Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Mohamad Fawaz

      Beirut and Damascus Remain Divided

      Recent
      31 May 2025

      Beirut and Damascus Remain Divided

      28 May 2025

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      27 May 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»سقوط الـ1701

    سقوط الـ1701

    0
    By سناء الجاك on 3 September 2019 منبر الشفّاف

    بين “الهدوء الحذر” على الحدود اللبنانية – الإسرائيلية وهمروجة الانتصار “الحزب إلهية”، حقيقة ساطعة عكستها ساعات أربع شهدت “بروفة نزوح” من جنوب الليطاني على طرق ازدحمت بسيارات حملت العائلات الجنوبية الهاربة باتجاه المناطق اللبنانية “الآمنة” بعد سقوط القرار 1701 الذي لم يعد نافعاً لوقف العمليات الحربية.

     

    المشهد لا يكذب، ويتناقض مع “العينة المجانية” الصالحة للاستخدام أكثر من مرة، ليصار إلى تضخيمها واستغلالها لغايات شعبوية تسمح بإمساك خيوط اللعبة تحركها الدويلة التي قزَّمت الدولة، وبأقل ضرر ممكن هذه الجولة، ولله الحمد.

    على رغم المكابرة والاستلحاق بالزجل والدبكة وما الى ذلك من مظاهر فرح تتناقض وطقوس ذكرى عاشوراء، سقطت نغمة الصمود والاستخفاف والتهكم على إسرائيل وتوزيع الهريسة والحلويات في الضاحية الجنوبية لبيروت. فكل هذه “الترتيبات المدروسة” والمعدة بالتكافل والتضامن مع الاعلام المرئي اللبناني، لم تخفِ حالة الهلع التي انتابت أهالي منطقة جنوب الليطاني وحولت طرقها “one way”، ينظم شباب “الحزب” حركة السير عليها باتجاه معاكس للحدود التي يسودها الهدوء الحذر وتتأرجح فيها احتمالات الحرب .

    خلال الساعات الأربع، مساء الأحد الماضي، تقوضت أضلع المعادلة الذهبية القائمة على وحدة “الجيش والشعب والمقاومة”، وانكشف زيف معدنها. الجيش غائب عن المشهد تماماً. ولا يلام بالطبع، لأن الدولة غابت قبله ونأت بنفسها عن أي قرار سيادي، لذا خاف الشعب، لا سيما ان قوات “اليونيفيل” انسحبت من المناطق التي تحولت مرمى للقصف الإسرائيلي الحارق للبساتين والأحراج.

    أما “المقاومة”، فقد ضربت ضربتها وبدأت تروج لنجاح “العملية المحسومة” رافعة سقف توقعاتها بصيد ثمين يوجع العدو قبل الحصول على معلومات واضحة وصحيحة بشأن الإصابات. وإذا سجلنا هذا الاجتهاد في خانة الحرب النفسية والإعلامية المتزامنة مع الحرب العسكرية، لا بد من إعادة النظر بمصطلح “المقاومة” واستبداله بـ”جيش الدويلة”.

    والأهم ان “الدولة” التي “قاومت وانتصرت” في تموز 2006 وصولاً الى القرار 1701 بمضامين انقلب عليها “حزب الله” وخوَّن بطله قبل صياح الديك، وانتصرت بإرسال الجيش اللبناني الى الجنوب الذي كان محرماً عليه بقرار من الوصاية السورية ومن خلفها الإيرانية، وانتصرت بجمع الأموال اللازمة لإعادة إعمار منازل الجنوبيين وأهالي الضاحية من هبات الدول العربية، لا وجود لها اليوم. فقد تم اغتيالها بالتدريج لمصلحة الدويلة.

    اليوم، سقط القرار 1701 رسمياً من على جانبي الحدود. ولم تعد المعادلة كما كانت عليه في السابق، ولم يعد ممكناً تبرير التفجيرات الغامضة بقارورة غاز فقدت صلاحيتها. فالقرار الدولي هو من فقد صلاحياته وكشف الحدود لمرحلة استنزاف غير محمودة مفاعيلها، عبر تبادل الضربات المحدودة في المرحلة الراهنة، وفق مصلحة اللاعبين ومتطلبات الظروف الإقليمية للمرحلة، ما يطلق رصاصة الرحمة على أي احتمال بإنقاذ اقتصادي للدولة السائرة الى الانهيار مع توقعات بتصاعد العقوبات الأميركية.

    sanaa.aljack@gmail.com

    نداء الوطن

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleقَطْشِة أبو خليل
    Next Article شخصيات عربية تدين زيارة نواب احزاب اليمين المتشدد في البرلمان الاوروبي لنظام الاسد
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • خلافات بيروت ـ دمشق تتسبّب بتوتّرات بين رئيس الحكومة والرئيس عون 1 June 2025 بيار عقل
    • الأوروبيون يستفيقون 1 June 2025 مايكل يونغ
    • لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟ 31 May 2025 د. محمد الهاشمي
    • حول قراءة هرتزل في بيروت 30 May 2025 يزيد صايغ
    • حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام” 30 May 2025 عمر حرقوص
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz