يقترح « الشفاف » سحب حق الترشّح والإقتراع من شيعة لبنان! نعم..!
لأسباب إقتصادية فقط! بدل فتح مكاتب إقتراع، ودفع نفقات ورواتب والتسبب بـ« إشكالات أمنية »، يكفي أن يتّصل وزير داخلية « دويلة لبنان » بـ« مسؤول التكليف الإيراني في لبنان »، من عوائل « قاووق » و« صفي الدين » و« نصرالله » الأكارم (وفيق صفا « عوائل » بحد ذاته!) ليحصل منهم على « قوائم الناجحين » الذين « استقرّ عليهم التكليف الشرعي » في انتخابات دوائر « شيعة الولاية » في « بلاد جبيل » و« جبل عامل » و « جرد بعلبك الهرمل » من « مشاع لبنان »! ويمكن لوزير الداخلية أن يعلن النتائج من الآن!
لا نعرف كيف « استقرّ » التكليف الشرعي على « رامي أبو حمدان »! هل « استحقّها » بعد « غزوة كبتاغون »، أو بفضل تهريبة مخدرات « غير شِكل »! (لاحظ صورة المقال: حتى حسن نصرالله « انفجر ضاحكاً ».. كما يُقال.. بالإيراني!)
فقط، ليسمح لنا « صاحب سيف الإمام علي » وجمهوره بسؤال: ألم يعد ممكناً لشيعة لبنان أن يصلّوا « على محمدٍ وآل محمد » إلا بـ« تمغيط » الصلاة (أي تطويلها و «مدّها » وترفيعها » « وترخيمها ») باللكنة الإيرانية؟ يا « آغوات » جيوش محمد وآل محمد دمّرت إمبراطورية الفرس! فكيف صار « أحفاد آل محمد » ينطقون باللكنة الإيرانية؟ قاتل الله « الدولار » كم أذلّ كرام الناس.. والمعتوهين منهم أيضاً!
الشفاف
*
اعلن مرشح الحزب في دائرة زحلة رامي أبو حمدان أمام أبناء بلدته، عن استلامه سيف الإمام علي من نصر الله!
لم أقبل الترشح إلاّ بأمر “الولاية”
وقد انتشر فيديو لمرشح الحزب في زحلة رامي أبو حمدان، وهو يقول لمجموعة من الحاضرين إنّ الترشّح للانتخابات النيابية ليس هدفه وأنّه رفضه مراراً، غير أنّه قبل هذه المرة بسبب “التكليف الشرعي”، واستجابة لأمر “الولاية”!