أفضل شرح مبسّط للإنهيار اللبناني في غياب كامل للدولة اللبنانية الخاضعة لإيران!
كيف يمكن للبنان أن يقوم بإصلاحات إقتصادية إذا كانت حدوده « سائبة » لحزب الله؟
بالمعنى القانوني والمُحاسبي، البنك المركزي والبنوك التجارية في لبنان، كلها « مُفلسة »!
المدخل للحلول سياسي وليس إقتصادي: من المستحيل أن يكون لبنان دولة طبيعية إذا لم نحلّ مشكلة الإحتلال الإيراني.
المثل الصارخ على غياب الدولة هو قضية الوزير قرداحي: رؤساء الجمهورية والحكومة ومجلس النوّاب يطلبون استقالته ولكن « العرّاب »، أي حزب الله، لا يسمح باستقالته!
نقترح على القارئ قراءة مقالات توفيق كسبار على « الشفاف » هنا.