Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Axios

      Scoop: U.S. asks Israel to scale down Lebanon strikes after decision to disarm Hezbollah

      Recent
      21 August 2025

      Scoop: U.S. asks Israel to scale down Lebanon strikes after decision to disarm Hezbollah

      20 August 2025

      Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state

      18 August 2025

      Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»سامي الجميّل أم حنا غريب؟

    سامي الجميّل أم حنا غريب؟

    0
    By محمد علي مقلد on 5 April 2023 منبر الشفّاف
    يقود حنا غريب حزبه لمواجهة الشيطان الأكبر ورأس المال المتوحش، ولو بالتحالف مع قتلة جورج حاوي!

     

    بعد الانهيارات الكبرى في التسعينات، طالبت قيادة الحزب الشيوعي بالتجديد وبإعادة قراءة الماركسية. فلاحو ماركس مثلاً صاروا مزارعين وعمالاً زراعيين، والاشتراكية المحقّقة انهارت. وإلى أن نتمكّن من إعادة بناء النظرية لا بدّ من إعادة ترتيب الأولويات، الوطن والدولة أولاً. رمتني القيادة بتهمة التخلي عن الصراع الطبقي والقضية القومية، ورأت أن شعار «الحل بالدولة» شعار برجوازي تستفيد منه الطغمة المالية وأجهزة المخابرات الإمبريالية والصهيونية والاستعمار.

     

    حين تولى حنا غريب الأمانة العامة توسّمنا في تاريخه النقابي النقيّ إنقاذ الحزب من التقاليد الستالينية وعرضنا عليه وعلى القيادة الجديدة، من دون مقابل، المساعدة على لمّ شمل الواقفين على ضفاف الحزب ينتظرون العودة إلى صفوفه، انطلاقاً من أن اليسار حاجة وضرورة للوطن، لكن على أسس جديدة وبرنامج مختلف ينطلق من نقد الحرب الأهلية.

    جاء الجواب رفضاً مثلثاً، لا لإعادة قراءة النظرية، لا لنشر كتابي «أحزاب الله»، لا للتخلي عن تحالفات الحرب الأهلية وأولوياتها، مع الإصرار على البقاء طرفاً ولو هامشياً في جبهة الممانعة، رغم تلبّسها بجريمة اغتيال جورج حاوي.

    الأسبوع الماضي استمعت إلى مؤتمر صحافي لسامي الجميّل. كنت قد زرته في الصيفي قبيل ثورة 17 تشرين 2019 لأقدم له نسخة من كتابي «أحزاب الله»، وأوجزت له ما بين دفتيه. قلت له إن الكتاب قراءة نقدية لتجربتي الشخصية في الحزب الشيوعي اللبناني، استخلصت منها العبر من غير ندم لأن ما توصّلت إليه من خلاصات ما كان ممكناً لولا انتمائي الصادق وانخراطي في معاركه السياسية والإيديولوجية. منه تعلّمنا جرأة النقد الذاتي، مثلما تعلمنا من المجتمع أن العودة عن الخطأ فضيلة وأن من ينصب نفسه للناس إماماً عليه أن يبدأ بتعليم نفسه قبل تعليم غيره.

    من تلك العبر الجريئة أن الذين شاركوا في الحرب الأهلية، جميعاً من غير استثناء، ارتكبوا فعل الخيانة بحق الوحدة الوطنية، عندما استدرج كل منهم قوة خارجية ضد خصمه الداخلي، واختاروا العنف سبيلاً للإصلاح. ذلك أن الأولوية في برامجهم هي للسلطة لا للدولة.

    ومنها أن الأحزاب اللبنانية متشابهة في عدائها للديمقراطية وللدولة ولفكرة الوطن النهائي، وأن الميليشيات المسلّحة خاضت الحرب دفاعاً عن مشاريع ما دون الوطنية، دينية وطائفية ومذهبية، أو ما فوق الوطنية كالقومية والأممية، ما يجعل منها نسخاً متعدّدة من حزب شمولي واحد يشبه «حزب الله» ولذلك أسميتها «أحزاب الله».

    ومنها أن الحرب الأهلية لا رابح فيها سوى التدخل الخارجي وأن الخسارة تقع فيها على المتقاتلين وعلى الوطن، وأن الحل الوحيد للخروج منها لا يكون بغير الدولة، دولة القانون والمؤسسات والكفاءة وتكافؤ الفرص والفصل بين السلطات والديمقراطية والحريات.

    كان جوابه، لو أنك قدمت لي هذه الأفكار مكتوبة في بيان لوقعت عليه كأنه صادر باسم المكتب السياسي لحزب الكتائب.

    وجدت نفسي مرغماً على المقارنة بين حزبين كانا الرمزين الأكثر تجسيداً لمنطق الصراع في الحرب الأهلية بين خصوصية لبنانية يمثلها حزب الكتائب وحركة قومية أممية يمثلها الحزب الشيوعي.

    حتى بعد اختلاط حابل اليسار بنابل اليمين سيظل اليسار حاجة للوطن ولكل الأوطان، لكن بمضمون جديد.

    في الظروف الحالية والواقع الملموس في لبنان، الدفاع عن وجود الوطن وعن سيادة الدولة هما الأولوية.

    فيما يقود حنا غريب حزبه لمواجهة الشيطان الأكبر ورأس المال المتوحش، ولو بالتحالف مع قتلة جورج حاوي، يمضي سامي الجميّل في مواجهة حزبه وحلفائه وخصومه رافعاً شعار إعادة بناء الوطن والدولة.

    فمن منهما اليساري؟

    نداء الوطن

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleبرلمان الكويت فشل في عقد أول جلسة بعد إعادة مجلس 2020 بحكم قضائي
    Next Article من العشا السري للغدا العلني!
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 August 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 August 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 August 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 July 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    RSS Recent post in arabic
    • واشنطن تراقب وتنشر “WC-135”: هل تستعد طهران لإجراء تجربتها النووية الأولى؟ 23 August 2025 شفاف- خاص
    • شركات التحويلات المالية والانتخابات المقبلة عام 2026 22 August 2025 سمارة القزّي
    • لماذا تطالب إسرائيل بإلغاء اليونيفيل؟ 21 August 2025 معهد واشنطن
    • “أكسيوس”: الولايات المتحدة تطلب من إسرائيل تقليص ضرباتها في لبنان بعد قرار نزع سلاح حزب الله 21 August 2025 أكسيوس
    • ثائر أم قاتل مأجور؟ 21 August 2025 مايكل يونغ
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • جورج كتن on Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold
    • alherb on Why There Will Never Be Another Einstein
    • K Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Elie Abdul Hay on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khairallah Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz