Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»سامي الجميّل أم حنا غريب؟

    سامي الجميّل أم حنا غريب؟

    0
    By محمد علي مقلد on 5 April 2023 منبر الشفّاف
    يقود حنا غريب حزبه لمواجهة الشيطان الأكبر ورأس المال المتوحش، ولو بالتحالف مع قتلة جورج حاوي!

     

    بعد الانهيارات الكبرى في التسعينات، طالبت قيادة الحزب الشيوعي بالتجديد وبإعادة قراءة الماركسية. فلاحو ماركس مثلاً صاروا مزارعين وعمالاً زراعيين، والاشتراكية المحقّقة انهارت. وإلى أن نتمكّن من إعادة بناء النظرية لا بدّ من إعادة ترتيب الأولويات، الوطن والدولة أولاً. رمتني القيادة بتهمة التخلي عن الصراع الطبقي والقضية القومية، ورأت أن شعار «الحل بالدولة» شعار برجوازي تستفيد منه الطغمة المالية وأجهزة المخابرات الإمبريالية والصهيونية والاستعمار.

     

    حين تولى حنا غريب الأمانة العامة توسّمنا في تاريخه النقابي النقيّ إنقاذ الحزب من التقاليد الستالينية وعرضنا عليه وعلى القيادة الجديدة، من دون مقابل، المساعدة على لمّ شمل الواقفين على ضفاف الحزب ينتظرون العودة إلى صفوفه، انطلاقاً من أن اليسار حاجة وضرورة للوطن، لكن على أسس جديدة وبرنامج مختلف ينطلق من نقد الحرب الأهلية.

    جاء الجواب رفضاً مثلثاً، لا لإعادة قراءة النظرية، لا لنشر كتابي «أحزاب الله»، لا للتخلي عن تحالفات الحرب الأهلية وأولوياتها، مع الإصرار على البقاء طرفاً ولو هامشياً في جبهة الممانعة، رغم تلبّسها بجريمة اغتيال جورج حاوي.

    الأسبوع الماضي استمعت إلى مؤتمر صحافي لسامي الجميّل. كنت قد زرته في الصيفي قبيل ثورة 17 تشرين 2019 لأقدم له نسخة من كتابي «أحزاب الله»، وأوجزت له ما بين دفتيه. قلت له إن الكتاب قراءة نقدية لتجربتي الشخصية في الحزب الشيوعي اللبناني، استخلصت منها العبر من غير ندم لأن ما توصّلت إليه من خلاصات ما كان ممكناً لولا انتمائي الصادق وانخراطي في معاركه السياسية والإيديولوجية. منه تعلّمنا جرأة النقد الذاتي، مثلما تعلمنا من المجتمع أن العودة عن الخطأ فضيلة وأن من ينصب نفسه للناس إماماً عليه أن يبدأ بتعليم نفسه قبل تعليم غيره.

    من تلك العبر الجريئة أن الذين شاركوا في الحرب الأهلية، جميعاً من غير استثناء، ارتكبوا فعل الخيانة بحق الوحدة الوطنية، عندما استدرج كل منهم قوة خارجية ضد خصمه الداخلي، واختاروا العنف سبيلاً للإصلاح. ذلك أن الأولوية في برامجهم هي للسلطة لا للدولة.

    ومنها أن الأحزاب اللبنانية متشابهة في عدائها للديمقراطية وللدولة ولفكرة الوطن النهائي، وأن الميليشيات المسلّحة خاضت الحرب دفاعاً عن مشاريع ما دون الوطنية، دينية وطائفية ومذهبية، أو ما فوق الوطنية كالقومية والأممية، ما يجعل منها نسخاً متعدّدة من حزب شمولي واحد يشبه «حزب الله» ولذلك أسميتها «أحزاب الله».

    ومنها أن الحرب الأهلية لا رابح فيها سوى التدخل الخارجي وأن الخسارة تقع فيها على المتقاتلين وعلى الوطن، وأن الحل الوحيد للخروج منها لا يكون بغير الدولة، دولة القانون والمؤسسات والكفاءة وتكافؤ الفرص والفصل بين السلطات والديمقراطية والحريات.

    كان جوابه، لو أنك قدمت لي هذه الأفكار مكتوبة في بيان لوقعت عليه كأنه صادر باسم المكتب السياسي لحزب الكتائب.

    وجدت نفسي مرغماً على المقارنة بين حزبين كانا الرمزين الأكثر تجسيداً لمنطق الصراع في الحرب الأهلية بين خصوصية لبنانية يمثلها حزب الكتائب وحركة قومية أممية يمثلها الحزب الشيوعي.

    حتى بعد اختلاط حابل اليسار بنابل اليمين سيظل اليسار حاجة للوطن ولكل الأوطان، لكن بمضمون جديد.

    في الظروف الحالية والواقع الملموس في لبنان، الدفاع عن وجود الوطن وعن سيادة الدولة هما الأولوية.

    فيما يقود حنا غريب حزبه لمواجهة الشيطان الأكبر ورأس المال المتوحش، ولو بالتحالف مع قتلة جورج حاوي، يمضي سامي الجميّل في مواجهة حزبه وحلفائه وخصومه رافعاً شعار إعادة بناء الوطن والدولة.

    فمن منهما اليساري؟

    نداء الوطن

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleبرلمان الكويت فشل في عقد أول جلسة بعد إعادة مجلس 2020 بحكم قضائي
    Next Article من العشا السري للغدا العلني!
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz