Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Samara Azzi

      Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing

      Recent
      10 December 2025

      Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing

      9 December 2025

      Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything!

      9 December 2025

      A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»سلامة لعون: الدولار بـ١٥٠٦ ليرة “شرط” استرضاء الشارع بـ”صدمة حكومية”!

    سلامة لعون: الدولار بـ١٥٠٦ ليرة “شرط” استرضاء الشارع بـ”صدمة حكومية”!

    0
    By خاص بالشفاف on 27 October 2019 شفّاف اليوم

    أشارت معلومات الى ان رئيس الجمهورية اللبنانية ميشال عون استدعى حاكم المصرف المركزي الى اجتماع عقد في القصر الرئاسي يوم أمس، وطلب منه تقريرا عن الاوضاع النقدية في البلاد. وكانت خلاصة التقرير كما فصّله حاكم المركزي، انه يستطيع السيطرة على تفلّت سعر صرف الدولار في السوق اللبناني خلال 72 ساعة وأنه قادر على إعادة سعر الصرف الى 1506 ليرات لبنانية للمبيع و 1510 ليرات للشراء!

     

    وأشارت المعلومات الى ان حاكم المركزي “اشترط” لاحتواء تفلّت سعر الصرف إحداثَ صدمة سياسية تُعيد المحتجين الى منازلهم ما يساهم في فتح الطرقات وإعادة العمل بالعجلة الاقتصادية في طول البلاد وعرضها.

    ٣ خيارات للحريري وباسيل.. “آوت”!

    وما لم يقله حاكم المركزي قاله رئيس الحكومة سعد الحريري، الذي نقلت اوساط قريبة منه انه اصبح في “ربع الساعة الاخير” لاتخاذ موقف مما يجري في البلاد.

    وأضافت ان خيارات الرئيس الحريري ضاقت الى ثلاثة: إما تعديل وزاري للحكومة الحالية يستبعد الوزير جبران باسيل  الذي اجمع المتظاهرون في طول البلاد وعرضها على شتمه والتنديد به وبمواقفه؛ والخيار الثاني، حكومة انتقالية من اختصاصيين برئاسة الحريري، وتضم اربعة عشر وزيرا، لا يكون باسيل من بينهم؛ وإما أن يتقدم الحريري باستقالته، ويترك الامر للرئيس عون ليتدبر أمر الازمة بما يراه مناسبا.

    خلاصات الحريري جاءت بعد استنفاد محاولات ترميم الوضع الحكومي من باب “تقني”.

    فقد حاول تقديم ورقة “إصلاح الممكن“ التي أرضى فيها جشع باسيل في شأن خطة الكهرباء، بحيث تضمنت الورقة تأجيل ترتيب الوضع الاداري لمؤسسة كهرباء لبنان الى ما بعد تنفيذ الخطة من قبل وزيرة الطاقة ندى البستاني، التي عينها باسيل لتولي الوزارة. فيتم تعيين مجلس إدارة جديد لمؤسسة كهرباء لبنان بدلا عن الحالي المنتهية صلاحيته، وكذلك الهيئة الناظمة لقطاع الكهرباء، علما ان الشرطين متلازمين لتنفيذ مقررات مؤتمر « سيدر » لتمويل خطة الكهرباء، إلا أن ورقة الحريري الاصلاحية، أرجأت تنفيذ البندين الى ما بعد اجراء التلزيمات، وهذا ما يسمح لباسيل بإجراء التلزيمات حسب أهوائه من دون مراقبة لجان “سيدر“. ومن بعد الانتهاء من التلزيمات، يتم تعيين مجلس الادارة والهيئة الناظمة كـ “شهود زور” على تلزيمات لم يكن لهما أي رأي فيها.

    ومن جهة ثانية تضمن الورقة الاصلاحية للحريري ما يرضي المحتجين لجهة قوانين واجراءات تنفيذية من بينها وقف الضرائب وموازنة لا تتضمن عجزا وسوى ذلك.

    الحريرين الذي سعى الى تسوية تعطي المحتجين ابرز مطلب رفعوه بداية الاحتجاجات وهي “موازنة لا تتضمن ضرائب مباشرة وغير مباشرة” إضافة الى سلسلة قوانين ربط إقرارها بجدول زمني، لا بتعدى نهاية السنة الحالية، ما عدا خطة الكهرباء الممتد تنفيذها الى ستة اشهر تنفيذا لاجندة باسيل، كان قد اعتبر انه أمسك العصا من وسطها، وانه انتزع من باسيل الكثير من البنود الاصلاحية التي كان يماطل وتياره ونوابه ووزرائه قي إقرارها، وترك له خطة الكهرباء. والاهم من كل ذلك، اعتبر الحريري ان الاحتجاجات فوّتت على باسيل فرصة “قلب الطاولة” الذي هدد بها في الثالث عشر من تشرين الجاري.

    ولكن الحريري تأخر في الخروج على المحتجين لما بعد 3 ايام من الاحتجاجات، وبعد ان استطاع المحتجون فرض اجندتهم من خلال قطع الطرقات والتظاهر السلمي في كل  لبنان. والاهم ان الحريري لم يدرك ان فريق عمله الوزراي لا يحوز على ثقة المحتجين.

    فكيف يُنفذ وزراء متهمون بالفساد والسرقة والتورط في صفقات خفية وعلنية اجندة اصلاحات؟

    رفض المحتجون ورقة الحريري التي اصابتهم بخيبة الامل، ووسعوا دائرة مطالبهم الى اسقاط الحكومة. وذلك ما يريده الحريري نفسه، لانه يعتقد أنه سيترأس اية حكومة تخلفها.

    ولكن المشكلة هي أن ذلك ما رفضه باسيل وحزب الله علنا، لعلمهما ان اسقاط الحكومة يعني إسقاط “هيبة العهد القوي”، وبداية انتزاع العاصمة العربية الرابعة من براثن نظام الملالي في طهران.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالمحتجون في لبنان يعودون للشوارع مساء السبت
    Next Article كنيسة الموارنة “تأخّرت” في الوقوف مع “الشعب”.. فتدخّل الفاتيكان!
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 December 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • صيدا: معالجة “المخالفات” والانتخابات النيابية القادمة! 9 December 2025 وفيق هواري
    • في قلب باريس، آلة “الكاش” الغامضة لنخبة لبنانية 8 December 2025 كليمان فايول
    • ما تقييمك للمشهد السوري بعد عامٍ على سقوط الأسد؟ 8 December 2025 مايكل يونغ
    • ضباط وموظفون سابقون يروون خفايا انسحاب إيران من سوريا عشية سقوط بشار الأسد 8 December 2025 أ ف ب
    • (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟ 7 December 2025 الشفّاف
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Andrew Campbell on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz