Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Pew

      Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’

      Recent
      5 May 2025

      Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’

      4 May 2025

      As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope

      29 April 2025

      ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»خاص: علاقة شمخاني بزعيم تجارة المخدرات من أسباب إستقالته

    خاص: علاقة شمخاني بزعيم تجارة المخدرات من أسباب إستقالته

    0
    By إيران إنترناشينال on 11 June 2023 شفّاف اليوم

    قالت مصادر ديبلوماسية أوروبية لـ”الشفاف” أن الأميركيين كشفوا، منذ سنوات، الحسابات المصرفية التي يملكها علي شمخاني في هونغ كونغ! وكشفوا حسابات إبنيه حسين وحسن، وحسابات صهره!

    كما أنهم يعرفون تفاصيل تجارته هو وأولاد بالمواد المحظورة دولياً، وحتى بالمخدرات، بواسطة سفن يملكونها تتحرك من الهند.

    ولفتَت المصادر الديبلوماسية إلى أن جريدة “الفيغارو” كانت قد سرّبت قبل أكثر من سنة أن ثروة “أبناء شمخاني” تفوق المليار دولار! وأخيراُ، قالت المصادر أن ما ينطبق على شمخاني ينطبق أيضاً على رئيس البرلمان الإيراني الحالي، محمد باقر قاليباق! فكل إيران تعرف أنه أحد أكبر الفاسدين في البلاد! وذلك سبب “إنضباطه” في تصريحاته المعارضة لـ”رئيسي” التي لا تتعدى سقفاً معيناً!

    (يُذكَر أن حسن نصرالله، في خطاب له قبل أسابيع، نفى علاقة حزبه بتاجر الكبتاغون السوري الذي قصفهُ الطيران الحربي الأردني بعد تحسّن العلاقات بين الأردن وسوريا! وأكّد نصرالله أن حزبه لا يتعاطى بتجارة المخدرات!)

    *

    وفقا لمعلومات حصرية حصلت عليها “إيران إنترناشيونال“، فقد اضطر علي شمخاني، السكرتير السابق لمجلس الأمن القومي الإيراني، إلى الاستقالة من منصبه، بعد الكشف عن طبيعة علاقته بزعيم مافيا الخطف والإتجار بالمخدرات ناجي شريفي زيندشتي، المتواطئ مع الحرس الثوري الإيراني.

    زعيم مافيا الخطف والإتجار بالمخدرات ناجي شريفي زيندشتي

    وبحسب ما ذكرته “إيران إنترناشيونال”، فإن المعلومات الحصرية التي وردت تظهر أن علي شمخاني، الذي كان أيضًا حلقة الوصل الرئيسية بين زيندشتي ووزارة الاستخبارات، تلقى ما لا يقل عن 3.5 مليون دولار على شكل رشاوى من هذا المهرب كل عام.

    كما كان شمخاني يتعاطى المخدرات التي يقدمها له زيندشتي أثناء تنزهه في منتجع توجال.

    وتُظهر المعلومات الحصرية لـ”إيران إنترناشونال” أن الإشارة إلى دور شمخاني في تعاون زيندشتي الواسع مع النظام الإيراني، فضلاً عن الرسائل التي أرسلتها عصابات المخدرات الأخرى في النظام إلى شمخاني، كانت السبب الرئيسي لإجباره على الاستقالة من مجلس الأمن القومي.

    ووفقًا لتقرير خاص بثته قناة “إيران إنترناشيونال” نهاية شهر مايو (أيار) الماضي، فقد أصبح ناجي شريفي زيندشتي، زعيم الخطف وتهريب المخدرات، هو اللاعب الأول في سوق المخدرات الإيراني بمساعدة مسؤولي الحرس الثوري الإيراني. وبحسب هذه المعلومات، فإن عمليات الإعدام الأخيرة لمشتبه بهم في تجارة المخدرات هي نتيجة تسوية حسابات عصابات المخدرات داخل الحرس الثوري الإيراني.

    وجاء في هذا التقرير أنه في حين أن الحرس الثوري الإيراني أصبح مسؤولا عن عدد من طرق تهريب المخدرات، فإن ناجي شريفي زيندشتي وشركاءه لهم اليد العليا في سوق المخدرات الإيرانية، لدرجة أن أكثر من 35 في المائة من المخدرات التي يتم توزيعها في طهران تعود إلى زيندشتي.

    ووفقاً لهذا التقرير، يمتلك زيندشتي نحو 20 في المائة من تجارة المخدرات الإيرانية، كما أن القليل من المخدرات التي تتم مصادرتها أحيانًا، وبعضها يملكه زيندشتي، يتم كشفها بعد نزاع مع عصابات مخدرات أخرى داخل الحرس الثوري الإيراني. ومع ذلك، فإن عصابة زيندشتي لها اليد العليا في صراع مجموعات المافيا.

    وفي غضون ذلك، قال مصدر مطلع لـ”إيران انترناشيونال” إن الموجة الأخيرة من إعدامات المتهمين بجرائم تتعلق بالمخدرات جاءت نتيجة صراع على السلطة داخل الحرس الثوري الإيراني للسيطرة على سوق المخدرات داخل إيران وخارجها.

    وفي السنوات الأخيرة، شكل زيندشتي دائرة من أقاربه في السلطة، تُعرف باسم “نادي الأصدقاء”، وتضم هذه الدائرة بالإضافة إلى شمخاني، كبار مسؤولي الحرس الثوري الإيراني، والعديد من كبار المسؤولين في مجلس الأمن القومي وبلدية طهران، وعددا من النواب.

    ووفقًا للمعلومات التي تلقتها “إيران إنترناشيونال”، بالإضافة إلى دفع رشاوى لهؤلاء المسؤولين، فإن زيندشتي يوفر بشكل شخصي ومستمر الأفيون والهيروين لتعاطي العديد من كبار المسؤولين في إيران. كما أن بعض هؤلاء المسؤولين شركاء مع زيندشتي في تجارة المخدرات ويغضون الطرف عن أنشطته.

    ومع ذلك، رسم زيندشتي لنفسه وجهاً محباً للخير في الحياة العامة وفي التعامل مع سلطات النظام الإيراني؛ ففي 3 ديسمبر (كانون الأول) 2022، كرّم مساعد وزير التربية والتعليم المتبرعين لبناء المدارس، وكان أحدهم ناجي شريفي زيندشتي. وفي الوقت نفسه، يتم دائمًا دعم مشاريع زيندشتي من قبل السلطات المحلية.

    وسبق أن نُشرت صورة لتكريم “لجنة الإمام الخميني للإغاثة” لزيندشتي، باعتباره “الرئيس التنفيذي لمؤسسة ستاره زيندشتي الخيرية”.

    وقد هرب زيندشتي، الذي حُكم عليه بالإعدام، في الماضي، بتهمة تهريب المخدرات، من السجن عام 1997 وتوجه إلى تركيا، حيث كان يدير عملية تصدير المخدرات إلى هذا البلد الجار.

     

    وبحسب المعلومات التي تلقتها “إيران إنترناشيونال”، فقد تعاون زيندشتي خلال هذه السنوات مع وزارة الاستخبارات والحرس الثوري في مجالين: اغتيال وخطف معارضي نظام الجمهورية الإسلامية، وتهريب المخدرات إلى أوروبا بالتعاون مع المؤسسات الأمنية الإيرانية.

    وبحسب هذا التقرير، فإن العثور على آثار زيندشتي في اغتيال معارضي النظام الإيراني جعله يعود إلى إيران. وبعد عودته، بدأ جهوده للسيطرة على طرق استيراد المخدرات من أفغانستان وجعل إيران تاجر المخدرات الأول في العالم.

    وبناءً على تجربته السابقة في تركيا، حاول زيندشتي في البداية التواصل مع المسؤولين المحليين في خراسان وبلوشستان، لكن بعد فترة قصيرة قرر التواصل مع مسؤولي الاستخبارات في طهران.

    ووفقًا لأرشيف مصادر الاستخبارات في إيران، فإن زيندشتي ينشط فقط في تصدير المخدرات، لكن الوثائق السرية للغاية تؤكد أنه منذ 2011 فصاعدًا، سعى زيندشتي للتأثير على النظام من أجل الوصول إلى طريق تهريب المخدرات في شرق البلاد. وبسبب تعاونه السابق مع مسؤولي الاستخبارات الإيرانية في عمليات الاغتيال والخطف، تمكن زيندشتي من كسب ثقة كبار المسؤولين في وزارة الاستخبارات، وبدأ العمل معهم عن كثب منذ عامين.

    وقال محسن رضائي، السكرتير الحالي لمجلس تشخيص مصلحة النظام، في المقابل، إن الحدود التي يتم من خلالها تهريب المخدرات واضحة، وهذا يدل على أن المسؤولين الحكوميين متورطون بالتأكيد”.

     

    إقرأ أيضاً:

    موقع إيراني: إقالة شمخاني لأنه دعا خاتمي لحضور زواج ابنته!

    خلفهُ الجنرال علي اكبر احمديان، علي شمخاني: إقالة بصيغة “إستقالة”!

     

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleأين البطولة في التسلل لدولة تربطنا بها معاهدة سلام؟
    Next Article لبنان وخلو الساحة من “رجالات الزمن الجميل”
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 May 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 May 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 May 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 May 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 May 2025 François Clemenceau
    RSS Recent post in arabic
    • رامي مخلوف يُعلن تشكيل “ميليشيا” خاصة للدفاع عن “الطائفة” 10 May 2025 سويس أنفو
    • وجهة النظر المضادة: الشرع راديكالي يتظاهر بالإعتدال، والأوروبيون يخلطون أحلامهم بالواقع 8 May 2025 خاص بالشفاف
    • في اليمن: الصمود المفاجئ للمتمرّدين الحوثيين 6 May 2025 جورج مالبرونو
    • ليس هناك وقت أفضل لنزع سلاح “حزب الله” 5 May 2025 ديفيد شينكر
    • “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟ 5 May 2025 بيار عقل
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    • Aadam Peer on How important is the Dome of the Rock in Islam?
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.