Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines The Wall Street Journal

      Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action

      Recent
      12 December 2025

      Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action

      10 December 2025

      Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing

      9 December 2025

      Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything!

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»في إيران اليوم، ثار الفقهاء على القانون!

    في إيران اليوم، ثار الفقهاء على القانون!

    0
    By محمد مجتهد شبستري on 14 November 2022 منبر الشفّاف

    “.. لقد استخدم فقهاؤنا التعبيرَين الوهمييَّن `تطبيق الإسلام` و`الحفاظ على النظام` لإخفاء أصالة القانون وحقوق الأمة باعتبارها مصدرا للقانون…”

     

     

    شفاف- خاص

    لا مكان لأي نوع من الحجب أو الرضا…

    لقد ثار بعض فقهاء جمهورية إيران الإسلامية على القانون…

    دخل هؤلاء في صراع قوي ضد حقوق الأمة التي يقع على عاتقها إصدار القانون.

    إنهم يعودون إلى حقبة ما قبل “المشروطه” (الثورة الدستورية للعام 1905) وإلى عصر “القاجار”، وهي الفترة التي تم فيها باسم الدين معارضة القانون.

    لماذا يحدث ذلك، وما سبب هذه العودة إلى الماضي؟

     

    السبب هو أن هؤلاء الفقهاء لا يعلمون ما هو القانون، ولا حقوق الأمة، ولا يعرفون علم القانون ولا علم السياسة (وهما الأساس لممارسة الحكم في العصر الحالي)، وهم غير مستعدين للاستماع إلى أهل المعرفة.

    هؤلاء الفقهاء، والذين يحملون ألقابا وهمية، منشغلون فقط بالحجج الفقهية التي ليس لها أسس عقلية ولا أسس منطقية…

    ففي مجال الإستدلالات الفقهية، لا معنى لعلم القانون وعلم السياسة. في حين أن حقوق الأمة هي أساس وجود القانون.

    هذه المفاهيم تُعتبر “غريبة وخطيرة” هناك، بحيث إذا دخَلَت في مجال الإستدلالات الفقهية ستفكّك الفقه من الداخل وستحلّ محله…

    يدرك الفقهاء هذا الخطر جيدًا، ويشعرون اليوم أن التطورات الاجتماعية والسياسية الأخيرة للشعب الإيراني والمطالبة بسيادة القانون وحقوق الأمة، ستؤدي إلى انهيار شرعية حججهم الفقهية في مجال السياسة والحكم.

    إن الضجة التي أثيرت مؤخرًا في المشهد السياسي الإيراني بشأن “تطبيق الإسلام” بدلاً من “تطبيق القانون”، ترتبط بنقص المعلومات والشعور بالخطر لدى هؤلاء الفقهاء أكثر من ارتباطها بسعيهم خلف السلطة.

    إن معنى تطبيق القانون من قبل السلطة التنفيذية واضح كذلك.

    للقانون معنى محدد وواضح. فهو المادة المحددة والمكتوبة التي يتم إقرارها في البرلمان.

    إن معنى تطبيق القانون من قبل السلطة التنفيذية واضح كذلك.

    لكن مصطلح “تطبيق الإسلام” له معنى غامض للغاية وغير واضح وفوضوي.

    إذ يمكن القيام بمئات الأعمال ضد القانون وضد حقوق الأمة تحت غطاء هذا التفسير المربك وغير المفهوم.

    إضافة إلى أن “تطبيق الإسلام” هو دائمًا بمعنى تطبيق أو تنفيذ فتوى أو رأي ديني صادر عن شخص معين أو أشخاص معينين، وما يحدث في الممارسة هو تنفيذ فتوى أو رأي شخص معين، وليس تطبيقا أو تنفيذا للإسلام كدين…

    إن عبارة “تطبيق الإسلام” تعكس “تفسيرا وهميا”.

    بمعنى أنه عندما يقال إن الإسلام تم تطبيقه، تتم الإشارة إلى واقعة لم تحدث بالفعل، وهذا هو معنى الوهم!

    إن تعبير “الحفاظ على النظام” الذي يستخدمه هؤلاء السادة بانتظام، كتعبير “تطبيق الإسلام”، هو أيضا له معنى غامض ومشوش وغير مفهوم، وهو كذلك تفسير وهمي.

    في بلد حدّد فيه الدستور واجبات جميع النشطاء السياسيين، لا ينبغي القيام بأي عمل سياسي خارج إطار الدستور. لذا فإن الادعاء بوجود عمل سياسي آخر يسمى “الحفاظ على النظام” هو ليس سوى وهم آخر.

    لقد استخدم فقهاؤنا التفسيرين الوهميين: “تطبيق الإسلام” و”الحفاظ على النظام”، لإخفاء أصالة القانون وحقوق الأمة كمصدر للقانون.

    على ما يبدو، فإن الصراع والازدواجية الرئيسية في جمهورية إيران الإسلامية تكمن في الصراع بين التفكير الفقهي والتفكير القانوني في ساحة السياسة والحكم.

    في عصرنا الحالي، لا يمكن الجمع بين هاتين الفكرتين مع بعضهما البعض في ساحة السياسة والحكم الرشيد.

    وإذا أردنا عدم العودة إلى العصر “القاجاري”، فينبغي التخلي عن التفكير الفقهي لصالح التفكير الحقوقي.

    ترجمة “شفاف” نقلاً عن موقع محمد مجتهد شبستري

     

    * ولد “محمد مجتهد شبستري” في مدينة تبريز الايرانية سنة 1936 ثم التحق بالحوزة العلمية في مدينة قم لدراسة العلوم الشرعية التقليدية في مدارسها. في قم كان من تلاميذ الخميني، وتأثر بافكار الخميني الثورية والتي تنادي بنزول الفكر الاسلامي الى الساحة السياسية واصبح فيما بعد من انصار الثورة الاسلامية في ايران. عاش الشبستري فترة من الزمن في المانيا في مدينة هامبورغ حيث كان مسؤولا عن جامع الامام علي وعاد منها الى ايران بعد سقوط نظام الشاه. انتخب سنة 1979 نائبا في البرلمان الايراني ولكنه سرعان ما اعتزل العمل السياسي لصالح الدراسة والتدريس الاكاديمي, وانتقل من كونه مدافعا عن الثورة الاسلامية الى منتقدا لبعض الممارسات والافكار التي كان يدافع عنها. يشغل الان منصب استاذ الفلسفة في كلية اصول الدين في جامعة طهران.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleفيديو: جيش بريطانيا يحمي الكويت من غزو عبد الكريم قاسم في 1961
    Next Article دلع مفتي تطرح أسئلة وجودية عن “جماليات الموت”
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 December 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • خاص-من منفاهما في روسيا: اللواء كمال حسن ورامي مخلوف يخططان لانتفاضتين 10 December 2025 رويترز
    • كيف خدمت السياسة النقدية كارتل النفط في الاستيلاء على لبنان 10 December 2025 وليد سنّو
    • مخيمات منطقة “صيدا” بين محاولات “حماس” لإمساكها وتراجع دور منظمة التحرير 10 December 2025 خاص بالشفاف
    • صيدا: معالجة “المخالفات” والانتخابات النيابية القادمة! 9 December 2025 وفيق هواري
    • في قلب باريس، آلة “الكاش” الغامضة لنخبة لبنانية 8 December 2025 كليمان فايول
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Sarah Akel on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Andrew Campbell on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz