Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»“السلطان” والعرش!

    “السلطان” والعرش!

    0
    By فاخر السلطان on 5 May 2023 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    “شفاف” خاص 

    السباق الانتخابي الرئاسي التركي، المقرر إجراءه بعد أقل من 10 أيام، نتائجه قد لا تأتي في صالح الرئيس رجب طيب أردوغان، “السلطان” صاحب الطموح العثماني التاريخي!

     

    في نظر العديد من المراقبين، قد تتم الإطاحة بالعرش “السلطاني”، وإسقاطه من علياء جبروته، وهزّ أركان الثقافة الدينية-العلمانية (وهي خلطة غير طبيعية) لحزبه، “حزب العدالة والتنمية”، وهي ثقافة سعت دوما للتسلّق من على جدار الديمقراطية من أجل تثبيت دعائم ثقافة غير ديمقراطية. لذلك كانت تستعين بالآلية السياسية العلمانية في الحكم، ولكن ليس لترسيخ أسس دولة علمانية بحتة، وإنما لتثبيت أركان دولة شرقية قُحّة، ما أدى ذلك إلى ما يمكن أن نسميه “بتآكل” الديمقراطية. وهذا أحد الأسباب التي قد تطيح “بالسلطان”.

    دامت حياة أردوغان السياسية ثلاثة عقود. وهذا إن دل فإنما يدل على أن “السلطان” يحمل مقوّمات جينية تفضّل الاستمرار في الحكم، خاصة وأن ظروف الثقافة الدستورية وآلياتها (لا الثقافة الديمقراطية وآلياتها) تسمح بذلك.

    وكالة “بلومبيرغ” الدولية، ومقرّها نيويورك، ذكرت مؤخرا أن “الزلزال” العنيف الذي ضرب تركيا في 6 فبراير الماضي، ودمّر مدنا عدة وخلّف أكثر من 50 ألف قتيل، وكذلك “الاقتصاد”، هما من الأزمات التي أفقدت أردوغان مؤيديه. وفي بعض التفاصيل، قالت الوكالة إن غياب الاستجابة القوية للإغاثة من الكوارث، وارتفاع أسعار المواد الغذائية والإيجارات بجميع أنحاء البلاد، وضع إردوغان أمام فرصة واقعية لخسارة الانتخابات.

    أردوغان، “المحافظ” دينيا، والذي يتقن العربية، ويتلو القرآن أمام جمهوره في العديد من المناسبات، والمدافع الشرس عن أبرز قضية إسلامية وعربية، القضية الفلسطينية، التي كانت سببا في تزايد شعبيته بين الأتراك وغيرهم داخل تركيا وخارجها، يتولى الرئاسة منذ 20 عاما. لكنه لم يواجه اختبارا حقيقيا بشأن شعبيته واستمراره في منصبه كاختبار الزلزال.

    بحسب “بلومبيرغ”، فإن الناس بالمنطقة التي ضربها الزلزال، والتي تعد مُخلِصة “للسلطان”، لا تزال غاضبة من تأخر الحكومة في معالجة تبعات هذه الكارثة والتي وُصفت بـ”كارثة القرن”.

    العديد ممن تضرّروا من الزلزال من أنصار الرئيس التركي ومن محبيه، قالو إن أردوغان “تخلّى” عنهم. قالت إحداهن: “لن أصوت لا لإردوغان ولا لحزب العدالة والتنمية”، مردفة: “اعتادت عائلتي بأكملها على دعمهم، والآن أريد حكومة جديدة تحترمنا“. وقال آخر: “لقد طفح الكيل. ليس من الصواب أن يتخذ رجل واحد كل القرارات دون رقابة”.

    ستتوقف نتيجة الانتخابات “جزئيا” على إقبال الناخبين الجدد، بحسب “بلومبيرغ” التي أشارت إلى أنه من بين 61 مليون ناخب مؤهل في تركيا، قد يدلي أكثر من 5 ملايين بأصواتهم للمرة الأولى. غير أن رئيس اللجنة العليا للانتخابات أحمد ينر قال إنه من المتوقع ألا يصوّت ما لا يقل عن مليون ناخب في المناطق المنكوبة بالزلزال بسبب النزوح.

    رغم ذلك، فإن ما تقوله أرقام بعض استطلاعات الرأي ليس في صالح انتخاب “السلطان” مجددا، وإنما لصالح انتخاب منافسه الرئيسي مرشح المعارضة كمال كليتشدار أوغلو، ذي الأصول الكردية، ومرشح كتلة تحالف الأمة المكونة من ستة أحزاب، الذي أعلن في “سابقة” أثناء مقطع مُصوّر بأنه “علوي”. أضف إلى ذلك دعوة “حزب الشعوب الديمقراطي” اليساري المؤيد للأكراد، وهو الحزب الثالث شعبيا على الساحة التركية، للتصويت لصالح كليتشدار ما رفع من شعبيته بشكل لافت.

    وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة والدول الغربية يأملون في انتصار كليتشدار في السباق الانتخابي في ضوء سياسات أردوغان، المائلة نحو روسيا في أوكرانيا، ونحو روسيا وإيران في سوريا، وتسير في الضد من العديد من التوجهات السياسية الغربية، إلا أن ذلك الأمر لا يُعوّل عليه كثيرا في تحديد تطلعات الناخب التركي، رغم أن كليتشدار قد يكون ورقة الغرب القادمة لتغيير سياسات تركيا الخارجية.

    من هم المتنافسون؟

    إضافة إلى أردوغان وكليتشدار، يترشح أيضا زعيم “حزب الوطن الوسط” “محرم إنجه”، ومرشح “تحالف الأجداد” سنان أوغان.

    إنجه هو المرشح الرئاسي للمرة الثانية الذي خسر أمام أردوغان عام 2018. وقد انفصل عن “حزب الشعب الجمهوري” في مارس وحصل على توقيعات كافية للانضمام إلى السباق الرئاسي على الرغم من مطالبته بالانسحاب من قبل الحزب.

    وقال سنان أولجن، وهو دبلوماسي تركي سابق ورئيس مركز أبحاث “إيدام EDAM” ومقره إسطنبول، إن الانتخابات الرئاسية من المرجح أن تتجه إلى جولة ثانية، وذلك إذا حافظ إنجه في المقام الأول على مستوى دعمه المعتدل ولكن المؤثر.

    وقد أظهر استطلاع أجراه معهد “ميتروبول” أنه من المرجح أن يدعم الناخبون كليتشدار في الجولة الأولى من الانتخابات، مع احتلال أردوغان المرتبة الثانية، يليه إنجه وأوغان. وبلغ تأييد كليتشدار أوغلو 42.6٪، وأردوغان 41.1٪. ومن المرجح أن يتحول عدد أكبر من الناخبين إلى كليتشدار أكثر من أردوغان إذا انسحب إنجه من السباق الرئاسي.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleإيران تَدعم مَنْ في السودان؟*
    Next Article مثقفون لبنانيون: نعلن براءتنا من الحملة العنصرية ضد السوريين
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz