Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Yusuf Kanli

      The train has left the station — but Türkiye guards the tracks

      Recent
      5 November 2025

      The train has left the station — but Türkiye guards the tracks

      2 November 2025

      Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising

      31 October 2025

      Lebanon’s banks are running out of excuses

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»تعليقي على حديث رئيس حزب « القوات اللبنانية » إلى قناة « الحرة »

    تعليقي على حديث رئيس حزب « القوات اللبنانية » إلى قناة « الحرة »

    0
    By إيلي الحاج on 26 September 2021 منبر الشفّاف

    توقفت في حديث رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع إلى قناة “الحرّة”، في شكل خاص، عند هذه الفكرة:

    “سياستنا ثابتة ومبنية على مجموعة قناعات ومبادئ وارتكاز فكري وطني بامتياز منذ البدء لغاية هذه اللحظة”.

    صحيح؟

    تفضّل أخبرنا إذن، “حكيم“، عن الحكمة والمبادئ في أوراق “اتفاق معراب“، السرّية منها والمُعلَنة، والتي كان يجب أن يكون مكانها، من دون تردّد، في التواليت.

    “آسف، أشدّ الأسف” لا تكفي عندما يتسبّب إنسان لإنسان آخر بعطل دائم أو بإنهاء حياته، فكيف بضرب دولة وشعب، ومؤسسة قامت أساساً على المبادئ؟

    الغيارى الحمقى سيقولون إن إثارة الموضوع المزعج هذا هو خدمة للكتائب. دعنا من الغيارى الحمقى. خدمةً لـ »القوات“، اكشف لنا يوماً وبوضوح ماذا دهاكم تلك الأيام السوداء في معراب؟ هل حقاً ضحك عليكم الصبي الغبي جبران باسيل؟ لا أريد أن أصدق. أصلاً كيف تعقدون اتفاقاً مع شخص بهذه المواصفات والأخلاق والسلوكيات، إن كان هو أو عمّه فخامة الرئيس الجنرال، الذي لا أحد يعرفه على حقيقته واحترامه للاتفاقات كما تعرفه حضرتك؟

    وكيف ولماذا لم نسمع ولا عرفنا أن أحداً اعترض في “القوات“. ولا نائب قال “أقطع يدي ولا أنتخب عون. هذه استقالتي افعل بها ما تشاء؟“. ما الفرق مع هذه النوعية من النواب بين أن يكون عددهم خمسةً أو عشرين؟

    “القوات” حزب؟ لا تسير الأحزاب بهذا الشكل. “القوات” مجموعة تقوم على الولاء لقائد– رئيس؟ حوِّلها إذاً وبسرعة قبل فوات الأوان إلى حزب، ولكن ليس كبقية الأحزاب الساعية إلى السلطة من أجل السلطة، بل إلى حزب يقوم على “مجموعة قناعات ومبادئ وارتكاز فكري وطني بامتياز“، كما ذكرت في المقابلة. حزب يحكون فيه سياسة ويتناقشون ولا أحد في قيادته على الأقل يرضى على نفسه الإكتفاء بتلقي الأوامر والتوجيهات والذرائع لتسويق قرارات وسياسات مهما تكُن.

    (عند تناول مواضيع من هذا القبيل، بعضهم في “القوات” يصل به الخَبَل، والحوَل الفكري هذه الأيام، إلى اعتبار الكتائب هي العدو. وبعضهم في الكتائب يصل به الخَبَل والحَوَل الفكري إلى اعتبار “القوات” هي العدو. أسوأ عداوة هي التي تقوم بين الأخوة في البيت على التركة، وأخبارها تكون بمثابة الفضيحة لبقية الضيعة. لكن هذا مجال نقاش آخر).

    كلما طُرح السؤال عن “اتفاق معراب“، يردّد “قوات” طيبون – مساكين الجواب الذي سمعوه: “ما كان فينا نكمل بالفراغ. أو “شو سليمان فرنجية كان أحلى؟“. أما الجواب الأسوأ على الإطلاق والذي ينقلونه عن القيادة فهو: ” شو كان فينا نعمل غير هيك؟“.

    آمل اليوم، “حكيم“، أن تُكلمهم ليُحسنوا اتخاذ الموقف الوطني السليم، في حال وجدوا أنفسهم أمام وضع مُشابه بعد عشرات السنين. قُل لهم إذا كان لا بد من وصول أمثال هذين المرشَحين إلى رئاسة الجمهورية، فليصلوا غصباً عنّا وليس باتفاق معنا. نحن روح المقاومة اللبنانية والأمناء عليها.

    مرّةً عن نيّة صافية كتبتُ ” القوات هي سمير جعجع، وسمير جعجع هو القوات“. أوصلوها إليك في السجن وأزعجتك. لا أزال عند رأيي. أخبرنا بوضوح ماذا جرى كي نثق بأنّ “القوات” لا تزال مقاومة.

    في الانتظار بلادنا مُحتلّة من فرقة محلية تابعة لنظام الملالي في إيران. يغطّي الإحتلال من أعلى موقع في الدولة مَن ألَّفتم في تمجيد التحالف معه سمفونية “أوعى خيّك” السيّئ الذكر.

    وديغول ما كان ديغول الذي نعرف لو أيّد بيتان، خشية استمرار الفراغ الرئاسي أو لقطع الطريق أمام بيتان آخر.

    ولا كان ديغول لو قرّر مواجهة الاحتلال بالانتخابات النيابية بدل النضال لرفعه.

    طبعاً. هذه ليست دعوة إلى العنف بل إلى بث الأمل في عودة حلم “لبنان الحر“، أقلّه في أذهان “القواتيين” الذين أصابهم اليأس والملل من أوضاع الحياة الصعبة، فصار حلمهم هم أيضاً، وأولادهم، الرحيل عن هذه البلاد المستحيلة، مثلهم مثل بقية اللبنانيين.

    يحضر هنا، حديث لنبيّ الإسلام ينطبق على أشكال المقاومة، رواه مسلّم: “من رأى مِنكم منكراً فليغيّره بيدِه ، فإن لم يستطع فبِلسانِه ، فإن لم يستطِع فبقلبِه ، وذلك أضعفُ الإيمان“.

    إحتلالُ لبنان عملٌ مُنكَر.

    إعذُر صراحتي وتقبّل الاحترام.

    إيلي الحاج
    (منقول عن صفحة إيلي الحاج على الفايس بوك)
    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Article(فيديو) د. فارس سعيد: القوى التقليدية تتعامل مع الإحتلال الإيراني كأمر واقع!
    Next Article البحث عن كانديد »: الجزء التاسع، الفصل الثامن
    Leave A Reply Cancel Reply

    RSS Recent post in french
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 October 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 October 2025 Claire Gatinois
    RSS Recent post in arabic
    • اليابان .. إئتلاف حاكم جديد، وتوقعات بتغييرات عميقة 5 November 2025 د. عبدالله المدني
    • هل من حربٍ جديدة وشيكة على لبنان؟ 5 November 2025 مايكل يونغ
    • البنوك اللبنانية: أعذارُكم لم تَعُد مقبولة! 1 November 2025 وليد سنّو
    • (شاهد الفيديو “المُخزي”) : فارس سعيد هل هو صوت ضمير “حكيم” القوات؟ 31 October 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    •           تعزيزُ الثقة: لماذا يتعيّن على مصرفِ لبنان أن يُضاعفَ رِِهانَهُ على المودعين؟ 28 October 2025 سمارة القزّي
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Dr. Fawzi Bitsrv on Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal
    • فادي on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Rola on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Dr :Ibrahim on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Linda on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.