Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Simon Henderson

      Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria

      Recent
      5 August 2025

      Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria

      28 July 2025

      Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita

      23 July 2025

      Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»عودة أحمد بن عبد العزيز : رأب الصدع في العائلة، ورسالة لواشنطن!

    عودة أحمد بن عبد العزيز : رأب الصدع في العائلة، ورسالة لواشنطن!

    0
    By رويترز on 1 November 2018 شفّاف اليوم

    الرياض (رويترز) – عاد أمير سعودي رفيع المستوى إلى الرياض، بعدما بدا في الآونة الأخيرة أنه ينتقد الملك وولي العهد، فيما تقول مصادر مقربة من الأسرة المالكة إنه علامة على أنها تريد تكوين جبهة موحدة في مواجهة أسوأ أزمة سياسية منذ عقود.

     

    وقالت ثلاثة مصادر إن الأمير أحمد بن عبد العزيز، وهو أخ أصغر للملك سلمان، وصل يوم الثلاثاء بعدما أمضى شهرين ونصف في الخارج، في الوقت الذي تتصدى فيه المملكة لتداعيات قتل الصحفي جمال خاشقجي.

    وذكر دبلوماسي عربي كبير أن الأمير أحمد طلب تطمينات من الملك قبل السفر، وقال مصدر سعودي على صلة بالأسرة المالكة إنه حصل على التطمينات فيما يبدو.

    وقال المصدر السعودي “أعتقد أنه لا بد وأن بعض التفاهمات المسبقة قد جرت. حدث تبادل للرسائل، وعندما تم توضيح الأمور قرر العودة”.

    ولم ترد السلطات السعودية بعد على طلب للتعليق بخصوص عودة الأمير أحمد وأسبابها.

    ومنذ سبتمبر أيلول تساءل مراقبون سعوديون عما إذا كان الأمير أحمد سيعود إلى بلاده ومتى قد يحدث ذلك، بعد ظهور لقطات مصورة على الانترنت بدا فيها أنه يبعد الانتقادات عن الأسرة المالكة بأن خص باللوم الملك وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.

    كان مصدران سعوديان قد أبلغا رويترز أن الأمير أحمد كان أحد ثلاثة فقط من أعضاء مجلس البيعة، الذي يضم كبار أعضاء الأسرة المالكة، الذين عارضوا الإطاحة بالأمير محمد بن نايف من ولاية العهد من أجل تعيين الأمير محمد بن سلمان بدلا منه في 2017.

    وموافقة الملك على ما يبدو على عودة الأمير أحمد علامة أخرى على أن العاهل السعودي البالغ من العمر 82 عاما يتولى دورا أكبر في إدارة السياسة السعودية منذ مقتل خاشقجي في القنصلية السعودية في اسطنبول في مطلع أكتوبر تشرين الأول.

    كان الملك قد فوض سلطات كبيرة لابنه الأمير محمد. وشرع ولي العهد في إصلاحات اجتماعية واقتصادية واسعة لكنه همش بعض كبار أعضاء الأسرة المالكة وأشرف على حملة صارمة على المعارضة.

    وقال المصدر إن من المستبعد أن يتم اعتقال أو إساءة معاملة الأمير أحمد، أحد أبناء مؤسس المملكة.

    وقال رجل أعمال سعودي قريب من دوائر الأسرة المالكة “إنهم يعملون على تسوية خلافاتهم في مواجهة عين العاصفة”.

     

    *ضغوط هائلة

    تواجه المملكة العربية السعودية ضغوطا هائلة لتوضيح كيفية مقتل خاشقجي، حيث أشار بعض الحلفاء الغربيين ومنهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى أن المسؤولية النهائية تقع على ولي العهد باعتباره الحاكم الفعلي للمملكة.

    كانت الرياض قد نفت في البداية أي معرفة لها أو دور في اختفاء خاشقجي، غير أنها ناقضت تلك التصريحات لاحقا قائلة إن قتله تم بنية مسبقة.

    وقال أحد المصادر إن ولي العهد استقبل الأمير أحمد لدى وصوله إلى الرياض، لكن لم يتم نشر أي صور أو بيانات.

    وقال المحلل المستقل نيل باتريك “ربما يأمل الأمير أحمد في أن يكون استقبال الأمير محمد له في المطار لدى عودته علامة على أن ولي العهد الشاب يريد أن يبعث بإشارة على عودة التوقير التقليدي لكبار أعضاء الأسرة المالكة”.

    ومنذ تولي والده العرش في عام 2015، أحدث الأمير محمد موجات من الصدمة في الأسرة الحاكمة التي تقدر كثيرا الأقدمية والتوازن، وذلك بأن ركز السلطة في فرع واحد من الأسرة بدرجة لم يسبق لها مثيل منذ عهد جده.

    وجرى احتجاز أعضاء بارزين من الأسرة المالكة العام الماضي في إطار حملة على الفساد ألغت قواعد غير معلنة بشأن امتيازات الأسرة. وقال منتقدون إن حملة التطهير كانت بهدف تعزيز السلطة.

     

    *رأب الصدع

    قالت خمسة مصادر على صلة بالعائلة المالكة في السعودية لرويترز هذا الشهر إن تداعيات مقتل خاشقجي كانت من الضخامة بحيث شعر الملك سلمان بضرورة التدخل في الأمر.

    لكن محللين يقولون إن من المستبعد أن يحل الأمير أحمد (76 عاما) محل الأمير محمد.

    وقال نيل كويليام الباحث لدى تشاتام هاوس “من الصعب جدا تصور أن الأمير أحمد يمثل بديلا لاستراتيجية الخلافة الحالية”.

    وأضاف “الأرجح هو أن الأسرة توحد صفوفها وتعرض على كبار الأمراء من أمثال الأمير أحمد سبيلا للعودة، وفي الوقت نفسه، وسيلة لإبلاغ رأيهم بشأن السياسة”.

    وقد يكون لعودة الأمير أحمد صدى جيد في العواصم الغربية التي تريد أن تكون هناك محاسبة بشأن مقتل خاشقجي وتريد في الوقت نفسه الاستقرار من أجل استمرار استثمارات بمليارات الدولارت.

    وقال باتريك “تبدو عودة الأمير أحمد رسالة مفيدة محتملة إلى الولايات المتحدة وغيرها من حلفاء السعودية في وقت لا يزال مشحونا وحساسا”.

    وشغل الأمير أحمد منصب نائب وزير الداخلية على مدى قرابة 40 عاما، لكنه شغل منصب الوزير لأقل من خمسة أشهر قبل تغييره في عام 2012. ولم يشغل منصبا رسميا منذ ذلك الحين ومن غير المعتقد أن يتمتع بولاء كبير في أوساط أجهزة الأمن.

    وسُلط الضوء في الآونة الأخيرة على علاقته بالملك وولي العهد بعد نشر فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي يظهر الأمير أحمد وهو يرد على محتجين خارج مقر إقامة في لندن كانوا يهتفون بسقوط آل سعود.

    وندد الجمع بالحرب التي يخوضها التحالف بقيادة السعودية في اليمن وبدعم الرياض لحملة البحرين على المعارضة الشيعية.

    وأمكن سماع الأمير أحمد يقول “وآل سعود كلهم إيش دخلهم؟… فيه أفراد معينين يمكن هم مسؤولين.. ما تدخل الأسرة كاملة”. وفسر معارضون للأمير محمد التصريحات بأنها انتقاد للملك ولولي العهد.

    ونشرت وكالة الأنباء السعودية بعد ذلك بيانا نقل عن الأمير أحمد قوله “لقد أوضحت أن الملك وولي العهد مسؤولان عن الدولة وقراراتها وهذا صحيح لما فيه أمن واستقرار البلاد والعباد، ولهذا لا يمكن تفسير ما ذكرت بغير ذلك”.

    وهون مصدر سعودي آخر في ذلك الوقت من أهمية الفيديو قائلا إن الأمير أحمد لا يشكل تهديدا حقيقيا لولي العهد.

    وقال “كانت لحظة صدق عفوية، لكن الأسرة لن تتعارك على الملأ، تلك لسيت طريقتهم”.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleماذا يريدون من عصام خليفة؟
    Next Article بالفيديو – دنيا بطمة في مرمى نيران إعلامية شهيرة… “ليست فنانة”
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Je suis 18h07 4 August 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 July 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    RSS Recent post in arabic
    • محاولة لبعث فكرة “عدم الإنحياز” بصيغة جديدة 12 August 2025 د. عبدالله المدني
    • هامش حزب الله يضيق 11 August 2025 مايكل يونغ
    • وعود استثمارية بمليارات الدولارات تؤكد مسار السعودية الداعم لسوريا سياسياً 9 August 2025 سايمون هندرسون
    • «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان! 8 August 2025 هدى الحسيني
    • تايلاند وكمبوديا: جمعتهما البوذية وفرَّقتهما السياسة 7 August 2025 د. عبدالله المدني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • K Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Elie Abdul Hay on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khairallah Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz