هنالك مسؤولية كبرى تقع على الدولة اللبنانية بسبب الإزدواجية بين المصالح الإيرانية للحزب وبين المصالح اللبنانية التي حاول الرئيس عون أن يثبّتها عبر الإلتزام بالخط 23
وحده رئيس الجمهورية يتحمل مسؤولية إبرام معاهدات دولية: لا الرئيس بري، ولا الجيش اللبناني!
مراسلة الامم المتحدّة لمطالبة اسرائيل وقف الاعمال تجنباً لاي استفزاز
العودة الى التفاوض انطلاقاً من الخط ٢٣ وفقا لمراسلة لبنان مع الامم المتحدة في ال٢٠١٢ و بعد قبول الرئيس عون خلال زيارة هوكشتاين