Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Menelaos Hadjicostis

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      Recent
      28 May 2025

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      27 May 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

      26 May 2025

      Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»عوائق امام خطط واشنطن الآسيوية

    عوائق امام خطط واشنطن الآسيوية

    0
    By د. عبدالله المدني on 2 March 2021 منبر الشفّاف

    في عهد الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما لوحظ أن اليابان، التي تعد الحليف الآسيوي الأكبر والأقدم للولايات المتحدة في الشرق الأقصى، منزعجة من ردود أفعال واشنطن الباردة والمترددة حيال التدخل الروسي في سوريا.

     

    وقتها تساءل اليابانيون عن شكل الرد الأمريكي في حال تعرض بلدهم لعدوان خارجي، وعما إذا كان الأمريكيون سيلتزمون بحمايتهم عسكريا أم أنهم سيتخلون عن مسؤولياتهم الدفاعية. وقتها ظهرت أيضا دعوات يابانية بضرورة الإعتماد على النفس من خلال تطوير القدرات العسكرية الذاتية والتنسيق الدفاعي مع الدول الآسيوية الصديقة وتوسيع دورها في المنطقة بدلا من انتظار نجدة الولايات المتحدة التي قد لا تأتي.

    وبخروج أوباما من البيت الأبيض ووصول الرئيس دونالد ترامب إلى سدة الرئاسة وما تبناه خلال عهده من سياسات جديدة داعمة للحلفاء ومتصدية للإضرار بنفوذ بلاده في الشرق الآسيوي، ساد نوع من الارتياح في طوكيو التي راح قادتها يعملون على دعم ومساندة الدور الأمريكي في منطقة المحيطين الهاديء والهندي لجهة حفظ الأمن وتأمين السلام والإستقرار في مواجهة الأطراف التي تسعى للإخلال بالنظام الإقليمي وقواعد القانون الدولي.

    ومنذ عودة الديمقراطيين إلى البيت الأبيض بقيادة الرئيس جو بايدن، عادت الشكوك والأسئلة القديمة تلوح في أذهان الزعماء اليابانيين، خصوصا لجهة مدى تمسك الإدارة الأمريكية الجديدة بمسؤولياتها في حماية اليابان والدفاع عنها في أي أزمة بينها وبين جاراتها.

    غير أن تلك الشكوك تراجعت نسبيا على ضوء مواقف بايدن المعلنة وتصريحات طاقمه من أن واشنطن عازمة على تشكيل جبهة موحدة مع طوكيو لتنفيذ استراتيجية جديدة في المحيط الهاديء ومنطقة الباسيفيكي قوامها التصدي لطموحات الصين. ولعل ما عزز ذلك الاتصالات الهاتفية التي جرت مؤخرا بين مسؤولي البلدين الحليفين، والتي أكد الجانب الأمريكي خلالها وقوفه إلى جانب اليابان في قضية السيادة على جزر سينانكو/ دياويو المتنازع عليها بين طوكيو وبكين منذ عام 1895، والتزامه بالضمانات الأمنية المعروفة لحماية اليابان ضد أي اعتداء خارجي والقائمة منذ انتهاء الحرب الكونية الثانية، علاوة على إلتزامه بفكرة منطقة المحيطين الهاديء والهندي الحرة المفتوحة التي تفضلها طوكيو.

    في خضم الحديث عن ترتيب علاقات البلدين وتعزيزها، وقع الإنقلاب العسكري في ميانمار في الأول من فبراير المنصرم، ليكون هذا الحدث المفاجيء أول اختبار للإدارة الأمريكية الجديدة حيال الشأن الآسيوي، وأيضا أول امتحان يواجه العلاقات الأمريكية اليابانية في عهد بايدن. وكما هو معروف سارعت واشنطن إلى إدانة إنقلاب ميانمار والتهديد بفرض عقوبات على قادته من منطلق تمسكها المزعوم بترسيخ الديمقراطية وحقوق الإنسان في العالم الثالث. في الوقت نفسه انضمت طوكيو إلى قائمة الدول المستنكرة لما حدث في ميانمار، لكنها بدت أكثر حذرا في موقفها، ولاسيما لجهة اتخاذ خطوات عقابية ضد جنرالات ميانمار القمعيين. وفي هذا السياق، قيل ان ما أملى على طوكيو مثل هذا الموقف الحذر هو خوفها من أن يؤدي تلويحها بالعقوبات إلى ردود أفعال غير مرغوبة من قبل أولئك الجنرالات مثل تقويض ما استثمرته طوكيو في هذا البلد منذ عودتها إلى الطريق الديمقراطي والحكم المدني خلال السنوات القليلة الماضية، وخوفا أيضا من احتمال أن يؤدي أي ضغط ضد العسكر إلى توجههم أكثر فأكثر نحو توثيق علاقاتهم مع الصين.

    غير أن اختلاف البلدين حول طريقة التعامل مع الوضع الجديد في يانغون مجرد اختلاف طاريء، ولا يمس أسس تحالفهما، وإن عكس مدى التباين بينهما حيال كيفية التعامل مع القضايا والمستجدات الخاصة بالشرق الآسيوي. فعلى حين يندفع الأمريكيون كعادتهم نحو سياسة الضغط والتلويح بعصا العقوبات، يتمسك اليابانيون بمبدأ أن الضغوط المفرطة لن تساعد في عملية التحول الديمقراطي في آسيا بسبب خصوصيات وظروف المنطقة المختلفة التي يجهلها الأمريكيون أو يتجاهلونها عمدا، مشيرين كدليل إلى فشل واشنطن الذريع في ممارسة الضغط على الصين، وإجبار حلفائها الآسيويين على الإلتزام بذات النهج، على خلفية القمع الذي مارسته بكين في ساحة “تيان إن مين” عام 1989.

    من الأمور الخلافية الأخرى بين واشنطن وطوكيو، علاقة الأخيرة مع كوريا الجنوبية التي يسودها البرود منذ عامين تقريبا على خلفية عودة المسائل التاريخية المعلقة بينهما للبروز على السطح. وحول هذا الملف تبدو إدارة بايدن مهتمة باستعادة التعاون والتنسيق الثلاثي الأمريكي ــ الياباني ــ الكوري الجنوبي، وتعزيزه من أجل التصدي للصين. وقد تجلى هذا الأمر بوضوح في قيام بايدن ووزير خارجيته أنتوني بليكين بإرسال رسائل لطيفة إلى طوكيو وسيئول تدعوانهما فيها إلى ضرورة التحرك السريع لإصلاح علاقاتهما البينية والتنسيق مع واشنطن من أجل المزيد من التعاون الإقليمي وإنشاء شبكات الأمن الإقليمية القادرة على مواجهة التنين الصيني ومعها التهديدات النووية والباليستية من جانب النظام الكوري الشمالي، وسد أي ثغرة قد تنفذ منها بيونغيانغ.

    المراقبون الذين تابعوا هذه التطورات لاحظوا أن رئيس الحكومة اليابانية يوشيهيدي سوجا ووزير خارجيته موتيجي توشيميتسو، لئن كانا مؤيدين تماما لفكرة تعزيز التحالف الثلاثي كأمر ضروري لمواجهة بيونغيانغ وحلفائها وبرامجها النوورية المزعزعة للأمن والإستقرار في الشرق الأقصى، فإنهما يفضلان ألا تتدخل واشنطن في قضية النزاع التاريخي بين طوكيو وسيئول من خلال الضغط على الطرفين، مفضلين معالجة القضايا المعلقة بين البلدين بصورة بينية.

    aaaelmadani@gmail.com

    *أستاذ العلاقات الدولية المتخصص في الشأن الآسيوي

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleفرنسا – إيران: مسلسل العلاقات المتعرّجة
    Next Article بايدن لاسرائيل: أوقفوا ضرب إيران في سورية؟
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • قاتِل سليماني: فرصة تاريخية، الآن، لإجبار إيران على تَجَرُّع كأس السم 27 May 2025 خاص بالشفاف
    • الرياض اعتقلت واعظ بيت خامنئي: “سلطات بني أمية هيأت مواخير الدعارة وبيوت المقامرة في مكة والمدينة”! 27 May 2025 شفاف- خاص
    • هل يستعيد جعجع حرب تأديب العاقورة؟ 27 May 2025 Sarah Akel
    • نزع سلاح الفصائل الفلسطينية في لبنان يعني نزع سلاح حزب الله 26 May 2025 حنين غدار وإيهود يعاري
    • ضبية العقارية 25 May 2025 ضبية العقارية
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz