Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines The Wall Street Journal

      Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action

      Recent
      12 December 2025

      Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action

      10 December 2025

      Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing

      9 December 2025

      Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything!

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»“يوم القدس”: بماذا ساعد الفلسطينيين؟

    “يوم القدس”: بماذا ساعد الفلسطينيين؟

    0
    By أحمد زيد آبادي on 21 May 2020 شفّاف اليوم

    *يوم القدس يصادف غدا الجمعة

    *الكاتب أحمد زيد آبادي إيراني، من مواليد ١٩٦٦،نادر الشجاعة، دخل السجن مراراً لعدة سنوات بسبب دفاعه عن حرية التعبير، ومُنح جائزة اليونسكو/ غيرمو كانو العالمية لحرية الصحافة في سنة ٢٠١١، وكان حينها يقضي حكماً بالسجن لمدة ٥ سنوات لمشاركته في احتجاجات “الثورة الخضراء” ضد تزوير انتخابات الرئاسة لصالح أحمدي نجاد في ٢٠٠٩.

    *

     

    ترجمة – “شفاف”

    لأول مرة منذ عقود، لن يتم تنظيم تظاهرة “يوم القدس العالمي” هذا العام في إيران كما جرى من قبل.

    بعد كل هذه السنوات، من الضروري للمؤسسات والمسؤولين في الجمهورية الإسلامية أن يجيبوا ولمرة واحدة على السؤال الساذج، من دون غضب وتوجيه اتهامات وإثارة للقضايا:  إلى أي مدى ساعدت تلك التظاهرة الفلسطينيين، وساهمت في تغيير ظروفهم في الساحات المحلية والإقليمية والدولية؟

    يبدو أن لدى العرب مثلًا يقول: “الإفراط له تأثير معاكس”! ألم ينطبق هذا المثل على موقف الجمهورية الإسلامية من القضية الفلسطينية؟ إذا لم يكن الأمر كذلك، فلماذا اليوم، حتى في بلادنا (إيران)، هناك جزء كبير من الرأي العام ليس فقط غير مبالٍ بالقضية الفلسطينية، بل يعزو مشاكله إلى الفلسطينيين الذين يخضعون لاحتلال ونزوح؟

    بالطبع، أختلف بشدة مع المشروع الصهيوني الذي يسعى إلى إنشاء دولة ذات طابع ديني عرقي، وأنا أعتبر ذلك مخالفا للمبادئ الأساسية لطبيعة الدولة القومية والحقوق المتساوية للمواطنين في العصر الحديث، ولكن، في نفس الوقت، أنا لست ضد وجود دولة ذات غالبية يهودية مع ضمان الحقوق المتساوية للمواطنين غير اليهود. وانطلاقا من وجهة النظر هذه، لا علاقة لي بالسياسة الرسمية للجمهورية الإسلامية ازاء أزمة الشرق الأوسط.

    تدعو هذا الرؤية إلى ضرورة السلام بين إسرائيل والفلسطينيين بموجب قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة وأحكام محكمة العدل الدولية، والتي تنص على إقامة دولة فلسطينية مستقلة على الضفة الغربية وقطاع غزة تتمحور حول القدس الشرقية، إلى جانب وجود دولة فيها غالبية من الإسرائيليين.

    لقد تحملت بالفعل الكثير من الضغوطات والاتهامات بسبب موقفي هذا، لكني ما زلت على قناعة أن هذا الحل هو خيار متوازن وواقعي لإنهاء أزمة السبعين عامًا في الشرق الأوسط حيث لديه فرصة عملية لكسب دعم دولي.

    بالطبع، أنا أفهم معارضة الجمهورية الإسلامية لهذا الموقف، لأنني أعتقد أن قضية فلسطين بالنسبة لها تتعلق بشكل أساسي بموازنة القوى السياسية المحلية ولا علاقة لها بالأحداث الموضوعية في المنطقة والمعاناة الحقيقية للفلسطينيين، ولكن غير المفهوم هو رد الفعل الهستيري لبعض الدوائر التخريبية المناهضة للجمهورية الإسلامية ازاء هذا الموقف! يبدو الأمر كما لو أنهم حرروا أنفسهم من قيود جميع المبادئ، وينتظرون فقط معرفة نوع السياسة الإيرانية التي سيتم اعتمادها في كل قضية من القضايا لاتخاذ موقف معاكس له!

    وهكذا، دفعهم نهجهم الرجعي تجاه فلسطين إلى إنكار أي حقوق للفلسطينيين في وطنهم، وإلى الوقوف إلى جانب الفصائل الإسرائيلية الفاشية وزعماء المستوطنات اليهودية الشائنة في الضفة الغربية! ويبدو أن هذا جزء من السلوك “البندولي” لنا نحن الإيرانيين أيضا، الأمر الذي حرّم مجتمعنا من إمكانية إنشاء نقطة معقولة ومتوازنة!

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleطلبت تعويض ٣٠ مليار دولار صرفتها في سوريا!: طهران متوجّسة بعد انتقادات موسكو للأسد؟
    Next Article هل العراقيون أحفاد كلكامش؟
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 December 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • خاص-من منفاهما في روسيا: اللواء كمال حسن ورامي مخلوف يخططان لانتفاضتين 10 December 2025 رويترز
    • كيف خدمت السياسة النقدية كارتل النفط في الاستيلاء على لبنان 10 December 2025 وليد سنّو
    • مخيمات منطقة “صيدا” بين محاولات “حماس” لإمساكها وتراجع دور منظمة التحرير 10 December 2025 خاص بالشفاف
    • صيدا: معالجة “المخالفات” والانتخابات النيابية القادمة! 9 December 2025 وفيق هواري
    • في قلب باريس، آلة “الكاش” الغامضة لنخبة لبنانية 8 December 2025 كليمان فايول
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Andrew Campbell on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz