Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Saad Azhari

      Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis

      Recent
      13 July 2025

      Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend

      9 July 2025

      Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis

      6 July 2025

      A New Palestinian Offer for Peace With Israel

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»غزوة باسيل في ديار “المردة”: علاقة زغرتاوية بترونية مُلتبسة شعارها “ما بيحبّونا يا عم”!

    غزوة باسيل في ديار “المردة”: علاقة زغرتاوية بترونية مُلتبسة شعارها “ما بيحبّونا يا عم”!

    0
    By خاص بالشفاف on 8 April 2019 شفّاف اليوم

    في زيارة لزغرتا وقضائها، برفقة النائب ميشال معوض، والوزير السابق بيار رفول، والعميد فايز كرم، أعلن الوزير جبران باسيل أن “التيار لا يعزل أحدا ولا ينعزل ولا يُعزل ولا يقبل بإلغاء أحد مهما كان حجمه السياسي”! وأضاف جبران أنه يريد أن يكون لـ”التيار” ثائب من زغرتا في الإنتخابات المقبلة! وهي كلها رسائل لآل فرنجية!

    تعليق سليمان فرنجية على سؤال حول رأيه بزيارة باسيل كان “يحوّ هون؟”.

    *

    “ما بيحبونا يا عم”!

    هذه العبارة لطالما رددها أنصار “المردة” اثناء تجوالهم في مدينة “البترون” مدجّجين بأسلحتهم، قي اعقاب دخولهم الى المنطقة عقب اغتيال النائب طوني فرنجيه وعقيلته وابنته وأكثر من ثلاثين شخصا من اهالي “إهدن”.

    عبارة “ما بيحبونا” لم تكن سوى تعبير عن مرارة  زغرتاوية من العلاقة الملتسة مع “قضاء البترون”، تلك العلاقة التي نسجَها الراحل “حميد فرنجيه”، مع النائب البتروني الاسبق الراحل “يوسف ضو”، وأسفرت عن تماهٍ بَتروني – زغرتاوي، بسبب ما كان للراحل حميد فرنجيه من دماثة خلق وكاريزما جاذبة.

    حينها كان اهل البترون “يحبون” الزغرتاويين!

    إلا أن الحال انقلب لاحقا. فبعد ان أصيب حميد فرنجيه بشلَلٍ اقعده عن ممارسة السياسة، تولى شقيقه الرئيس الراحل سليمان فرنجيه زعامة العائلة و« امتداداتها » الشمالية ومنها البترونية.

    انتُخب سليمان فرنجيه رئيسا للجمهورية اللبنانية، وجرت انتخابات نيابية في عهده، عام 1972.  ومثلَ اي رئيس لبناني للجمهورية، فقد سعى لتشكيل تكتل نيابي يدعم عهده، وكانت تحالفات آل فرنجيه البترونية في مقدم الصدارة. إلا أن النائب “يوسف ضو” كان قد غاب عن المسرح السياسي بالوفاة، وتحالف الرئيس فرنجيه مع حزب الكتائب اللبنانية، ومرشحه البتروني آنذاك النائب الراحل “جورج سعاده”. ويُقال إن النائب المغدور “طوني فرنجيه” توجّهَ ليلَ فرز نتائج الانتخابات الى سرايا البترون، لتأكيد فوز المرشح الكتائبي جورج سعاده، حليف العائلة المستجد!

    علما ان الفوز كان من نصيب النائب الكتلوي « سايد عقل »! فتحولت النتيجة ليلاً، ليسقط « عقل » الذي كان فائزاً بفارق 300 صوت، فأصبح راسبا بالفارق نفسه. وهكذا فاز الراحل جورج سعاده بفارق 300 صوت.

    الشهيد طوني فرنجية وعائلته

    عام 1978، قيل أن انصار النائب سعاده من الكتائبيين والذين قدّر عددهم بـ600 مقاتل، شاركوا في العملية العسكرية التي أدت الى استشهاد النائب طوني فرنجيه وعقيلته وطفلته!

    عام 2005، كان الوزير باسيل حديث العهد في السياسة، ويجمعه الى « تيار المردة » تحالف ما  سمي”8 آذار.

    وكان باسيل يفتقر الى رجال وخبرات امنية، فتطوع النائب سليمان فرنجيه الى رَفدِه بالمرافقين وعناصر الحماية الامنية والشخصية. وتولى انصار |المردة »، نيابةً عن العونيين، التصدي لكل ما من شأنه تسهيل مهمة الوزير باسيل في مدينة البترون والقضاء. فخاضوا الانتخابات النيابية الى جانبه عام 2005، بما لهم من تأثير ونفوذ، وكذلك انتخابات عام 2009. وفي 23 تشرين، أثناء محاولة عناصر من القوات اللبنانية فتح طريق الاوتوستراد الساحلي الذي قطعه انصار باسيل وعمه ميشال عون، تصدى لهم انصار المردة وفر العونيّون فسقط “نزيه ابي خطار” من « القوات » برصاص مجهول.

    بعد ان قسي عود الوزير باسيل كان اول ما قام به هو التخلي عن المردة وعن الوزير فرنجيه، حيث افسدت الانتخابات الرئاسية الودّ بين الحليفين!

    وحين رشح الرئيس سعد الحريري الوزير والنائب سليمان فرنجيه لمنصب رئاسة الجمهورية، قصد منزل الوزير باسيل للعمل على تسهيل انتخابه رئيسا بوصفه من الفريق السياسي نفسه، ولا فرق بين عون وفرنجيه في تحالف 8 آذار، فما كان من باسيل الا ان تجاهل وجود فرنجيه في منزله لاكثر من ربع ساعة، بحجة انه يستحم.

    وفي الانتخابات الاخيرة، وبعد ان استحكم باسيل بمقابض السلطة، سعى وما زال يسعى الى إقفال بيت فرنجيه سياسياً، من خلال تهميش دورهم وإقصائهم عن مفاوضات تشكيل الحكومة والتعيينات القضائية والامنية وسواها.

    ولذلك عاد الزغرتاويون يرددون اليوم: “ما بيحبونا يا عم »!

    إقرأ أيضاً:

    فيديو صونيا فرنجية: “بعد حميد فرنجية.. مين ميشال عون؟”

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleUS targets inner circle of Hezbollah ally classed as ‘Iran’s man’ in Lebanon
    Next Article Good night, Blue and White
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 July 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    RSS Recent post in arabic
    • تَطوُّرات جوهرية تعيد خلط الأوراق الفلسطينية في لبنان 15 July 2025 هشام دبسي
    • هل يستقيل؟: حكومة سلام في مهب الريح 15 July 2025 كمال ريشا
    • “بورتريه” جريدة “لوموند” عن “جيلبير شاغوري”، الملياردير الغامض بين لاغوس وباريس 14 July 2025 خاص بالشفاف
    • نظرية “الهندوتوا” واغتصاب تاريخ الهند 14 July 2025 سعادة الله الحسيني
    • لماذا نشرت كالة “فارس” خبر محاولة إسرائيل بزشكيان وقاليباف في 15 يونيو؟ 13 July 2025 الشفّاف
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz