Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Omar Harkous

      Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry

      Recent
      23 May 2025

      Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry

      22 May 2025

      DBAYEH REAL ESTATE

      21 May 2025

      Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»الخطاب الذي لم يُلقِهِ عون!

    الخطاب الذي لم يُلقِهِ عون!

    0
    By علي الرز on 24 October 2019 منبر الشفّاف

    يا شعب لبنان العظيم

    أخاطبكم اليوم خطابَ الصراحةِ والصدق والشفافية، فتزييف الحقائق والتذاكي وإبر التخدير لم تَعُدْ تجدي مع شعبٍ متعلّم، واعٍ، مُتابِعٍ للتطورات… وفوق ذلك كلّه مع شعبٍ دَفَعَ ثمن الفسادِ من صحّته ونفسيّته وجيْبه، فاسودّ حاضِرُه وتَبَخَّرَ مستقبلُه.

     

    أيها اللبنانيون، لا يضحكنّ أحد عليكم.

    مصْدرُ الفسادِ الأساسي هو وجود سلطةٍ فوق السلطة ودولةٍ أكبر من الدولة. وإذا قلْنا سابقاً إن التعايشَ بين دولةٍ مستقلّة ذات سيادة ودويلةٍ فلسطينية مسلّحةٍ مستحيلٌ وسيؤدي إلى انهيارِ الوطن، فنقول اليوم إن لبنان صار دويلةً داخل دولةِ الممانَعة الإقليمية ووكيلها المحلي “حزب الله”.

    أقول هذا الكلام وأنا أعترف بفضلِ هذا المحور عليّ شخصياً وعلى تعطيله للبلد سنتين وأكثر حتى أصل شخصياً إلى رئاسة الجمهورية. وإذا عدتُم إلى مواقفي السابقة فسترون أنني قلتُ قبل نحو ربع قرن باستحالة قيام دولةٍ لا تستطيع، عبر رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة والبرلمان، أن ترسل جيشَها إلى الجنوب أو أن تنشر كاميرات مراقبةٍ في الشوارع أو أن تدخل “محميات” أكبر بكثير من المخيمات الفلسطينية أو تجبي فواتير الماء والكهرباء من مناطق معيّنة او تزيل المخالفات… ارجعوا إلى ما قلتُه بعدما رجعتُ أنا إليه من باب ملاقاةِ صوتِكم الهادِر في الشارع اليوم.

    أحبائي وأبنائي

    لا يمكن قيام دولةٍ لا سلطة كاملة لقواها الأمنية على أرضها. دولة يقرر الحربَ والسلمَ فيها ومواقفَها الخارجية أنصارُ “الولي الفقيه” كما قال سماحة السيد حسن نصر الله الذي “أغْرى” المستثمرين من شركاتٍ وأشخاص في العالم كله بأنه سيحْرق لبنان والمنطقة إن تعرّضتْ إيران إلى هجومٍ أميركي… وفَتَحَ آفاقاً لمستقبلٍ “أفضل” جعلتْ طوابير الباحثين عن الهجرة يتجمّعون بالآلاف أمام السفارات.

    ومن باب الصدق والشفافية أيضاً، اقول لكم، لا يمكن قيام دولةٍ، معابر التهريب فيها ممنوعٌ على القوى الرسمية الاقتراب منها، ومزارع الحشيشة ممنوعٌ إتلافها، ومصانع الحبوب المخدِّرة ممنوعٌ اقتحامها، والمطلوبون بجرائم إرهاب ممنوع ملاحقتهم … بل أحياناً كثيرة يصبح حرم منافذ برية وجوية وبحرية مغلقاً لساعات لمصلحة القوى المُمانِعة.

    ومن باب النقد الذاتي، وحتى لا يقال إننا كامرأة القيصر، أصدقكم بأننا أيضاً ساهمْنا في تقويض الدولة عندما شاركْنا مثلاً قبل أكثر من عشرة أعوام مع “حزب الله” في خنْق الوسط التجاري لبيروت وعطّلْنا الحياةَ الاقتصادية لمدّة 3 سنوات كانت الوفرة الاقتصادية العالمية في أوجها وأسعار النفط في ذروتها.

    من البدء بأنفسنا وبحلفائنا، إلى شركائنا في السلطة الذين ما كان يمكن أن نصل ويصلوا إلى هذه المواقع لولا “حزب الله” ووعده الصادق بأن يردّ لنا جميلَ وقوفنا معه في الصفقة التي أعقبتْ اغتيال الرئيس رفيق الحريري. إن نسبةُ الفساد في السلوك والممارسة لدى الطبقة المُشارِكة في السلطة (ولا أقول الحاكِمة لأن الحُكْم معروفٌ مقرّه) قد تكون الأعلى في العالم. ونحن عندما تولّى تيارُنا حقائبَ وزارية معيّنة، أصبح الأداءُ مُشابِها للآخرين ثم تجاوزْناهم بسرعةِ البرق. نحكم قِطاع الطاقة لسنواتٍ مثلا ثم نقول إن غيرنا عطّل الحلّ، وهكذا هو الحال في كل القطاعات التي تولّى عناصرُ التيار زمامَها. يحاسبوننا على القول في المجالس الخاصة إن تعيينات المسيحيين يجب أن تُحصر بنا أسوةً بحصْر تعيينات كل الطوائف بقراراتِ زعمائهم. كنا لنرضى بالحساب لو أن النقدَ من البداية يشمل “كلّن”، أما أن نرمى بالحجارة وغيرُنا بالورود فهذه لن تمرّ وخصوصاً أن فرصةَ الدعم الجديدة من “حزب الله” قد لا تتكرّر.

    أيها اللبنانيون

    الفسادُ عند غيرنا وعندنا. نعم يجب أن يكون الرئيسُ المؤتمَنُ على البلاد والعباد صادِقاً ويقول الأمور كما هي. لا يمكن رمي الكرة في ملعب اتفاق الطائف لأقول إن صلاحياتي غير كاملة، ولا يمكن لأحد يتابع المواقفَ التصعيدية المستفزّة لرموز التيار ويقول إنهم حجر الزاوية في التهدئة. لا يمكن أن أتحدث – كغيري – عن آفةِ الطائفية ونحن نتشدّق ليل نهار بأننا حرّاس حقوق المسيحيين، ولا يمكن أن أقول إننا تيارُ تغييرٍ وإصلاحٍ والتعيينات في كل المَرافق معيارُها الطائفة والولاء وليس الكفاءة.

    أيها اللبنانيون

    إن شركاءنا في السلطة تَجاوَزوا الإبهار في ممارسةِ الفساد. انظٌروا إليهم واحداً واحداً، ثم إلى جيشِ المستشارين لديهم، ثم إلى الحلقة القريبة منهم، ثم إلى “شركائهم” غير المعروفين. استمِعوا إليهم كيف يتخاصمون نهاراً وتابِعوا كيف يلتقون ليلاً في منازل خاصة لمناقشةِ المشاريع التجارية المُتَشارِكين فيها مع بعض. هل تعلمون أن أي مستثمرٍ يريد العملَ في لبنان تُحال أوراقُه عملياً إلى مستشاري كل زعيمٍ بَدَلَ مؤسسات الدولة؟ هل تساءلتم كيف يصبح مستشارٌ كان موظّفاً براتبٍ ثابتٍ مليونيراً يملك من العقارات ما يكفي لبناء 4 مدارس و3 مستشفيات؟

    يا شعب لبنان العظيم

    بدأتُ بصدقٍ وأختم بصدق. ابقوا في الساحات، فالحلُّ ليس في بعبدا ولا في السرايا ولا في أي مكانٍ آخر. الحلُّ عند “حزب الله” وهو أعلن مشكوراً أن العهدَ لن يسقط  وأن حكومةَ التكنوقراط مرفوضةٌ بل قال صراحةً إن المسؤولين إما أن يبقوا بشروطنا وإما أن يُحاسَبوا إن استقالوا.

     ابقوا في الساحات سواء استقال أحدٌ أو حصل ترميمٌ أو تجميلٌ أو تحزيمٌ لأيٍّ من السلطات … إلا أن النهجَ العام في لبنان لن يتغيّر لأن المعادلةَ يحْكمها الولي الفقيه هناك، وليس فقهاء القانون والدستور عندنا.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleلبنان… تحت رحمة «حزب الله»
    Next Article عضو مجلس بلدية النبطية المستقيل عباس وهبي: لماذا يتم استخدام البلدية لمواجهة الناس؟
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • سفير إسرائيل في واشنطن: لبنان وسوريا قد ينضمّان إلى الإتفاقات الإبراهيمية قبل السعودية ! 24 May 2025 بيار عقل
    • غارات إسرائيلية في لبنان: المطلوب واحد، سلاح حزب الله 23 May 2025 عمر حرقوص
    • هل نعيش في عبودية رقمية؟ كيف يسيطر الذكاء الاصطناعي على عقولنا؟* 22 May 2025 رزكار عقراوي
    • قراءةٌ في فنجان المشهد الطرابلسي 22 May 2025 عصام القيسي
    • مُرَشَّح مُتَّهَم بالفساد لرئاسة بلدية “العاقورة”! 21 May 2025 خاص بالشفاف
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    • Aadam Peer on How important is the Dome of the Rock in Islam?
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz