Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Menelaos Hadjicostis

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      Recent
      28 May 2025

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      27 May 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

      26 May 2025

      Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»د. فارس سعيْد: فترة السماح للتسوية المُكْلِفة… انتهتْ!

    د. فارس سعيْد: فترة السماح للتسوية المُكْلِفة… انتهتْ!

    0
    By الرأي on 10 September 2017 الرئيسية

    التقى السبهان في بيروت قبل «تغريدته المدوّية»

     

     

    بيروت – من وسام أبو حرفوش 

    … قبل أن يُطْلِق تغريدتَه «المدوّية»، كان وزير الدولة السعودي لشؤون الخليج ثامر السبهان زار بيروت والتقى شخصيات عدة في مهمّةٍ خضعتْ لتأويلاتٍ كثيرة، سرعان ما كشف الوزير السعودي نفسه عن فحواها حين قال إن «ما يفعله حزب الشيطان» (حزب الله) من جرائم لا إنسانية في أمّتنا سوف ينعكس على لبنان حتماً، ويجب على اللبنانيين الاختيار… معه أو ضده. دماء العرب غالية.

    واحدٌ من أكثر اللقاءات دلالةً التي عقدها السبهان في العاصمة اللبنانية كان الجلسة المشتركة مع شخصيتيْن تختزلان «حساسياتٍ» ذات معنى في المركّب السياسي – الطائفي في البلاد، فارس سعيْد ورضوان السيّد… الآتيان من بيئاتٍ مختلفة إلى انتفاضةٍ انطفأتْ في عزّها، والعائدان إلى معارضةٍ من خلف ظهرِ حلفاء أيام زمان، يعاندان رفْع الرايات البيض أمام هبّة من «الواقعية» انصاعتْ لموازين القوى.

    سعيْد دكتور «قلبٍ» اعتزل الطب حين سكنتْه السياسة، والسيّد دكتور «فلسفة» خرج من الأزهر الى جوار السياسة، وكلاهما لم يقتنع بالنهاية المأسوية لتحالُف «14 آذار»، ووجد في التسوية التي جاءتْ بحليف «حزب الله» العماد ميشال عون إلى رئاسة الجمهورية «هزيمةً مقنّعة» لا يستحقّها لبنان. وكلاهما لم ينحنِِ أمام بروباغندا توحي بـ«غلَبةٍ»حاسمة للمشروع الإيراني في المنطقة، فـ«الدكتوران» كأنهما يتكاملان في الميْل إلى ضخّ ديناميةٍ جديدة معارِضة ولو على طريقةِ حفْر الجبل بالإبرة.

    يعتقد سعيْد، الذي سبقتْ تغريداته «المتمرّدة» ما قاله السبهان بأشهر طويلة، أن ما من نهاياتٍ حاسمة في المنطقة حتى الآن تُمْلي هذا الجنوح المتمادي في التسليم لإرادة «حزب الله» ومشروعه في لبنان وعلى النحو الذي يناقض اتفاق الطائف وهويّةَ لبنان وموقعَه والحقائقَ الراسخة في المنطقة العربيّة التي تعيش الآن مخاضاً بين ثلاثة خيارات، هي:

    • الفكرةُ المصرية التي تجد في الجيوش الوطنية ملاذاً لإنهاء الصراع وتحقيق الاستقرار، بعدما تبدّلتْ أولوية الغرب من حقوق الانسان إلى مكافحة الارهاب، وخصوصاً في ضوء تجربة «الإسلام السياسي» في مصر وفي ساحات أخرى.

    • الفكرة التركية القائمة على دعْم «الإسلام السياسي» وتمكينه من الحكم، وهي الفكرة التي كانت حظيتْ بتشجيعٍ من إدارة باراك أوباما ومن إيران ايضاً التي تجد في الاسلام السنّي تبريراً لمشروع الإسلام الشيعي.

    • فكرة نظام المصلحة العربية التي تتبنّاها المملكة العربية السعودية وسائر دول الخليج، وتستند إلى قيام عالمٍ عربي بمعزلٍ عن تدخلاتٍ غير عربية، يسوده الاعتدال ومتصالِحٌ مع الغرب ويعيش في منطقةٍ تنعم بسلامٍ دائم.

    لبنان، كما يقول سعيْد لـ «الراي» جزءٌ من نظام المصلحة العربية، وربما جوْهرُه، فالعالم العربي في تحوّلاته المفترَضة ذاهبٌ ليشبه لبنان التنوّع والحداثة والعيش المشترك، في الوقت الذي يكاد أن يخسر لبنان هذه القيم والميزات في ظلّ الانصياع لمنطق الغلبة وقوة موازين القوى لا قوة التوازن.

    سعيْد، الذي بدا وكأنه يغرّد مع كل طلعة شمس خارج السرب منذ أعلن وفي وقت مبكّر رفْضَه التسوية التي أمْلتْها «واقعية» حلفائه، أَدْرك بعد لقائه الوزير السعودي المكلّف الملف اللبناني (السبهان) أن فترة السماح لاختبار جدوى تلك التسوية انتهتْ أو شارفتْ على الانتهاء.

    فالانطباعُ هو أن نظرية انتخاب عون رئيساً لجعْله أكثر استقلالية عن «حزب الله» سقطتْ!   بدليل التماهي مع خيارات الحزب عبر الإيحاء بشرعية سلاحه والسيْر بأجندته والانحناء أمام سياساته، الأمر الذي أفضى إلى اختلالٍ عميقٍ في التوازن ومكّن الحزب من القبض أكثر على مَفاصل القرار اللبناني. وفُهم أن المضيّ في هذا السلوك في ملاقاة الانتخابات النيابية من شأنه تمكين «حزب الله» من حصْد غالبية برلمانية تتيح له شرْعنة سلاحه ونقْل البلاد من مكان إلى آخر، بتكريس انتسابه الى المحور الإيراني، وهو الأمر الذي يعرّضه لأثمان هائلة يفترض تَدارُكها قبل فوات الأوان.

    وفي اعتقاد سعيْد ان «حزب الله» يسعى إلى توظيفِ معركة الجرود لإلحاق لبنان بالمحور الإيراني، في الوقت الذي يفترض القول انه «أما وأن لبنان طرد الجماعات الارهابية من حدوده الشرقية بعدما صارت حدوده الجنوبية في عهدة الـ 1701 منذ 2006، فإنه حان الوقت لاستقرار لبنان، والمدخل الى ذلك تسليم (حزب الله) سلاحه للدولة اللبنانية، التي على عاتقها وحدها حماية لبنان وتحقيق العدالة والمساواة بين اللبنانيين».

    فلم يعد – في تقدير سعيْد، من مكانٍ لـ «الرمادية» في مقاربة مسائل مصيرية، والمملكة العربية السعودية لن تمضي في تغطية سياساتٍ أثبتتْ عقمها، وهي حريصةٌ على عدم استدراج الداخل اللبناني الى مواجهةٍ، لكنها تشجّع على قيام ديناميات جديدة لحمايةِ التوازنات بوصْفها صمام أمانٍ يجنّب لبنان الانسلاخ عن هويّته وتَحوُّله ساحةَ مغامراتٍ تطيح باستقراره.

    وبهذا المعنى فإن السعودية الراغبة في عدم إضعاف الرئيس سعد الحريري كرئيسٍ للحكومة لم تعد تجد فيه الممرّ الوحيد لعلاقاتها اللبنانية، وتالياً فإنها تدعم فكرة قيام أطر سياسية ونخبوية تحول دون التفريط بالتوازنات الوطنية، المذهبية والطائفية، وسط أفكار متداولة عن صيغ على الساحتين السنية (تشبه مجلس حكماء) والوطنية تؤسس لتحالف عريض عابِر للطوائف.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleمصادر أمنية: اعتقال رئيس بلدية عرسال السابق علي الحجيري
    Next Article نشبه الأكراد، وماذا عن الحق في تقرير المصير..!!
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • حول قراءة هرتزل في بيروت 30 May 2025 يزيد صايغ
    • حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام” 30 May 2025 عمر حرقوص
    • الأمم المتحدة: “قلق بالغ” بشأن عمليات سحب الجنسية في الكويت 30 May 2025 أ ف ب
    • دروز سورية يقفون وحدهم 29 May 2025 رابح غضبان
    • روسيا تعرض «السلام المسلح» على أوكرانيا! 29 May 2025 هدى الحسيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz