Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Mohamad Fawaz

      Beirut and Damascus Remain Divided

      Recent
      31 May 2025

      Beirut and Damascus Remain Divided

      28 May 2025

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      27 May 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»الغضب العراقي يطارد عصابات طهران

    الغضب العراقي يطارد عصابات طهران

    0
    By أحمد الجارالله on 15 July 2021 منبر الشفّاف

    (الصورة:  لقي أكثر من 90 شخصا حتفهم بعد اندلاع حريق في جناح عزل فيروس كورونا في مستشفى بمدينة الناصرية العراقية)

     

    ليس للأوهام التي تحاول إيران نسجها عن انتصارات إلهية في المنطقة، بدءاً من لبنان مروراً بالعراق واليمن وسورية أي معنى. إذ عندما تشرق الشمس ستظهر الحقيقة، بكل بشاعتها، لما ارتكبته تلك الدولة المارقة ليس في الإقليم فقط، بل أيضاً في الداخل الإيراني من جرائم.

    لهذا فإن محاولتها إيهام العراقيين، وكذلك الإيرانيين، أن الانسحاب العسكري الأميركي من العراق كان بفعل الضربات التي وجهتها العصابات الطائفية المدعومة منها إلى تلك القوات، متناسية كالعادة، أن ذلك الانسحاب مبرمج منذ العام 2011، ولولا أن طهران لم تساعد “داعش” لكان نُفذ منذ سنوات.

    هذا المشهد منسوخ تماماً عما حاولته في لبنان في العام 2000 حين صورت الانسحاب الإسرائيلي منه اندحاراً بفعل تأثير ضربات العصابة المدعومة منها لتعلن انتصاراً موهوماً على ركام هزيمة نكراء لمشروعها في الإقليم.

    كذلك حاول نظام الملالي استثمار حربه على إسرائيل انطلاقاً من لبنان العام 2006، ليخرج حينذاك زعيم عصابة”حزب الله” حسن نصرالله بعد 33 يومياً من القتل والدمار معلناً انتصاره الإلهي، ولاعباً على وتر حماسة الناس وعطشها إلى أي انتصار على إسرائيل بعد تاريخ طويل من الهزائم، غير عابئ بالدمار الهائل الذي حل بلبنان من أقصى الجنوب إلى أقصى الشمال، وآلاف الجرحى والقتلى.

    استناداً إلى هذه الحقيقة لم يكن مستغرباً إصدار قادة الحرس الثوري أوامرهم الى الميليشيات الطائفية لتصعيد هجماتها ضد القوات الأميركية، فهؤلاء يبحثون عن أي شيء كي يستثمروا فيه المزيد من التضليل، داخلياً وإقليمياً، من أجل إطالة أمد وجودهم في العراق، كما يصورون أن أكبر قوة عسكرية في العالم لم تستطع الصمود أمام صواريخ هي أقرب إلى الألعاب النارية منها إلى الأسلحة التي يمكن أن تهزم هذه القوة الكبيرة، فيما يتناسون أن حاجة الولايات المتحدة إلى الوجود العسكري المكثف قد استنفدت بعد هزيمة “داعش”.

    من هذا المنطلق يمكن قراءة الاعتداءات الميليشياوية الطائفية ليس على مصالح واشنطن وقواتها فقط، بل أيضا على المنشآت المدنية والصحية، لأن هذه العصابات تحاول أن تضرب عصفورين بحجر واحد، أحدهم التضليل بالانتصار، وثانيهم محاولة إخفاء كل الإدلة التي تدينهم في ما يتعلق بالنهب الممنهج وإفقار وتجويع العراقيين، إضافة إلى استخدام هذا البلد العظيم حديقة خلفية للإرهاب الإيراني.

    لكن كما هي الحال في كل الدول التي عاثت فيها إيران تخريباً وفساداً لن تنطلي هذه الأكاذيب على العراقيين، فالرهان على تناسي الشعوب مآسيها برمي فتات انتصارات وهمية لن تخمد بركان الغضب الذي يتأجج تحت رماد الأزمة المعيشية الخانقة التي أوصلت تلك العصابات العميلة العراقيين إليها.

    ولنا في دماء الإيرانيين الأبرياء الذين أعدمهم نظام الملالي طوال أربعين عاماً بحجة تآمرهم على الحكم خير دليل، فتلك الدماء لا تزال تلاحق قادة نظام الملالي حتى في كوابيسهم.

     

    جريدة « السياسة » الكويتية

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleتتلمذَ على فيلسوف الصين « تفو تفو »: وديع الخازن حيّا نصرالله في ذكرى كارثة ٢٠٠٦
    Next Article “ذكرياتي في فلسطين وإسرائيل”: الحلقة السابعة، ربحنا مناقصة مشروع إسكان « جباليا »
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • خلافات بيروت ـ دمشق تتسبّب بتوتّرات بين رئيس الحكومة والرئيس عون 1 June 2025 بيار عقل
    • الأوروبيون يستفيقون 1 June 2025 مايكل يونغ
    • لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟ 31 May 2025 د. محمد الهاشمي
    • حول قراءة هرتزل في بيروت 30 May 2025 يزيد صايغ
    • حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام” 30 May 2025 عمر حرقوص
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz