ربح التيار المعارض لحزب الله نقطة أنه دخلت إلى الأدبيات السياسية اللبنانية وإلى ورقة الكنيسة يوم الخميس كلمة “إحتلال”.
هذا يعني أن الدولة تخدم “الإحتلال” وأن القضاء يخدم “الإحتلال”.
إذا بقيت قضية المطران الحاج قضية دينية أو مارونية، سنخسر هذه المعركة! ينبغي أن نجعلها قضية سياسية.
يجب أن يعرف الرأي العام العربي أن وجود الكنيسة المارونية في القدس يمنع تهويد القدس.