Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»الرهان على إبراهيم رئيسي.. منعطف إيراني جديد

    الرهان على إبراهيم رئيسي.. منعطف إيراني جديد

    0
    By د. خطّار أبو دياب on 4 June 2021 منبر الشفّاف

    نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية ستكون مسألة مهمة لأن المرشد خامنئي يصر على أن الانتخابات هي استفتاء على النهج فيما تتزايد الدعوات لأوسع مقاطعة لعملية انتخابية وصفت بـ”المعلبة” و”المحسومة”.

     

    تبلور المشهد السياسي الإيراني بعد أشهر على التكهنات المتناقضة حول مسار الانتخابات الرئاسية في يونيو القادم وتبيّن بعد نشر قائمة المرشحين السبعة المعتمدين أن إيران حالياً هي أبعد ما يكون عن كيان سياسي منتظم لأن شرعية المرشد (المستمدة من الدين) نصبت نفسها فوق الدستور.

    وأحدث قرار مجلس صيانة الدستور مفاجأة للرأي العام الإيراني والخارج، ولم ينجح اعتراض الرئيس روحاني في تعديله، وكان ذلك بالفعل خطوة غير مسبوقة لم تشهد إيران مثيلاً لها منذ وصول الخميني إلى الحكم في 1979، خاصة أن نتائج الانتخابات الرئاسية ستكون لها تداعياتها ليس على صعيد اللعبة السياسية الداخلية فحسب، بل أيضاً على صعيد السياسة الخارجية، خاصة في حال عدم ظهور الدخان الأبيض في فيينا هذا الأسبوع بخصوص ملف التفاوض الأميركي ـ الإيراني.

    مع صدور قائمة السبعة، سقطت مقولات وصول “نابليون إيراني” مع أحد جنرالات الحرس الثوري، وكذلك وصول محمد جواد ظريف من الفريق المسمى “فتية نيويورك” من أجل تسهيل التواصل مع إدارة بايدن، وبقي عملياً في الميدان المرشح الأصولي إبراهيم رئيسي الذي جرت هندسة العملية الانتخابية كي يكون المرشح الأوفر حظاً بعد أن تم استبعاد جميع منافسيه الأساسيين من المحافظين والجنرالات من قبل مجلس صيانة الدستور. ومع إسقاط ترشيح النائب الأول للرئيس إسحاق جهانغيري ورئيس مجلس الشورى علي لاريجاني، جرى القضاء على كل تنافس جدي من قبل الإصلاحيين والمعتدلين، وتعبد الدرب أمام إبراهيم رئيسي رئيس السلطة القضائية والمرشح الفاشل أمام الرئيس الحالي حسن روحاني في 2017.

    في مراجعة لقائمة المرشحين السبعة المعتمدين يتضح أن الخيار تقليدي لا علاقة له بأهمية جيل الشباب الذي يمثل الأكثرية الساحقة من الشعب الإيراني، إذ تعد القائمة المعتمدة، من حيث متوسط ​​العمر، الأكبر سناً في تاريخ الانتخابات الرئاسية للجمهورية الإسلامية. والأدهى أن لا أحد من المرشحين السبعة له إسهامات تذكر في مجالات الإدارة والتخطيط والسياسة والثقافة. والقاسم المشترك بينهم أنهم عملوا جميعًا لأكثر من ثلاثة عقود في إطار النظام القائم من دون تميز.

    ومن البارزين في القائمة السباعية اللواء محسن رضائي الذي سجل الرقم القياسي في الترشح للانتخابات الرئاسية. أما عبدالناصر همتي محافظ المصرف المركزي الذي فصله روحاني بعد قبول ترشيحه فهو ليس من رجال الدين وليس جنرالا، لكنه صاحب سجل أسرع هبوط للعملة الوطنية عبر التاريخ. من جهته، المرشح المحافظ سعيد جليلي أمين عام المجلس الأعلى للأمن القومي سابقا، فشلت في حقبته المفاوضات مع المجتمع الدولي وتعرضت إيران لاتخاذ أكبر عدد من القرارات الدولية والعقوبات بحقها. وأخيرا نشير إلى أن آية الله إبراهيم الساداتي المعروف برئيسي، أمر برقم قياسي من الإعدامات في إيران وربما ينافس على الرقم القياسي العالمي.

    في ردود الفعل على حسم السباق الرئاسي مسبقا، كان من اللافت تصريح أحد المستبعدين بأن “المسألة أصبحت على المكشوف وجرى الانتقال من هندسة العملية الانتخابية إلى التعيين” ولا تتردد مصادر متقاطعة من ربط هذا التطور بتسريع التحضيرات لترتيب خلافة خامنئي.

    والأرجح أن المرشد الذي أخذ يخشى من “غفلة الزمن” أو عامل الوقت يريد أن يرى مرشحه إبراهيم رئيسي في سدة الرئاسة تمهيدا ليكون خليفته لاحقاً. ويبقى التساؤل حول دور مجتبى خامنئي نجل المرشد وهل يكتفي بتولي تسيير كل الشؤون السياسية والأمنية كونه يترأس مكتب المرشد، أم يطمح من خلال نفوذه داخل الأجهزة الأمنية ومفاصل الدولة كي يفرض نفسه لاحقا بعد رئيسي أو من خلال تجاوزه إذا دعت الحاجة.

    وحيال المنعطف الجديد اهتز الوضع في إيران وبرزت تصريحات المستبعد من أهلية الترشيح الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد الذي أدان انحراف النظام وكشف أسرارا عن الخسائر الجسيمة في مفاعل نطنز وعن سرقة وثائق البرنامجين النووي والصاروخي، وأضاف “أعتقد اليوم أن ما حدث كان أكبر اضطهاد وإهانة لأبناء الوطن، وانتهاكًا للدستور”. أما الرئيس الأسبق محمد خاتمي فقد قال إن “جمهورية الولي الفقيه تتعرض لخطر كبير، ولا يمكن لأي تيار ولا يجب عليه أن يتجاهل هذا الخطر الكبير مهما كان انتماؤه ونهجه”.

    ستكون مسألة نسبة المشاركة مهمة لأن المرشد خامنئي يصر على أن الانتخابات هي استفتاء على النهج، فيما تتزايد الدعوات لأوسع مقاطعة لعملية انتخابية “معلبة” و”محسومة”. وفِي عمل استباقي تمت الدعوة لانتخابات بلدية وإقليمية في نفس التوقيت لتحفيز الناخبين.

    لا يفوت المراقبين ومتابعي الوضع الإيراني أن النظام ينحسر نحو دائرته الضيقة، إذ بعد فرض عملية انتقائية أدت إلى تعيين الجنرال السابق محمد باقر قاليباف رئيسا لمجلس الشورى (البرلمان) في مارس 2019، يأتي الآن دور الحكومة لتصبح السلطة التنفيذية بالكامل في يد خامنئي. كما أن رئيس السلطة القضائية يعينه خامنئي بنفسه. لذلك، ستكون السلطات الثلاث في النظام في يد خامنئي. لكن هل سيقوي ذلك شوكة النظام أم يدفعه نحو الانكماش بعد هذه العملية المعقدة في السيطرة على كل المفاصل ومنع النقلة من الثورة إلى الدولة.

    لا يمكن إهمال العامل الخارجي في حيثيات هذا التحول الإيراني، والواضح أن المرشد خامنئي يريد تمرير رسالة إلى جو بايدن بأن خيارات آية الله إبراهيم رئيسي ستكون مفتوحة ولن تقتصر على الغرب، وذلك من أجل دفع واشنطن للقبول بأولويات طهران حول كيفية العودة إلى الاتفاق النووي والحصول على عشرات مليارات الدولارات من الأموال الإيرانية المحجوزة مما يسهل استمرار وتوسع المشروع الإمبراطوري الإيراني.

    ويبقى السؤال الكبير حول ردة فعل واشنطن وكيفية تفاعلها سلبا أو إيجابا إزاء التحدي الإيراني. لذلك يمكن أن يصبح النظام الإيراني عالقاً في مأزق الاختيار: التراجع أمام واشنطن و”تجرع كأس السم” أو الرهان على نهج المواجهة مع التبعات الخطيرة لكلا الخيارين.

    khattarwahid@yahoo.fr

    أستاذ العلوم السياسية، المركز الدولي للجيوبوليتيك – باريس

    العرب

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleلبنان نواف سلام.. بين أمسه وغده
    Next Article إطلاق مجلس تعزيز الفرانكوفونية في الكويت برئاسة فخرية لناصر المحمد
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz