Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Samara Azzi

      It’s a Liquidity Problem, Not an Accounting Problem, Stupid

      Recent
      16 December 2025

      It’s a Liquidity Problem, Not an Accounting Problem, Stupid

      15 December 2025

      The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025

      14 December 2025

      Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»قبل أوانها بـ٤ سنوات!: لماذا فتحَ باسيل معركة خلافة عمّه الآن؟

    قبل أوانها بـ٤ سنوات!: لماذا فتحَ باسيل معركة خلافة عمّه الآن؟

    0
    By خاص بالشفاف on 13 July 2018 الرئيسية

    نصرالله لباسيل: إتفاق مار مخايل يلزمنا بعون وحده!

     

    يعيش لبنان هذه الايام اجواء معركة رئاسية على الرغم من ان الرئيس الحالي أمضى اقل من سنتين في سدة الرئاسة، وما زال امامه اكثر من اربع سنوات لانتهاء ولايته والرئاسية!

    المعلومات تشير الى ان الاجواء التي تسود لبنان اليوم شبيهة بتلك التي سبقت انتخاب الرئيس السابق اميل لحود، حين فرضت إرادة الوصاية الأسدية لحود رئيسا للجمهورية خلافا لارادة جميع القوى السياسية اللبنانية حينها، ثم جددت له فترة رئاسية لثلاث سنوات، أيضا خلافاً لارادة جميع اللبنانيين.

    وتضيف ان المرحلة تشبه ايضا تلك التي سبقت ما يسمى “حرب الالغاء”، التي شنها الجنرال ميشال عون، لإلغاء “القوات اللبنانية” من الوجود سياسيا وماديا، بعد ان تلقى وعودا من القيادة السورية بالموافقة على انتخابه رئيسا للجمهورية اللبنانية.

    وتشير المعلومات الى ان الوزير جبران باسيل، بقربه من عمه الرئيس الحالي، هو الذي يسعى الى تأمين انتخابه خلفاً له، وينشط سياسيا بعد لقائه مع امين عام حزب الله حسن نصرالله، الذي يريد تصفية حسابات معلّقة مع كل من “القوات اللبنانية” ورئيسها سمير جعجع، والحزب التقدمي الاشتراكي ورئيسه وليد جنبلاط.. بالواسطة.

    وتضيف ان ما رشح عن لقاء باسيل نصرالله، ان الاخير قال له إن اتفاق مار مخايل معقود مع الجنرال عون، وانه يلزم الحزب بالجنرال عون، وان اي تغيير سيطرأ على الاتفاق يستوجب إعادة الاتفاق من جديد، وان باسيل إذا اراد يكون رئيس للجمهورية، فإن الامر يستوجي اتفاقا جديدا معه، او في احسن الاحوال، تعديل بنود الاتفاق السابق المبرم مع عمه.

    وتضيف المعلومات ان باسيل فهم من نصرالله ان رزمة اوراق الاعتماد للعبور الى قصر بعبدا، تتضمّن شن حرب شعواء، او حرب إلغاء تشمل القوات اللبنانية والزعيم الاشتراكي وليد جنبلاط، والسير بها الى آخر الطريق! وهذا ما باشر به باسيل من دون مقدمات، مفتعلا صداما مع الحزب الاشتراكي ورئيسه وليد جنبلاط، وكذلك القوات اللبنانية على خلفية تمثيل الطرفين في الحكومة المقبلة، ومن ثم فتح الدفاتر والملفات التي طويت باتفاق الطائف، وبالقوانين التي اعقبته من دون مبررات او مقدمات او حتى اسباب موجبة.

    وتضيف ان باسيل تلقى وعودا من نصرالله بالعمل على إيصاله الى بعبدا خلفا لعمه، وإن خلافا لرغبة جميع القوى السياسية اللبنانية تقريباً! فقد خاض باسيل مواجهة منسقة مع رئيس حركة امل نبيه بري عشية الانتخابات النيابية، وحاليا فتح باب المواجهة على مصراعيه مع الحزب الاشتراكي وحزب القوات اللبنانية، كما أن باب المواجهة مفتوح ايضا على مصراعيه مع تيار المرده ورئيسه سليمان فرنجيه، وسائر المسيحيين المستقلين! وهذا، عدا انه لا يعفي رئيس تيار المستقبل، حليفه المستجد، من تلطيشات وتلميحات من حين لآخر، خصوصا التصريحات التي تصدر عن نواب التيار العوني، والتي تخالف الدستور اللبناني بشأن سحب التكليف من رئيس الحكومة سعد الحريري وإعادة إجراء المشاورات من جديد لتكليف رئيس سواه، ما لم يبادر الحريري الى تشكيل حكومة وفق إرادة باسيل على أن تكون الغلبة فيها لحلف نصرالله باسيل، وعلى أن تنهي آخر مفاعيل “ثورة الارز”.

    وتضيف المعلومات ان ما يثير الريبة بشأن مواقف باسيل هو تعدد الجبهات التي فتح ابوابها بحيث لم يعفِ اي جهة سياسية لبنانية من انتقاداته وهجماته وصولا الى المجتمع الدولي. فقد شن مؤخرا هجوما على المؤسسات الدولية الانسانية بحجة عدم إعادة اللاجئين السوريين الى سوريا، واوقف تأشيرات الدخول الى لبنان للموظفين الدوليين العاملين في مؤسسات الاغاثة.

    وتشير الى ان الساعي لرئاسة الجمهورية يعمل عادةً على “تدوير الزوايا” مع الفرقاء السياسيين، وليس على استفزازهم يوميا وتباعا! ولكن باسيل يعمل وفق تطمينات وتوجيهات امين عام حزب الله، غير عابيء بالتوازانات الداخلية وبآراء ومواقف القوى السياسية، ويعتمد على سلاح نصرالله وقمصان عناصره السود لتطويع الفرقاء السياسيين وإرغامهم على القبول به رئيسا.

    وفي ضوء ما سبق يطرح التساؤل بشأن فتح الرئاسة مبكرا، خصوصا ان ميراي عون كريمة الرئيس تطالب وتصر على ان تتولى حقيبة وزارية فتحصل لعائلتها على منصب اسوة بشقيقتها شانتال زوجة الوزير باسيل، وكلودين زوجة النائب العميد شامل روكز.

    فهل قرر الرئيس عون التنحي لصالح باسيل؟ ام ان هناك اسباباً اخرى استدعت فتح معركة الرئاسة قبل اربع سنوات من أوانها؟

    تعليقات من الفايس بوك

    Georges Tanios Neim

    Georges Tanios Neim

    يا عنتر مين عنترك . عنترت و ما حدا ردني .
    اذا بيصرلو من هلق يعمل رئيس ما بيقول لا .
    اما بالنسبة لاتفاقية مار مخايل بكرا بيقدم شوية تنازلات و شوية زحف و بيمشي الحال .
    حدا يخبرنا شو تحقق من اتفاقية مار مخايل؟؟؟

     

    Fakihfakih Aliali

    Fakihfakih Aliali

    من خلال قراءة المقال نرى ان الكاتب لم يبن على وقائع ثابتة بل تكهنات في غير محلها،الهدف من هذا المقال الطعن باهلية الوزير باسيل وكانه شرابة خرج بيد السيد وهذا غير صحيح،ولا السيد يعتمد هذا الاسلوب الخفيف الذي ابتدعه الكاتب
    قاسم الدلباني

    قاسم الدلباني

    هيهات هيهات تعود الأيام إلى الوراء.
    لنام البس أو القط واستراح. ليحلم باسيلو قد مافي ولو شاف قدح صرمه يحلم يجلس على كرسي الإعتراف. المخصص لغيره سليمان بيك فرنجية أولى بها وحياة الغالي.
    قال باعه قال. …..
    Muna Shihadeh Abida

    Muna Shihadeh Abida

    حزب الله يلعب في الملعب بقوة السلاح.
    Mazen Mustafa Salameh

    Mazen Mustafa Salameh

    حزب الله هو الحريص على السلم الأهلي في لبنان.
    Saad AlMousa

    Saad AlMousa

    زعماء وأعباء تثقل كواهل فقراء اللبنانيين بفسادهم
    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleحقوق أهل الصفقات
    Next Article إنتخابات باكستان على الأبواب.. والتوقعات صعبة
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Le Grand Hôtel Abysse sert toujours des repas en 2025 16 December 2025 Walid Sinno
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 December 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    RSS Recent post in arabic
    • الرأي العام اللبناني أقرب إلى فكرة “السلام” من أي وقت مضى! 16 December 2025 علي حمادة
    • صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف 13 December 2025 كمال ريشا
    • هدية مسمومة لسيمون كرم 13 December 2025 مايكل يونغ
    • كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي 13 December 2025 د. عبدالله المدني
    • من أسقط حق “صيدا” بالمعالجة المجانية لنفاياتها؟ 13 December 2025 وفيق هواري
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • P. Akel on The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025
    • Rev Aso Patrick Vakporaye on Sex Talk for Muslim Women
    • Sarah Akel on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Andrew Campbell on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    wpDiscuz