماس” ووكلائهم في سوريا للقيام بمغامرات ضد إٍسرائيل.

    لقد تمتّعت إيران حتى الآن بحصانة من وقوع أية هجمات على أراضيها، لأن حكومات إسرائيل اختارت أن ترد على الصواريخ المنهمرة من لبنان ومن غزة بضربات (محدودة) ضد أهداف في لبنان، وغزة، وسوريا. وكان اعتماد ذلك الخيار خطأً جعلَ إسرائيل عرضة لتهديدٍ متواصل في الشمال والجنوب، وأسفر عن ميزان ردع- ميزان يمكن لطهران أن تقوم بإلغائه في أي وقت.

    إن إصدار إعلانٍ واضح وعلني من جانب إسرائيل سيردع طهران عن الدخول في مثل هذه المغامرة. بعض النقاد سيقولون: ردّاً على هجوم إسرائيل مضاد ضد إيران نفسها، فإن طهران ستطلق صواريخها ضد إسرائيل وربما حتى ضد الأهداف الأميركية في الخليج- وكذلك في العراق وفي سوريا. ربما يكون ذلك صحيحاً، ولكن قدرة إسرائيل على ضرب إيران أكبر بكثير من قدرة إيران على ضرب إسرائيل، وذلك حتى لو لم نأخذ بالإعتبار قدرات إسرائيل “غير التقليدية” (بكلام آخر: القدرات الذرية— الشفّاف). إن القدرات الإسرائيلية المضادرة للصواريخ البالستية ستكون على الأرجح قادرة على إسقاط معظم الصواريخ التي ستطلقها إيران (التي تملك قدرات بالستية محدودة قادرة على الوصول حتى إسرائيل).

    كما لا تملك إيران قوة جوية يمكن أن تصل حتى إسرائيل بصورة مؤثرة. الأرجح أن نظام الملات، الذي ستتعرض مقراته القيادية، ومصانعه، وعسكره للقصف، لن يكون قادرا على تحمّل مثل هذه المبارزة لفترة طويلة، خصوصاً إذا ما أخذنا بالإعتبار عدم شعبية النظام لدى الإيرانيين العاديين، وأن النقمة على النظام سوف تتزايد إذا ما تعرّضت مدن البلاد الرئيسية ومصانعها لهجمات. وفي مثل هذا النزاع، فليس هنالك سبب للإعتقاد بأن طهران ستكون راغبة بإصافة الولايات المتحدة كطرف محارب مباشرةً ضدها.

    بناءً على ما سبق، فأنا أعتقد أنه بمجرّد استخدام إعلانٍ بسيط يتألف من عبارة واحدة، فإنه يمكن إبطال مفعول شبح هجومٍ شامل ضد إسرائيل من جانب وكلاء إيران وممثليها.

    هل يمكن لـ”حزب الله” و”حماس” أن يطلقا ترسانة صواريخهما ضد إسرائيل بدون أمر من طهران أو بدون موافقتها، بل ورغماً عنها؟ يصعب تصديق ذلك، لأنهما بحاجة إلى دعم طهران السياسي، والمالي، والعسكري، عدا أنهما يخشيان من إقدام إسرائيل على تدمير مدن وأحياء مسكونة في غزة ولبنان. في أي حال، يجب أن تتصرّف إسرائيل على أساس أن إشارة أي هجوم ستُعطى من طهران، وينبغي إفهام طهران أن إسرائيل سوف تتصرّف على ذلك الأساس. ومن المؤكد أن ذلك سوف يحثّ إيران على لجم الجماعات الإسلاموية الأصولية في المناطق المجاورة، حتى لو قرّر “حزب الله” و”حماس” الدخول في حرب بمفردهما.

    ينبغي على إٍسرائيل أن تصدر تحذيرها لطهران بصوت مرتفع جداً وبوضوح تام، وكلما أسرعت في ذلك فسيكون أفضل. وربما سينجينا ذلك من الحرب الرهيبة التي يتنبّأ محللون كثيرون بأنها باتت وشيكة.

    • “بني موريس” مؤرّخ من جماعة “المؤرخين الجدد” ومؤلف كتب عديدة بينها كتاب “ولادة مشكلة اللاجئين الفلسطينيين ١٩٤٧-١٩٤٩”. نُشِر هذا المقال في جريدة “هآرتس”.

     

    يمكن مراجعة النص الأصلي على صفحة “الشفاف” الإنكليزية:

    How Israel Can Deter Iran

    إقرأ أيضاً:

    “كل ليلة كان الجيش و”الحرس” قلقين من هجوم يطال إيران كلّها”!: روايات جديدة حول المفاوضات

     

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleHow Israel Can Deter Iran
    Next Article صراع إرادات في سوريا يبدأ بالرهان على شرق الفرات
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 June 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 June 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS Recent post in arabic
    • لماذا أتعاطف مع إيران أحيانًا؟ 23 June 2025 سلمان مصالحة
    • الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته! 23 June 2025 خليل يوسف بيدس
    • كيف ستتصرف سيئول بعد انتخاب ميونغ رئيسا جديدا؟ 22 June 2025 د. عبدالله المدني
    • “من المُستفِزّ إلى المتوسّل”: هانيبال القذافي طلب مساعدة سويسرا ولبنان يعتقله بلا سند قانوني! 21 June 2025 سويس أنفو
    • الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر 20 June 2025 د. محمد الهاشمي
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz