من صفحة فرج بيرقدار على « فايس بوك »
الغالية إيمان.. إنها الذكرى السنوية الرابعة لحبيبنا وراحلنا صادق جلال العظم.
باسمي وباسم رابطة الكتّاب السوريين، التي ساهم راحلنا في تأسيسها وكان أول رئيس لها، أقول إن قلوبنا معك، فنحن أدرى بفداحة الخسارة على صعيدك الشخصي، وواقع الحال على الصعيد العام. عسانا نستطيع الوفاء لكل ما كان يمثله من قدوة وإشعاع على صعيد الفكر والموقف والممارسة. لروح صادق السلام ومجد الذكرى، ولك ولنا ولمحبيه خالص العزاء.
* البارحة نشرت هذه الرسالة على صفحة الصديقة إيمان شاكر، وبعد قرابة الساعتين أخبرتني إيمان أن محتوى رسالتي غير متوفر، أي محذوف من الفيسبوك. سألت بعض الأصدقاء ممن لديهم بعض الخبرة ولم يعثروا على السبب حتى الآن. لذلك أعيد نشر الرسالة هنا على صفحتي آملاً أن لا تلقى نفس المصير.