الشيخ محمد يزبك هو رسمياً الوكيل الشرعي العام للسيد علي الخامنئي في لبنان، وهو وأولاده جماعة “زعران”، يتعاطون تهريب “الكبتاغون” وغيره، حسب “مصادر موثوقة” في “الحزب” الإيراني الذي يرأس هذا الشيخ “هيئته الشرعية”!
هل خضع الجيش لأوامر شيخ “الكبتاغون”، وانسحب؟ السؤال موجّه لقائد الجيش، العماد جوزيف عون!
الوكالة الوطنية نشرت بياناً جاء فيه: “- اعلنت قيادة الجيش عبر حسابها على ” تويتر”: “يواصل الجيش في منطقة الشراونة عمليات دهم منازل المطلوبين والمتورطين في إطلاق النار على العسكريين بتاريخ ٢٠٢٢/٦/٣”.
صحيح؟ أم لا؟ لا نعرف! ولكن بيان “زعران آل زعيتر” أدناه يزعم أن الجيش اللبناني “انصاع” لأوامر وكيل الديكتاتور الإيراني!!
بيان “عشيرة آل زغيتر” جاء فيه:
بعد اللقاء الذي جمع سماحة الشيخ محمد يزبك و مسؤول منطقة البقاع في حزب الله مع فعاليات من عشيرة زعيتر على رأسهم العضو المجلس المركزي في حزب الله سماحة الشيخ شوقي زعيتر
تم التواصل مع المعنيين في الدولة اللبنانية وتم سحب جميع عناصر الجيش اللبناني من المناطق المنتشر بها سابقًا
باسم عشيرة زعيتر
نشكر سماحة الشيخ شوقي زعيتر و سماحة الشيخ محمد يزبك و معالي النائب غازي زعيتر و مسؤول منطقة البقاع الحاج حسين النمر و فعاليات العشيرة و كل من من ساهم في حل هذه الاشكالية
و تبقى الثلاثية الذهبية
الجيش و الشعب و المقاومة
سؤال أخير: متى ينتفض شيعة لبنان على حزب الإحتلال الإيراني؟