سمّوه “إحتلال”: الخطوة الأولى هي الإعتراف بـ”الإحتلال الإيراني”!
في العام المنصرم، “اعترف” المواطن اللبناني أن بلده خاضع للإحتلال الإيراني! من لم يعترف هي “الأحزاب” المسماة “سيادية”..! في العام المنصرم، اكتشف اللبناني أيضاً أن “القبضاي” الوحيد الذي يسمي الإحتلال “إحتلالاً”، ويسمّى قاتل لقمان سليم “قاتلاً”، هو فارس سعيد!
“المجلس الوطني لرفع الإحتلال الإيراني” مفتوح لأي لبناني، مستقل أو حزبي! “الآن، الآن، وليس غدا”!
الشفاف