Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Simon Henderson

      Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria

      Recent
      5 August 2025

      Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria

      28 July 2025

      Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita

      23 July 2025

      Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»رئيس سيادي بلا “سياديين”!: “قوات”، و”كتائب”، وجنبلاط، و”تغييريين”!

    رئيس سيادي بلا “سياديين”!: “قوات”، و”كتائب”، وجنبلاط، و”تغييريين”!

    1
    By بيار عقل on 15 December 2022 الرئيسية

    ١- شعب لبنان، الذي انتظر سنتين ونصف السنة لكي يُفرَض عليه المعطوب ميشال عون رئيساً، يمكن أن ينتظر حتى ينشقّ عسكر خامنئي و”حرسه”! أمس الأحد دعا رئيس تحرير جريدة “كيهان”، الناطق بإسم “المرشد” شخصياً، إلى إغلاق “مضيق هرمز” إذا لم تضبّ أميركا وإسرائيل “زعرانها” من شوارع طهران ومشهد وقم! “خوش نظام”!

     

    ٢- نقطة في النظام: كل الماء المقدّس في بكركي لن يطهّر جبران باسيل (وعمّه) من العمالة لـ”إيران”! “البيتانيون” (نسبةً للماريشال بيتان) خرجوا عن الإجماع اللبناني وفقدوا صفتهم “اللبنانية” وحتماً صفتهم “المارونية”!

    يفرج قلب الماروني السيادي بنداءات المفتي دريان، مفتي الجمهورية “اللبنانية”، ويفرضُ الماروني السيادي “الحرَمَ الوطني” على جبران وعمّه!

    لتُقفَل أبواب بكركي أمام جبران وعمّه! قيمة “المارونية” أن تكون “في خدمة لبنان” وحده! أي دعوة لاجتماع “زعماء الموارنة” في بكركي   بحضور “المذكورين” ستكون “هرطقة” وطنية ومارونية! وسنندّد بها!

    *

     

    “الجيش هو الحل”! فعلاً؟

    ٢- يحظر الدستور اللبناني انتخاب قائد الجيش رئيسا للجمهورية! ويحظر “التمديد” للرئيس! المحظورات “تشرعنت” في ظل الإحتلالات المتعاقبة. آخر ثلاثة رؤساء كانوا “جنرالات” تدرّجوا من “السيّء جداً” إلى “السيء” وإلى “الأسوأ بلا منازع”!

    ٤-  بعض الأحزاب تعلن أنها “لا تمانع” في انتخاب قائد الجيش جوزيف عون رئيساً! “من جرّب المجرّب..”! سلوك الجنرال جوزيف عون كان جيداّ أثناء انتفاضة ٢٠١٩، وحمى المتظاهرين! صحيح. (الجنرال ميشال سليمان، أيضاً، امتنع عن قمع شعب ١٤ آذار الذي اعتصم في “ساحة الشهداء”!). ثم انتصر في “معركة فجر الجرود” ولكنه تراجع عن “العرض العسكري” في بيروت تحت ضغط الحزب الإيراني!

    ٥- المشكلة ليست هنا: مشكلة الأحزاب التي تعلن أنها تعتبر قائد الجيش مرشحاً مقبولاً هي أنها لا تقول “على أي أساس”! وهذاا أمر خطير جداً! حينما دعت “القوات” لانتخاب عون رئيساً لم تكشف للبنانيين “فحوى” اتفاقها مع المرشح المعلن للحزب الإيراني! تبيّن لاحقاً أنه لم يكن هنالك “بند سيادي” في “تفاهم أوعا خيّك”! “القوات” أيّدت مرشح الحزب “بالأمليّة” فقط!

    ٦- هنا المشكلة: مرة جديدة تعلن “القوات”، وغيرها، أنه لا مانع لديها من وصول قائد الجيش إلى الرئاسة. مرة أخرى “بالأملية”! بدون دفتر شروط، وبدون مفاوضات حول القضايا “الوطنية”! لن يبقى بلد بعد ٦ سنوات لكي “يعتذر” دعاة انتخاب القائد الخامش رئيساً للجمهورية إذا تبيّن أن الجنرال جوزيف عون.. “عوني”!

    ٧- على دعاة انتخاب قائد الجيش رئيساً للجمهورية أن “يعلنوا” مبرّراتهم لخرق الدستور ولانتخاب قائد الجيش رئيساً! لا يكفي أن يقول د. سمير جعجع “لا أحد يعرف الجنرال مثلي”!

    قولوا جهارا:  نحن نؤيد إنتخاب قائد الجيش رئيساً لأننا نعتقد أنه سيكون رئيساً “سيادياً” يستعيد “الدولة”، ويفرض سيطرتها على حدودها، وعلى مواردها، وينقل لبنان إلى إستقلاله الثالث! فولوهنا هكذا، بكل وضوح!

    لا تقولوها في غرف مقفلة: إعقدوا اجتماعات، مؤتمرات.. ما شئتم، وأعلنوها للناس ولقائد الجيش!

    وقولوا أنكم ستكونون أول المعارضين له إذا اتبع سياسة غير سيادية!

    لا تؤاخذونا على “قلة الأدب”:  فقد لاحظنا، مثل “عامة الناس”، أن “الممانع” نعيم قاسم “لا يمانع” هو الآخر في انتخاب الجنرال جوزيف عون رئيساً! وفقاً لأي “دفتر شروط عجمي”؟

    *

    “سيادة بلا سياديين”!: قوات، وكتائب، وجنبلاط، وتغييريين!

    ٨- “استبطنت” الكتل النيابية، والشعب، أن الحزب الإيراني لا يريد رئيساً الآن! مسرحية انتخاب رئيس لا يُنتَخَب تتكرّر كل خميس، بلا طائل! مختصر مفيد: حزب تابع لإيران لا يريد رئيساً إلا بشروطه هو، أي بشروط إيران! ولن يسمح بانتخاب رئيس إلا إذا تعهّد باستمرار الإحتلال الإيراني للبنان.

    ٨- ماذا تريد الأحزاب المعارضة لـ”الحزب”؟ ولماذا تقبل  “الكتائب” و”حزب القوات” سرّاً بالحوار مع “الحزب؟ لماذا لا يعلن الحزبان أنهما يريدان رئيساً “إستقلالياً”! وأن أي رئيس “غير إستقلالي” سيكون مخالفاً للدستور اللبناني، ولـ”ميثاق ١٩٤٣” ولـ”إتفاق الطائف”، أي أنه سيكون رئيساً “قاقداً للشرعية” حتى لو انتخبته أكثرية نيابية “بالإكراه”! هل صارت المطالبة برئيس يحترم “قسَمَه” على الدستور اللبناني مطلباً “فضفاضاً”؟

    أين أضبح شعار “نحنا بدنا، ونحنا فينا”؟ وشعار “نحنا فينا نستعيد السيادة”! وشعار “نحنا فينا نحرر الدولة”!

    لن نوجّه السؤال لوليد بك (مع الأسف)! نتركه ينتظر على ضفة النهر! حدود مقاومته أنه “لن ينتخب سليمان فرنجية”!

    ٩- لبنان خاضع للإحتلال الإيراني! مطلبنا “رفع الإحتلال الإيراني عن لبنان”! المطلوب أن يطرح النوّاب “السياديون” وبعض “التغييريين”، وبعض نواب الكتلة الجنبلاطية مطلب رفع الإحتلال الإيراني في مجلس النواب!

    هل صار “لبنان” يتيماً إلى درجة أن نائباً واحداً لا “بطالب بحقّه” في مجلس النوّاب؟ هل صار مطلب الرئيس السيادي مطلباً “إستفزازياً”؟ هل بات المرشح السيادي “مرشّح تجدّي”؟

    *

    ميشال معوّض ليس مرشحاً “إستفزازيا”

    ١٠- إبن الرئيس الشهيد رينه معوّض حتماً “سيادي”! وقد صدر عنه تصريح سيادي واضح قبل أسبوعين. مع ذلك، في العام ٢٠١٦، انتقل النائب ميشال معوّض، بعد تفاهم عون وجعجع والحريري وغيرهم في ٢٠١٦، من “مكاتب ١٤ آذار” في الأشرفية إلى “كتلة جبران باسيل”! ولم يغادرها (هو ونعمة افرام) حتى بداية الإنتفاضة الشعبية في ٢٠١٩!  ميشال معوّض، إذاً، “مرشح تسوية تشويه شائبة عونية”! مقارنة بـ”سليمان فرنجية” الذي لم يتزحزح عن “الخط” يوماً!

    ترشيح النائب ميشال معوّض يشكّل “ترشيح تسوية”، كافياً من جانب الكتل “السيادية” و”التغييرية” في مجلس النواب!

    إقتراح

    ١١- لتعلن النواب السياديون، في مجلس النواب، ان لبنان تحت الإحتلال الإيراني، وأنهم لن يقبلوا رئيساً خاضعاً للإحتلال ولن يعطوه الشرعية حتى لو تم انتخابه!

    ١٢- كيف سيرد الحزب الإيراني؟  هل تغزو “القمصان السود” شوارع بيروت للتصدّي لمثل هذا الموقف “السيادي”. هل يهدّد حزب الله بالعودة إلى الإغتيالات؟

    في هذه الحالة، على الأحزاب السيادية أن تطالب قيادة الجيش، وقيادة الأمن الداخلي، بـ”حماية الإنتخابات الرئاسية” كما وفّرت الحماية لانتفاضة ٢٠١٩!  هذه واجبات الجيش وقوى الأمن! أليس “الجيش هو الحل”!

    الجيش وقوى الأمن “فيها، وبدها” إذا صدرت لها أوامر شرعية من قياداتها! 

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Article“بلومبرغ”: الصين ترسل مسؤولًا مهمشًا إلى طهران لاسترضاء الإيرانيين
    Next Article محمد خاتمي:  موقف رئيس الصين من الجزر الإماراتية “تدخلي”!
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    1 Comment
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    فتحي اليافي
    فتحي اليافي
    2 years ago

    واحتلال المجلس النيابي من قبل النواب السياديون حتى انتخاب رئيساً للجمهورية.

    0
    Reply
    RSS Recent post in french
    • Je suis 18h07 4 August 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 July 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 July 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 July 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 July 2025 Michel Hajji Georgiou
    RSS Recent post in arabic
    • غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر 12 August 2025 خيرالله خيرالله
    • مصادر استخبارات إسرائيلية: انتخاب ترامب رئيسًا مَهَّدَ الطريق لهجوم إسرائيل على إيران 12 August 2025 إيران إنترناشينال
    • أولمرت: هذا ما عرضته على “أبو مازن”.. ورفضه! 12 August 2025 الشفّاف
    • محاولة لبعث فكرة “عدم الإنحياز” بصيغة جديدة 12 August 2025 د. عبدالله المدني
    • هامش حزب الله يضيق 11 August 2025 مايكل يونغ
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • K Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Elie Abdul Hay on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khairallah Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Khaled Mahrouq on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    • Edward Ziadeh on Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz