Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»النار واللاعب الاوحد

    النار واللاعب الاوحد

    0
    By سناء الجاك on 27 August 2018 منبر الشفّاف

    نفى الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن #نصرالله الاتهام الموجه إلى الحزب بأنه يحكم لبنان، مشيراً الى ان “الهدف من ذلك هو الايقاع بين الحزب والرئيس ميشال عون”. 

    كأن أحداً يراهن على الامر!

    فمَن يتابع مجريات الأمور يلاحظ حرص “التيار الوطني الحر” من رأس الهرم الى قواعده، على إيقاع منسجم مع الحزب ومحوره الإقليمي. الفصل في هذا المقام هو للايحاء باستقلالية غير موجودة، في ظل الارتباط العضوي الذي يقود لبنان الى خندق إقليمي لا يكفي التغنّي بمعزوفة النأي بالنفس، للخروج منه.

    فالاجندة المعروفة، عناوينها محترمة بالنقطة والفاصلة. تؤكد المتابعة بالعين المجردة، ان لا أحد يحكم، او يتحكم، او يحرك الحياة السياسية والاجتماعية والعسكرية في لبنان، منذ اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، الا “حزب الله”.

    كأن جريمة الاغتيال لم تُرتكب الا لهذه الغاية التي تخدم محور الممانعة، عنددما اهتز مع رحيل حافظ الأسد وتولي بشار الأسد، الضعيف مقارنةً بأبيه، السلطة في الحلقة السورية على خطّ طهران- بيروت.

    منذ ذلك الحين، والحزب يحول دون قيام الدولة الا بمقاييسه. وهو الذي زجّ بلبنان في مغامرات تحدد مصيره ومسيرته، بدءاً بحرب تموز 2006 و…”لو كنت أعلم”، واستتباعاً بالاعتصام في وسط بيروت احتجاجاً على خلفية إقرار مجلس الوزراء اللبناني في 26 تشرين الثاني 2006 نظام المحكمة ذات الطابع الدولي واستقالة الوزراء المحسوبين عليه من حكومة المقاومة السياسية التي اعادت بناء ما دمرته المغامرة والعدوان الإسرائيلي.

    وهو صانع اليوم المجيد في السابع من أيار 2008 فيما وقف الجيش اللبناني متفرجاً حين كان المسلحون يجتاحون العاصمة على خلفية رفض المسّ بكاميرات الحزب التي تتجسس على مَن تريد في مطار بيروت وشبكة الاتصالات غير الشرعية الخاصة به.

    وهو من أسقط حكومة سعد الحريري الأولى، بالتكافل والتضامن مع وزراء التيار العوني مطلع العام 2011، انطلاقاً من التطبيق الدقيق لـ”تفاهم مار مخايل”.

    وهو مَن فرض بعدها حكومة الرئيس نجيب ميقاتي باستعراض الفجر للقمصان السود.

    وهو مَن ورط لبنان بدم السوريين لحماية النظام الاسدي.

    وهو مَن استجلب الإرهاب غير البريء من بصمات محور الممانعة لصناعته، سواء في سجون العراق او المعتقلات الاسدية، بغية القضاء على الثورة السورية وشيطنتها.

    وهو مَن ساهم مع كتلة “التغيير والإصلاح” في شل مجلس النواب ما لم يتم انتخاب العماد ميشال عون رئيساً للجمهورية.

    وهو مَن صادر قرار الدولة ودور الجيش اللبناني في عرسال والقاع وارسل “الداعشيين” في باصات مكيفة، ليسجل الانتصار باسمه من دون أي معركة فعلية، مكتفياً بصور لأماكن يبدو انه حضّرها ليقيم فيها المتطرفون الذين تم استجرارهم للوصول الى ما وصلنا اليه.

    وها هو اليوم، يحاول الإيحاء بالتعفف عن السلطة وشوائبها، مع انه الحزب الأقوى والأقدر على فرض لعبة الحرب والسلم بفائض بسلاحه غير الشرعي.

    وهو لا يتورع عن مطالبة الدولة التي قضى تباعاً على مرافقها، بأن تقوم بواجباتها حيال أهل البقاع الشمالي الذين تزداد نقمتهم عليه. ويحاول اقناعهم بأنه ضحية مثلهم على رغم مصادرة تمثيلهم برلمانياً ووزارياً، وعلى رغم معرفتهم بأن لا خيط يقطع من دون ارادته،

    فالواضح ان القرار في لبنان لا يزال عند الحزب وحده دون سواه، وتكفي عبارة “لا تلعبوا بالنار” لتؤكد ان لا قانون يسري على الحزب مهما كانت الأدلة التي تدينه.

    أهمية التهديد تأتي مع تلويح الحزب بمدى قوته، مذكّراً بأن “الحملة التي تزداد عليه مردّها الى استحالة الحل العسكري معه وبالتالي التركيز على الداخل لتشويه صورة المقاومة وتوجيه الاتهامات لها سواء بالفساد اوغيره”.

    من هنا يأتي الاحتفال بالتحرير الثاني ليستنهض مَن فترت همتهم، وتجييشهم وتحويلهم خزّان حماية له ومصدر فوضى أمنية، مدّعياً ان استهدافه بقرارات دولية قائمة على الأدلة العلمية، هو استهداف لهم. وذلك للتخفيف من نقمتهم عليه وتفكك بيئتهم التي لم تعد حاضنة بولاء أعمى بعد تضحيات قدّمتها ولم تحصد سوى غلبة الخارجين عن القانون والمدعومين من الحزب عليها وعلى مرافق حياتهم الاجتماعية والاقتصادية.

    ربّما، والأخطر يكمن في ربّما، للتذكير بمهاراته الأساسية، حتى يرعوي ويستهيب مَن نسي سلسلة الاغتيالات لأركان قوى 14 آذار الفعليين، التي تلت جريمة اغتيال الرئيس الشهيد، ناهيك باغتيال الضابط المنهدس وسام عيد، مفكك خريطة الاتصالات التي تدين المتهمين المنتمين الى “حزب الله” في الجريمة، ولا تقبل الدحض.

    او هو في المجمل، تهديد لكل من لا يعجبه الامر.

    “حزب الله” هو الحزب الأقوى في لبنان.

    واذا ما طالبه أيٌّ كان بتطبيق القانون، ردّ عليه: لا تلعب بالنار. فهو سيّد اللعبة.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleA Golden Age for the Mossad: More Targets, More Ops, More Money
    Next Article لا يوجد يسار أنتي صهيوني في اسرائيل!
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz