Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines ISIS

      Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities

      Recent
      26 June 2025

      Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities

      25 June 2025

      US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution

      23 June 2025

      The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»سنوات “مودي” .. إخفاقات أم إنجازات؟

    سنوات “مودي” .. إخفاقات أم إنجازات؟

    1
    By د. عبدالله المدني on 29 May 2019 منبر الشفّاف

    الهند تحت قيادة مودي باتت ضمن أقوى إقتصاديات العالم. ففي العام الجاري حقق ناتجها الكلي المحلي زيادة بقدر تريليون دولار عما كان عليه سنة 2014، بحيث باتت الولايات المتحدة والصين واليابان وألمانيا فقط متفوقة عليها على هذا الصعيد.

     

    وصفنا الانتخابات الهندية العامة لسنة 2019 والتي باتت الآن في مراحلها النهائية في مقال سابق بمعركة كسر عظم ما بين المعارضة ممثلة في حزب المؤتمر بقيادة راهول غاندي، وحكومة بهاراتيا جاناتا وحلفائها التي يتزعمها رئيس الوزراء ناريندرا مودي. ومن خلال الحملات الانتخابية المستعرة تبين أن وصفنا كان صحيحا. فطرفا المعادلة استخدما كل ما بحوزتهما من أدوات وتكتيكات للإضرار بحظوظ الآخر في الفوز على نحو ما يجري في كل الدول الديمقراطية. بل عمد حزب المؤتمر إلى تشويه صورة الحزب الحاكم عن طريق التركيز على إخفاقات مودي الإقتصادية وأسلوبه في الحكم والإدارة، ناهيك عن الإدعاء بأن الرجل وعد الناخبين في الانتخابات الماضية بجملة من الأمور لم يحققها لهم.

    لكن ما هي هذه الوعود والملفات التي أخفق فيها مودي وجعلت خصومه يلوحونها في وجهه؟ هنا نستعين ببعض ما أفرده البروفسور “كونال سين” مدير المعهد الدولي للتنمية والبحوث الإقتصادية التابع لجامعة الأمم المتحدة، مع بعض الإضافات الضرورية.

    الحقيقة هي أن مودي حينما تولى السلطة بعد نجاحه الكسح في إنتخابات 2014 كان الإقتصاد الهندي في حالة يرثى لها بسبب فساد الساسة، معطوفا على البيروقراطية المنيعة في أجهزة الحكومة المركزية، فوعد شعبه بتصحيح الوضع، مؤكدا لهم أن ” آتشا دين” أو “الأيام السعيدة” قادمة تحت إدارته الحاسمة، خصوصا مع تمتعه في البرلمان باليد العليا دون منافس. غير أن السنوات التالية من حكمه أثبتت أن المشاكل أكبر من التصدي لها بنجاح. فالنمو الإقتصادي كان بطيئا بحيث لم يصل إلى المستويات التي كانت عليه في العقد الأول من الألفية حينما كانت البلاد تحت قيادة حزب المؤتمر، فقرر مودي في نوفمبر 2016 مواجهة الوضع بسحب كل الأوراق النقدية من فئة 500 و1000 روبية من التداول وضخ عملة جديدة من فئتي 500 و 2000 روبية، وذلك في محاولة منه للقضاء على السوق السوداء والقضاء في الوقت نفسه على الخزينة النقدية التي تتغذى عليها الجماعات الإرهابية والأنشطة غير المشروعة. غير أن هذه الخطوة أدت في الوقت نفسه إلى نتائج سلبية على النمو الإقتصادي في السنوات التالية لإتخاذ القرار.

    من جانب آخر، قامت حكومة مودي في يوليو 2017 بفرض ضرائب على السلع والخدمات، وهي المعروفة إختصارا بـ (GST)، وذلك بهدف خلق سوق هندية مشتركة، وكبديل للضرائب المختلفة التي تفرضها الحكومات المحلية. لكن نتائج هذا القرار كانت سلبية أيضا على الإقتصاد، وخصوصا على قطاع المعلوماتية والبرمجيات الذي يعمل فيه أكبر عدد من الهنود بعد قطاع الزراعة.

    كما قامت الحكومة بإنفاق جزء كبير من موارد وسلع البلاد على مشاريع الصرف الصحي والكهربة في الأرياف، مما أدى إلى طفرة في البناء في الأرياف وبالتالي إرتفاع أسعار مواد البناء.

    وإذا ما أتينا إلى القطاع الزراعي الذي يعتمد عليه نحو 60 بالمئة من الشعب الهندي كمصدر للدخل، والذي ظل يشكو من المتاعب منذ عام 2011، نجد أنه دخل مرحلة التأزم لأن حكومة مودي فشلت في فرض حد أدنى لأسعار المحاصيل الزراعية مثل الأرز والقمح مثلما وعد في حملاته الانتخابية في سنة 2014، الأمر الذي تسبب في تضخم أسعار تلك السلع.

    أما مسألة البطالة وخلق الوظائف فهي واحدة من أكبر التحديات التي واجهها مودي. فهو لئن وعد بتجديد القطاع الصناعي وتحسين عمله من أجل خلق وظائف جديدة للإعداد الكبيرة من الهنود الطامحين لدخول سوق العمل، وأطلق شعار “إصنع في الهند” من أجل تحفيز المصانع على تصدير منتجات هندية ذات قدرة تنافسية إلى أسواق العالم، فإنه فشل في المهمة بالشكل الذي كان يتوقعه لأسباب تعود بالدرجة الأولى إلى ظروف القطاع نفسه المتوارثة من عقود سابقة، ناهيك عن عدم وجود حوافز كافية كتلك الموجودة في الصين ودول جنوب شرق آسيا.

    وإذا كان ما سبق هو رأي المعارضة الهندية ومن يحازبونها، فإن رأي المصادر الدولية ممثلة في صندوق النقد الدولي مختلف تماما.

    ويتلخص هذا الرأي في أن الهند تحت قيادة مودي تمكنت من الصعود اقتصاديا فباتت ضمن أقوى إقتصاديات العالم. ففي العام الجاري حقق ناتجها الكلي المحلي (GDP) زيادة بقدر تريليون دولار عما كان عليه سنة 2014، بحيث باتت الولايات المتحدة والصين واليابان وألمانيا فقط متفوقة عليها على هذا الصعيد، علما بأن الهند تخطط للوصول إلى 5 تريليون دولار بحلول العام 2025  كي تحل محل ألمانيا كرابع أقوى إقتصاد في العالم. كما أن معدل الدخل الفردي إرتفع في ظل حكومة مودي من 1600 دولار إلى 2200 دولار أي بزيادة 35%. إلى ذلك نجحت حكومة مودي في استقطاب الإستثمارات الأجنبية بعد أن أزالت الكثير من العوائق في قطاعي الصناعة والطيران، حيث بلغت هذه الإستثمارات 45 بليون دولار في عام 2018 أي ضعف الرقم في عام 2014، مع الإعتراف بأنها تباطأت بنسبة 5% في الفترة 2017 ــ 2018 بسبب تدخل الدولة لكبح جماح المستثمرين الأجانب في قطاع التجزئة الإلكتروني.

    ELMADANI@BATELCO.COM.BH

    * أستاذ العلاقات الدولية المتخصص في الشأن الآسيوي من البحرين

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Article      اسمي إدلب
    Next Article “عون وباسيل يوك”!، فارس نيوز”: الإفراج عن “زكّا” لعيون نصرالله “فقط”!
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    1 Comment
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    عادل محمد
    عادل محمد
    6 years ago

    لقد تعرفت قبل أيام على مريض هندي مسيحي في السن الـ70 في المستشفى، ولما تحدثت عن الانتخابات الهندية ومدحت الرئيس الهندي المنتخب، قال لي عفواً إنه قومي متعصّب!. حزب بهاراتيا جاناتا (حزب الشعب الهندي) مع أيديولوجيا قومية هندوسية، وسياسة محافظة، وشعبوية يمينية. الحزب قائم على نظام هندوسي متعصب ومن ذلك قامت سانجيتا فارشنى، زعيمة الجناح النسائى للحزب بصفع امرأة هندوسية قامت بإحتساء الشاي مع شاب مسلم!؟ أدعو القراءة الأعزاء إلى قراءة ملخص مقال الكاتب اللبناني القدير حازم صاغية “ضخامة البلد أم ضخامة الزعيم؟” المنشور في موقع الشرق الأوسط في 26 مايو 2019، الذي يفضح جرائم هذا الحزب الفاشي في الهند.… Read more »

    0
    Reply
    RSS Recent post in french
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 June 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 June 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 June 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS Recent post in arabic
    • صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»! 27 June 2025 هدى الحسيني
    • إنهم أحمق من الحمقى بكثير! 26 June 2025 سعيد فياض
    • عندما كان التحالف قائماً بين إسرائيل وإيران… حتى في ظل نظام الملالي! 25 June 2025 جان ـ بيار فيليو
    • بسبب تايوان.. اهتمام صيني بحرب إيران وإسرائيل! 25 June 2025 د. عبدالله المدني
    • بلاد البترون تحتضن محمد عمران قبل أن “تصطاده” مخابرات الأسد في القبّة (3) 25 June 2025 نبيل يوسف
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz