Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Walid Sinno

      Lebanon’s Karim Souaid and Argentina’s Javier Milei: Reformers Navigating Financial Crossroads

      Recent
      21 September 2025

      Lebanon’s Sunnis 2.0

      21 September 2025

      Lebanon’s Karim Souaid and Argentina’s Javier Milei: Reformers Navigating Financial Crossroads

      21 September 2025

      The Kılıçdaroğlu–Özel rivalry: A mirror of Türkiye’s opposition struggles

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»شفّاف اليوم»الحريري ملتزم « المبادرة الفرنسية » والحكومة.. مؤجلة حتى إشعار آخر!

    الحريري ملتزم « المبادرة الفرنسية » والحكومة.. مؤجلة حتى إشعار آخر!

    0
    By خاص بالشفاف on 22 November 2020 شفّاف اليوم

    في عهد الرئيس الاسبق امين الجميل تفاقمت الازمة السياسية في البلاد، وكان يومها رئيس الحكومة الشهيد رشيد كرامي، الذي استقال من رئاسة الحكومة، وتعذر على الرئيس الجميل قبول الاستقالة لاستحالة تكليف رئيسٍ جديد لتشكيل الحكومة، في ظل المقاطعة « السنّية للعهد حينها!

    فدخلت البلاد ازمة سياسية دامت قرابة ٧ اشهر، ولم تنتهِ الا باستشهاد الرئيس كرامي.

     

    اليوم بلغت الازمة السياسية مبلغا يحاكي تلك الازمة، حيث يعتصم الرئيس الحريري بحبل التشكيل، وهو لن يتنازل عنه حتى إشعار آخر، حسب ما تنقل عنه مصادره. ولن يتيح المجال لاي شخصية س »نّية » سواه، لتشكيل « حكومة كيفما اتفق » على غرار حكومة حسان دياب المستقيلة.

    دستوريا لا مهلة محددة للرئيس المكلف لتشكيل الرئيس الحكومة، حيث ان الدستور اللبناني ينص على ان يقوم الرئيس الملكف تشكيل الحكومة باستشارات نيابية غير ملزمة، ويقوم بالتشاور والتنسيق مع رئيس الجمهورية بتشكيل الحكومة.

    لم يلحظ الدستور اللبناني استشارة رؤوساء الكتل النيابية من اجل تسمية الوزراء، او ممثلي الكتل النيابية في الحكومة، كما ان الدستور اللبناني لم يلحظ ما تعارف اللبنانيون على تسميته بالدمقراطية التوافقية، بحيث تتشكل الحكومات وفقا لرغبات الكتل النيابية، كماان الدسنور اللبناني لم يقسم الحكومة حصصا بين الكتل، ولم يلحَظ حصةً لرئيس الجمهورية. كذلك، لم يلحظ الدستور « ثلثا معطلا للحكومة ».

     كل ما سبق اعراف فرضتها موازين القوى المختلة بفعل السلاح الايراني في لبنان، الذي فرض هذه الاعراف منذ العام 2005، بعد ان تولى حزب الله نيابة عن ايران، ونظام الوصاية السورية، إدارة العملية السياسية في لبنان، وفرض رؤساء للجمهورية وللحكومة والسياسات الاقتصادية والمالية وغيرها.

    عقب انتهاء ولاية الرئيس السابق ميشال سليمان، خرج امين عام حزب الله حسن نصرالله على اللبنانيين ليعلن فرض الجنرال ميشال عون رئيسا للجمهورية، وقال مبتسما وساخرا، متوجها الى اللبنانيين والقيادات السياسية والنواب، بالقول: “إذا اردتم رئيس للجمهورية، انتخبوا الجنرال عون، وعندما تقتنعوا بانتخاب الحنرال عون رئيسا في الثانية يصبح لدينا رئيس للجمهورية، خذوا ما شئتم من وقت“، وهكذا كان، بحيث انعقد المجلس النيابي لاكثر من ٤٢ جلسة انتخاب رئيس الجمهورية، نجح حزب الله بالتحالف مع التيار العوني،وقوى الثامن من آذار، في تعطيلها، بالتغيب عن حضور الجلسات- وصولا الى التسوية التي انتهت بانتخاب عون رئيسا بعد اكثر من سنتين ونصف من التعطيل والفراغ الرئاسي.

    أزمة الحكومة اليوم، تحاكي ازمة رئاسة عون، حيث ان الرئيس الحريري يصر على تشكيل “حكومة مهمة” وفقا لبنود المبادرة الفرنسية، مؤلفة من وزراء مستقلين اختصاصيين، تتشكل من ١٨ وزيرا، مع مراعاة التوزيع الطائفي والمذهبي بين الوزراء.

    يعتصم الرئيس الحريري بالصمت بشأن مسار مشاوراته مع رئيس الجمهورية بشأن التشكيلة الحكومية واسماء الوزراء. وتنفي اوساطه كل الشائعات والاشاعات بشأن التشكيلات الحكومية التي يتم تسريبها بين الحين والآخر، وبشأن إيكاله الى الثنائي الشيعي ورئيس الاشتراكي امر تسمية الوزراء الشيعة والدروز، واصراره على تسمية الوزراء المسيحيين.

    « أخذ على خاطره »:  باسيل طلب « تعويضَه حكومياً » عن « معافبته أميركياً » بسبب فساده!

    وتشير اوساط الحريري الى انه ملتزم المبادرة الفرنسية بكل مندرجاتها، وانه مصرّ على المداروة في الوزارات، وخلاف ذلك لا صحة لاي شائعة او تسريب من اي نوع كان.

    وتضيف اوساط احريري انه الى ان يقتنع الفريق المغطِّل لتشكيل الحكومة، سواءً « قائمقام بعبدا ميشال عون »، أو التيار العوني، الذي يصرُّ رئيسه « المعاقَب » جبران باسيل، على « تعويضه حكوميا » مقابل العقوبات المفروضة عليه اميركيا لفساده!

    او حزب الله، الذي ينتظر الضوء الاخضر من طهران، لتسهيل عملية تشكيل الحكومة في لبنان.

    والى حين يقتنع المعطلون بفشل مساعيهم تبقى الامور في لبنان معلقة بين « حكومة مستقيلة »، و »رئيس مكلف » لن يشكل حكومة تكون نسخة هجينة عن سابقاتها.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleمناوشات على اطراف انتفاضتي ١٧ ت١ و١٤ آذار
    Next Article العراق: الدرب الشائك لاستعادة الدور الإقليمي
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Annexion de la Cisjordanie : l’avertissement de l’Égypte et des Émirats arabes unis 22 September 2025 Georges Malbrunot
    • J’aimais beaucoup Charlie Kirk 13 September 2025 Emma Becker
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 August 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 August 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 August 2025 Louise El Yafi
    RSS Recent post in arabic
    • “نحن قبل دقائق من منتصف الليل”: مصر والإمارات تهدّد.. وتخشى ردّ إسرائيل على إعلان دولة فلسطين 22 September 2025 جورج مالبرونو
    • مدخل لمناقشة “اللامركزية الموسعة” في النظام اللبناني 22 September 2025 سيمون كرم
    • (بالصوت) لمناسبة وفاة “زياد” : وزير كويتي يُشَرِّح “احتقار” اليسار والليبراليين لأهل الخليج 22 September 2025 الشفّاف
    • (بالفيديو) رصاص في استقبال وزير الطاقة اللبناني! 21 September 2025 خاص بالشفاف
    • التجهيل الممنهج في ليبيا: عملية إنتاج وعي زائف ودمار مجتمعي متسارع 19 September 2025 أبو القاسم المشاي
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Walid Sinno on The Kılıçdaroğlu–Özel rivalry: A mirror of Türkiye’s opposition struggles
    • جورج كتن on Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold
    • alherb on Why There Will Never Be Another Einstein
    • K Khairallah on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    • Elie Abdul Hay on Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz