Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jonathan Bass

      A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins

      Recent
      4 June 2025

      A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins

      31 May 2025

      Beirut and Damascus Remain Divided

      28 May 2025

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»قصر عين التينة لمين؟

    قصر عين التينة لمين؟

    1
    By عماد موسى on 27 May 2022 منبر الشفّاف

    ذات يوم، شكت الدكتورة نجلاء صبري حمادة من التدابير الأمنية المشددة التي تطاول جيران قصر عين التينة، وهي وأهل بيتها منهم، وقالت لأحد زائريها “والدي باع أرزاقه وصرف على زعامته ونبيه بري أصبح زعيماً من أموال غيره”. والسؤال المتأخر ثلاثة عقود… لماذا هناك قصر للرئاسة الثانية أسوة بالرئاسة الأولى ما دام مكتب “دولة الرئيس” ودوائر مجلس النواب تقع في مبنى البرلمان في ساحة النجمة؟

    حتى “مُلكية” حرس مجلس النوّاب “مُلتَبِسة”! “ميليشيا” نبيه بري تقبض رواتب “حكومية” لتُطلق النار على “الشعب”!

    بموجب أي نص قانوني أو دستوري وأي فتوى شُيّد القصر مطلع التسعينات على عهد المغفور له الياس الهراوي؟

    هل أراد الرئيس حسين الحسيني التأسيس لعرف جديد وتكريس موقع الرئاسة الثانية كموقع مساوٍ لرئاسة الجمهورية، حيث يعتبر قصر بعبدا سكنى رئيس الجمهورية طوال فترة ولايته والمقر الرسمي للرئيس ومكاتب القصر؟

    أو أن الحسيني أرادها واحدة بواحدة. لرئيس الحكومة سراياه، ولنا قصرنا، علماً أن رؤساء الحكومة المتعاقبين منذ الاستقلال الأول، لم يؤثثوا أجنحة لعوائلهم في السراي الحكومي. وحده الرئيس فؤاد السنيورة، اختار هو ووزراؤه المبيت في السراي لأشهر كسجناء لأسباب يعرفها جيداً القاصي والداني والرئيس بري و”الحوزب”.

    واللافت جغرافياً أن موقع قصر عين التينة لا يبعد كثيراً عن منزل الحسيني. بناه الحسيني وسكنه بري وعائلته في النصف الأول من التسعينات ولا يزال. في عين التينة يستقبل ويودّع ويتمتّع برغد العيش ويعقد اجتماعات لنواب كتلته ولقيادات حركة أمل.

    وعندما قامت القيامة على ضمّ المختبر المركزي الملاصق لقصر عين التينة، إلى القصر، قبل أكثر من عقد جاء رد المصادر المقرّبة من بري على هذا النحو:

    “إن مقر الرئاسة الثانية مؤسسة حكومية تابعة للسلطة اللبنانية لا ملكية خاصة للرئيس بري فقد ارتأت رئاسة المجلس السير في مشروع الضم لإحالة مبنى المختبر الى قاعة اجتماعات ومكاتب ادارية”، ما دام الأمر كذلك، لماذا لم يخلِ بري مقر الرئاسة الثانية مع انتهاء ولايته كرئيس مجلس؟ وهو منذ 21 أيار لا صفة له سوى أنه رئيس للسن ورئيس سابق لمجلس النوّاب إلى أن يحين موعد انتخاب رئيس قديم/جديد يوم الثلاثاء المقبل.

    وثمة تساؤلات تُطرح: بعد عمر طويل هل ستعود السيدة رنده بري إلى حي بربور الشعبي؟ أو تبتاع، مما ادّخره “الإستيذ”، بيتاً جديداً في حيّ راقٍ؟ وهل ستنقل حرم رئيس مجلس النواب السجّاجيد وقطع الكريستال والفضّيات والفرش والأدوات الكهربائية معها أو ستكون ملكاً للوافد الجديد إلى رئاسة المجلس النيابي؟ التساؤلات هذه عرضها أمامي زميل قديم ولا يسعني سوى تبنّيها.

    نداء الوطن

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleفي الكويت، عقد «يوروفايتر» للقضاء: إحالة 5 متهمين إلى محكمة الوزراء
    Next Article 9 فيديوهات: إنتفاضة “عبادان” الليلية ضد “الديكتاتور” خامنئي
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    1 Comment
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    سعد كيوان
    سعد كيوان
    3 years ago

    عين التينة هو طبعا قصد ملك الدولة يقيم فيه من يكون رئيسا للمجلس واراده الحسيني بعد الطائف ولكنه لم يتمكن من الدخول اليه اذ تم انتخاب بري رئيسا للمجلس فورا بعد انتخابات ١٩٩٢ وما زال مستمرا في الاقامة. ولكن رندة بري جهزت منذ غترة قصرا خاصا لهما باتجاه الاوزاعي قبل فندق “السمرلند” وجهزته وفرشته بافخر المفروشات والتحف والسجاد من ايطاليا

    الاهم والاصعب ليس عدم التجديد لبري في رئاسة المجلس وانما اخراجه من قصر عين التينة الذي هو ملك الدولة
    وبري البوم هو في عمر ٨٦ فهو من مواليد ١٩٣٦

    0
    Reply
    RSS Recent post in french
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 June 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    RSS Recent post in arabic
    • أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن .. 5 June 2025 د. عبدالله المدني
    • أيها الروبوت: ما دينُكَ؟ 5 June 2025 نادين البدير
    • خلافات بيروت ـ دمشق تتسبّب بتوتّرات بين رئيس الحكومة والرئيس عون 1 June 2025 بيار عقل
    • الأوروبيون يستفيقون 1 June 2025 مايكل يونغ
    • لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟ 31 May 2025 د. محمد الهاشمي
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz