مشهد معبّر: المتظاهرون يحطمون البوابة الزجاجية لمدخل مبنى منزل وزير الداخلية، والشرطة تتفرج..!
حسب الوكالة الوطنية: تصاعد الاشكالات امام منزل فهمي ورمي القنابل المسيلة للدموع في اتجاه أهالي شهداء المرفأ مع تزايد اعداد المحتجين بعد انضمام العديد من الناشطين إليهم
نفذَ صبر الناس: نصف العاصمة صار دماراً، ولم « يتنازل » جنرال واحد لتحمل مسؤوليته! كلّهم « محصّنون ».. بالولاء لرئيس مافيا إسمها حزب الله!
انتبه « معاليك »!: نصرالله لن يحميك من غضب الناس!
عاجلاً أو آجلاً سوف يسقط « الإحتلال الإيراني للبنان »، وسيسقط مع وكلاؤه في السلطة العميلة!