Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Omar Harkous

      Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry

      Recent
      23 May 2025

      Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry

      22 May 2025

      DBAYEH REAL ESTATE

      21 May 2025

      Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»« القاتل »، صديق « نصرالله » رئيساً: ماذا سيتغيّر في إيران؟

    « القاتل »، صديق « نصرالله » رئيساً: ماذا سيتغيّر في إيران؟

    0
    By شفاف- خاص on 20 June 2021 شفّاف اليوم

    مع “انتخاب” (أو تعيين) « ابراهيم رئيسي » رئيسا لإيران، هناك رسائل  يمكن أن يرسلها ذلك الحدث، فما هي؟ أو بعبارة أخرى، كيف ستصبح صورة إيران الاقتصادية؟ وهل ستتغير سياسة طهران الخارجية؟ وما هي التوقعات المرتبطة ببعض الأوضاع الداخلية، سيما تلك المتعلقة بالحقوق والحريات الاجتماعية؟

     

    معروف عن رئيسي أنه أحد أعضاء ما يسمى “فريق الإعدام” الوفي لمرشد الثورة في الثمانينات من القرن الماضي، آية الله الخميني. إذ تتحدث مصادر المعارضة الإيرانية ومنظمات حقوقية عن مشاركته مع أعضاء فريق يتكون من أربعة أشخاص في إصدار أحكام قضائية أدت إلى إعدام آلاف من معتقلي “مجاهدي خلق” واليساريين عام ١٩٨٨ بأوامر من المرشد. كذلك هو من الشخصيات المقربة جدا من مرشد الثورة الحالي، آية الله علي خامنئي. كما ينتمي إلى الحلقة السياسية/الأمنية الضيقة الملتفة حول المرشد والتي تسمى « مكتب المرشد »، ويقودها نجله مجتبى خامنئي. وفي الاقتراع الرئاسي أصبح رئيسا بناءً على سيناريو مخطط له! إذ جرى إقصاء المنافسين الحقيقين، المعتدلين والإصلاحيين، من الساحة الانتخابية بشكل متعمّد وواضح.

    إن أي توقعات دراماتيكية تخص الموضوعات الثلاثة (الاقتصاد، السياسة الخارجية، الوضع الداخلي) ستكون توقعات غير منطقية إذا تم النظر إليها خارج إطار رؤى القيادة العليا أو بعيدا عن خطط وقرارات المرشد ومكتبه. فلا يمكن حدوث أي اختراق أو تغيير يخص السياسة الخارجية الإيرانية أثناء رئاسة رئيسي في ظل ارتباطه الأيديولوجي والأمني المحكم بالمرشد وبالحلقة الأمنية الضيقة الملتفة حوله.

    فالسياسة الخارجية، كما قال خامنئي مرارا، يتم التخطيط لها من قبل القيادة العليا، والحكومة ممثلة في وزارة الخارجية ليست إلا جهة تنفيذية لرؤى وخطط وقرارات هذه القيادة. ومن ثم، فأي قرار أو سيناريو لرئيسي وحكومته يخص السياسة الخارجية، هو قرار وسيناريو المرشد أو القيادة العليا. وقد حاول الرئيس حسن روحاني ووزير خارجيته محمد جواد ظريف اعتماد سياسة خارجية مختلفة ولو في آلية التنفيذ عن تلك المعتمدة لدى القيادة العليا، غير أن محاولتهما باءت بالفشل.

    بعد سحب ترشيحه لصالح رئيسي: هل يتم تعيين المتشدّد « سعيد جليلي » نائباً للرئيس- بعد نجاح (منافسه) محمد باقر قاليباف، قبل أشهر، في تبوء رئاسة البرلمان على حساب السيء الحظ علي لاريجاني!

    وفيما يخص صورة اقتصاد البلاد، فقد شهدت إيران خلال السنوات الأربع الأخيرة سعياً من حكومة روحاني لتبني سياسات اقتصادية متوافقة وتوصيات البنك الدولي وفي إطار ما تريده المؤسسات الاقتصادية الدولية. لكن المتشددين، وبدعم من مكتب المرشد، عارضوا وبشدة بعض تلك السياسات، على الرغم من أن خامنئي ومكتبه أيدوا بعض التوصيات والقرارات النيوليبرالية (رفع أسعار البنزين) التي أدت إلى مواجهات عنيفة مع الشارع الإيراني تحوّلت بعد ساعات إلى مواجهات حول أصل النظام الإسلامي. وكان من ضمن الملفات المحورية في هذا الإطار، ما يتعلق بالخلاف بين المحافظين والمتشددين وبدعم من مكتب المرشد وبين حكومة روحاني بشأن اتفاقية “فاتف” (وهي هيئة حكومية دولية تتولى مهمة دراسة التقنيات واتجاهات غسل الاموال وتمويل الارهاب وإعداد وتطوير السياسات المتعلقة بمكافحة غسل الاموال وتمويل الارهاب محليا ودوليا)، إذ كان يرى روحاني ضرورة التوقيع على الاتفاقية.

    حول الأوضاع الداخلية، كتلك المتعلقة بالحجاب والعلاقات بين الجنسين وتعاطي المشروبات الكحولية والتحولات الفكرية/ الثقافية وحرية النشر والتعبير، من المستبعد حصول تحوّل يؤثر على النمط التقليدي القديم المتعلق بكيفية التعاطي مع تلك الملفات. لذلك، أي مسعى سياسي واجتماعي لطرح تلك الملفات على الطاولة والتأثير فيها، سوف يُقابل بورقة أمنية مشددة. بل إن الخطاب الحكومي لرئيسي سيتوافق مع خطاب المؤسسات الأمنية التي يسيطر عليها المتشددون، من أجل صد أي طرح تغييري لتلك الملفات تحت مسمى محاربة الاستعمار الثقافي. في حين كانت حكومة روحاني تتجاهل بل وتنتقد طريقة تعاطي القوى الأمنية والمتشددة مع تلك الملفات.

    إن « رئيسي » شخصية تعكس الرؤية الخامنئية البحتة لإيران اليوم، أو تمثّل رؤية الحلقة السياسية/الأمنية الضيقة الملتفة حول المرشد.

    هو صورة نظام ولاية الفقيه المطلقة بما هي عليه راهنا بشكل واضح وصريح. 

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Article(بالفيديو)، د. فارس سعيد: لماذا تجاهل المندوب الأوروبي أن لبنان بلد محتل؟
    Next Article قرار وقف تمويل المحكمة الدولية هو بمثابة رخصة لتشجيع القاتل على الاستمرار في جرائمه
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • سفير إسرائيل في واشنطن: لبنان وسوريا قد ينضمّان إلى الإتفاقات الإبراهيمية قبل السعودية ! 24 May 2025 بيار عقل
    • غارات إسرائيلية في لبنان: المطلوب واحد، سلاح حزب الله 23 May 2025 عمر حرقوص
    • هل نعيش في عبودية رقمية؟ كيف يسيطر الذكاء الاصطناعي على عقولنا؟* 22 May 2025 رزكار عقراوي
    • قراءةٌ في فنجان المشهد الطرابلسي 22 May 2025 عصام القيسي
    • مُرَشَّح مُتَّهَم بالفساد لرئاسة بلدية “العاقورة”! 21 May 2025 خاص بالشفاف
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    • Aadam Peer on How important is the Dome of the Rock in Islam?
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz