Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»العراق: الدرب الشائك لاستعادة الدور الإقليمي

    العراق: الدرب الشائك لاستعادة الدور الإقليمي

    0
    By د. خطّار أبو دياب on 22 November 2020 منبر الشفّاف

    حكومة الكاظمي تحاول التحرك بمرونة ودقة لعدم تضارب المصالح الأميركية والمصالح الإيرانية مع انفتاح محدود على لاعبين خارجيين مثل فرنسا وألمانيا وبريطانيا وذلك بالتزامن مع جهد كبير لتطوير العلاقات العربية.

    أتت إعادة افتتاح معبر « عرعر » الحدودي بين السعودية والعراق، بعد خطوات التكامل الاقتصادي بين مصر والعراق والأردن، لتدلل على المسعى العراقي للعودة إلى الحاضنة العربية واستعادة الدور العربي الضائع لبغداد. لكن نجاح هذا المسار سيتوقف على التجاذب الأميركي – الإيراني إزاء هذا البلد.

    منذ وصول الدكتور مصطفى الكاظمي إلى سدة الحكم تبعا لتطورات الاشتباك المباشر أو بالوكالة بين الطرفين الأميركي والإيراني على الساحة العراقية والذي أسفر عن توازن سلبي أتاح بدء الانفتاح العراقي على محيطه العربي من دون أن يعني ذلك الخروج من دائرة النفوذ الإيراني والتملص من التأثير الأميركي. وفي نفس الإطار يرتبط الأمر بمصير اليقظة الوطنية العراقية وانتفاضتها في السنتين الأخيرتين، لأنه من دون إعادة بناء الدولة العراقية بشكل صحيح مع تدعيم أسس دولة القانون والسيادة والشفافية والمساءلة والعدالة، لن تبدأ إعادة تأهيل دور العراق الخارجي ولن تستكمل من دون إفلاته من القبضة الإيرانية والنفوذ الأميركي المباشر.

    خلال عهد دونالد ترامب، كان العراق ساحة التجاذب الرئيسية بين واشنطن وطهران، وكان العام 2020 حافلا من خلال قصف حلفاء إيران واغتيال قاسم سليماني وصحبه، والرد عبر عملية عين الأسد الشكلية واستمرار رشقات الصواريخ على السفارة الأميركية في بغداد ومحيطها. واللافت أن الهجوم الصاروخي هذا الأسبوع أنهى هدنة غير معلنة تحت إشراف بعثة الأمم المتحدة، ما يشير إلى عدم قدرة الحكومة العراقية على ضبط هذا الصراع.

    وعلى الأرجح ليس من المصادفات أن يأتي تحرك الميليشيات الموالية لإيران عشية افتتاح معبر « عرعر » المغلق بين العراق والمملكة العربية السعودية منذ ثلاثين عاما. وكأن وراء هذه الرسالة المسلحة يكمن الاعتراض على الانفتاح العربي وتوجيه تحذير إلى الإدارة الأميركية القادمة.

    في المقابل من الغريب أنه لأول مرة منذ 16 عاما لم يكن العراق حاضرا في سياق الحملة الانتخابية الأميركية الأخيرة، ولم تكن هناك أية إشارة في حملة الرئيس المنتخب إلى طبيعة السياسة التي ستعتمدها إدارته في الملف العراقي. على الرغم من أن جو بايدن كان نائب الرئيس أوباما حين الانسحاب الأميركي الكامل من العراق في نهاية العام 2011، وكان شاهدا أيضا على قرار البيت الأبيض في واشنطن إعادة القوات لمجابهة تنظيم داعش في صيف 2014، من دون وضع تصور نهائي لمستقبل الوجود الأميركي في العراق.

    منذ حرب العام 2003 التي جرى توصيفها ضمن “الحروب التي لا تنتهي” في القاموس الاستراتيجي الأميركي، تقاسمت واشنطن وطهران النفوذ في العراق. ولم تعد الدوائر الأميركية تنظر إلى بلاد الرافدين بشكل مستقل وخاص، فهي طورا “دولة فاشلة” (نتاج آثار إدارة بريمر والفساد المنهجي والاستفادة الإيرانية) أو “ملاذ الجهاديين” أو “موئل الإرهاب” وأخيرا تتم مقاربتها من منظور الملف الإيراني.

    وطالما هناك أفق لحوار مع إيران سيكون العراق على جدول الأعمال ولذا ستكون إدارة بايدن ملزمة على المدى القصير بالاحتفاظ بوجود عسكري محدود في العراق، بمعزل عن المواقف الرافضة في العلن من قبل غالبية القوى العراقية التابعة، خاصة وأن هذه المواقف ستعتمد على تطورات العلاقة الأميركية ـ الإيرانية، وعلى تصميم الإدارة الأميركية على عدم التضحية بما استثمرت فيه واشنطن منذ فترة طويلة. ولذا لاحظنا أن استراتيجية الضغط الأقصى الترامبية لم تمس الشراكة الأميركية – الإيرانية في العراق حيث تم استثناء بغداد من العقوبات ضد إيران، وتم ترك العراق بمثابة رئة لتنفس الاقتصاد الإيراني المنهك (تصدير الغاز والكهرباء إلى العراق ومبادلات تجارية وصلت إلى ما يقارب 9 مليارات دولار سنويا). ومن الواضح أن “التوازن السلبي” بين الطرفين أو اللعبة المزدوجة لواشنطن ستستمر إبان المفاوضات المنتظرة بين إدارة بايدن والنظام الإيراني.

    في سياق هذا التجاذب والتقاطع تحاول حكومة الكاظمي التحرك بمرونة ودقة لعدم تضارب المصالح الأميركية والمصالح الإيرانية مع انفتاح محدود على لاعبين خارجيين مثل فرنسا وألمانيا وبريطانيا، وذلك بالتزامن مع جهد كبير لتطوير العلاقات العربية بدأ مع بلورة اتفاقية تكامل اقتصادي بين العراق ومصر والأردن، وهذه الدول الثلاث تمتلك ثروة بشرية تقدر بـ150 مليون مواطن وثروة نفطية هائلة واحتياطات ضخمة جدا من النفط الخام والغاز، وتمتلك مصر والأردن مواقع استراتيجية هامة جدا، مثل خليج العقبة وقناة السويس، يمكن أن تشكل منافذ للعراق.

    ومن دون شك فإن تصدير النفط العراقي إلى مصر لتكريره وبيعه مقابل تصدير الكهرباء إلى العراق (ضمن الربط الكهربائي بين مصر والأردن) يكرس إنجازا لهذه الأطراف. ودوما في نفس الاتجاه تندرج الانفراجة السعودية – العراقية وقبل فتح معبر « عرعر » في 18 نوفمبر الحالي، أكد اجتماع التنسيق العراقي – السعودي عبر تقنية الفيديو يوم 10 نوفمبر بين ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ورئيس الوزراء العراقي الدكتور مصطفى الكاظمي على أهمية تعزيز العلاقات بين البلدين وتوسيع آفاق التعاون في المجالات المختلفة (السياسية والأمنية والتجارية والاستثمارية والسياحية) والتعاون في مجالات الطاقة وتبادل الخبرات.

    لكن مجرد التداول بشأن استثمارات سعودية كبيرة في الزراعة وصناعة الألبان، سرعان ما أطرافا موالية لطهران، إذ أصدر زعماء فصائل مسلحة وقادة كتل بيانات وتصريحات صحافية ضد الاستثمارات السعودية ومشاريع عربية أخرى شملت حتى الاتفاقية بين بغداد والقاهرة.

    يبرهن كل ذلك أن إيران تحاول التحكم بالشأن العراقي لجهة التسليم بدور أميركي محدد من دون المس بالتغول الإيراني، وفي نفس السياق يمكن القبول بانفتاح عراقي خجول على العالم العربي لا أكثر. ستبقى حكومة مصطفى الكاظمي “المتوازنة” ما دام هناك أفق للمساومة الأميركية – الإيرانية. ولن تتغير موازين القوى مع الانتخابات المبكرة القادمة لأن شباب الاحتجاجات الداعين إلى تغيير النظام بالوسائل السلمية لم ينجحوا في تنظيم صفوفهم، ولأن القانون الانتخابي ونمط المحاصصة سيضمنان عدم تغيّر الخارطة السياسية بشكل ملموس.

    ومن هنا يبدو درب استعادة الدور الإقليمي للعراق شائكا ما دام الاستنهاض الوطني رهينة تمزق الداخل وصراعات الآخرين.

    khattarwahid@yahoo.fr

    أستاذ العلوم السياسية، المركز الدولي للجيوبوليتيك – باريس

    العرب

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleالحريري ملتزم « المبادرة الفرنسية » والحكومة.. مؤجلة حتى إشعار آخر!
    Next Article رسالة إلى “المشاركين الجُدُد” في الانتخابات الكويتية
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz