صفحته على « الفابس بوك » تحمل عنوان « مُحَرّض على السلطة – مقدّم كوميدي ساخر »!
لا نعرف إذا كان المواطن قاسم جابر يملك صوتياً يصلح للغناء، ولكن موهبته تجعله « تلميذا نجيباً » لشاعر لبناني كبير، إنتقادي وساخر مثله، هو العظيم « عمر الزعني »، الذي كانت أغنياته السياسية « تهزّ البلد »- (تفيد « الحفريّات » أنه كان هنالك « بلد » قبل جبران وعمّه..!)
كلمات المواطن قاسم جابر هي صوت اللبنانيين، وصوت معاناتهم اليومية!
لم نجد طريقة لاستئذان الأستاذ قاسم جابر قبل نشر هذا الفيديو، لذا نرجو أن يسامحنا، وأن يتصل بالشفاف بأي طريقة مناسبة. ورجاء أخير: لا تتوقّف!