Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Hasan Hamra

      Mutual Disenforcement in the Arab World

      Recent
      12 November 2025

      Mutual Disenforcement in the Arab World

      10 November 2025

      Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads

      10 November 2025

      Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»الرئيسية»« الإمبراطورية الرثة » تتصدّع: معظم منشآت التخصيب دُمّرت، و.. « البلاد جنّة للجواسيس »!

    « الإمبراطورية الرثة » تتصدّع: معظم منشآت التخصيب دُمّرت، و.. « البلاد جنّة للجواسيس »!

    0
    By خاص بالشفاف on 16 April 2021 الرئيسية

    نقل موقع إسرائيلي مقابلة مع الدكتور « نسيم ليفي »، الذي وصفه بأنه « خبير في الدفاع النووي » أن « إيران لا تملك حالياً القدرة » على تنفيذ تهديدها » بتخصيب اليورانيوم بنسبة ٦٠ بالمئة (كما أعلن الرئيس روحاني). وأضاف:  « سيكونون بحاجة لوقت أطول بكثير لتنفيذ ما يقولون. ورغم تصريحاتهم القتالية، فإن إيران الآن في وضع سيء ».

     

    كما صرّح بأن منشأة التخصيب الإيرانية الرئيسية هي في « نطنز »، حيث تلقّوا ضربة قاسية جداً، إلى درجة أن إصلاحها سيستغرق وقتاً طويلاً. إن الجهة التي وجّهت لهم الضربة كانت تعرف جيداً ما تقوم بها، كما كانت تعرف أين ينبغي توجيه الضربة بحيث يتعرّض المُفاعل لضرر كبير جداً »!

    وأضاف الخبير الإسرائيلي أن « نطنز هو مركز الإنتاج الإيراني الرئيسي، ولذلك فإن إعلانهم (عن رفع التخصيب إلى ٦٠ بالمئة) ليس أكثر من إعلان. فالمنشأة الثانية التي تملكها إيران في « فوردو » هي منشأة أصغر، مما يعني أن تهديداتهم مجرد كلام. ستكون إيران بحاجة إلى وقت طويل للنهوض بعد هذه الضربة. »

    وأضاف: « إيران عملياً تملك منشأتين للتخصيب. المنشأة الأكبر والأهم هي « نطنز »، حيث تعرّضوا لضربة في النقطة الأكثر حساسية من نظام المنشأة، نقطة لا يمكن تعزيزها أو القفز فوقها. كانت الضربة ضربة قوية جداً، ودقيقة جداً، من جانب طرف يعرف بدقّة كيف يمكن تعطيل المفاعل »!

    من جهة أخرى، قال علي رضا زاكاني، رئيس مركز البحوث البرلمانية، إن حادث استهداف موقع نطنز النووي الإيراني، الذي وقع أمس الأول الأحد، تسبب في تدمير وتلف “عدة آلاف” من أجهزة الطرد المركزي و”معظم منشآت التخصيب في البلاد”.

    ونقلاً عن « إيران إنترشينال »، أشار زاكاني، في مقابلة تلفزيونية مع إذاعة وتلفزيون إيران، إلى موضوع التسلل إلى المنشآت النووية الإيرانية، قائلًا: “وحدة نووية عالية السعة” نُقلت للخارج للإصلاح بعد عطلها، أعيدت إلى البلاد محملة بـ”300 رطل” من المتفجرات، لكن النظام الأمني الإيراني لم ينتبه.

    وأكد النائب أن “معظم” منشآت التخصيب في البلاد، وكذلك “عدة آلاف من أجهزة الطرد المركزي”، دمرت بعد حادثة نطنز الثانية، مشيرا إلى إنه تم زرع متفجرات في “مكتب به معدات حساسة” في منشأة نطنز النووية.

    وأضاف إن إصدار قانون لتخصيب أكثر من 60 في المائة من اليورانيوم، وهو ما “لا تستطيع” منظمة الطاقة الذرية الإيرانية تجنّبه”، سيكون ردا مناسبا من قبل النظام الإيراني على التخريب في نطنز.

    (حسب « روسيا اليوم »، انتقد زاكاني بشدة فشل أجهزة الأمن في إحباط العملية التخريبية، مشددا على أن إيران أصبحت “جنة للجواسيس”، ووصف وعود السلطات بنصب أجهزة طرد مركزي حديثة في منشأة نطنز بعد الحادث الأخير بأنها “كاذبة”.)

    وقال فريدون عباسي داواني، رئيس لجنة الطاقة في البرلمان الإيراني،والرئيس السابق لهيئة الطاقة الذرية الإيرانية، عن تعقيد عمليات التسلل والتدمير في نطنز، أنه من وجهة النظر العلمية، فإن “تخطيط العدو كان جميلًا جدًا“.

    وقال افي تصريحات لوسائل إعلام إيرانية، إن هجوم نطنز، استهدف محطة كهربائية تقع تحت الأرض، ودمر أنظمة توزيع الكهرباء، الرئيسية والاحتياطية، والكابل الكهربائي الذي يصل إلى أجهزة الطرد المركزي، بهدف قطع الكهرباء عنهم، وأدى لتدمير الآلاف من أجهزة الطرد المركزي بالمفاعل.

    وأضاف دواني أن تلك المحطة أقيمت تحت الأرض بحوالي 40- 50 متراً، لحمايتها من أية هجمات جوية أو صاروخية، وأن الهجوم إما أن يكون هجوماً سيبرانياً، أو عملاً تخريبياً بواسطة معدات، أو بواسطة عملاء، بحسب ما نقلت عنه صحيفة « جيروزاليم بوست » الإسرائيلية.

    وتأتي إشارة زاكاني وعباسي إلى أبعاد التسلل وتدمير منشآت نطنز النووية، فيما قال إسحاق جهانجيري، النائب الأول لرئيس الجمهورية الإيراني، في هذا الصدد: “إن “الجهاز المسؤول عن تحديد ومنع أعمال العدو، والذي لم ينجح في هذا الصدد، يجب أن يُحاسَب”.

    وقد وقع الهجوم الثاني المدمر على منشأة نطنز النووية، أمس الأول الأحد، في أقل من عام، في حين وصفه مسؤولو منظمة للطاقة الذرية الإيرانية، في البداية، بأنه “حادث ” خال من الضحايا.

    لكن مع انتشار تقارير إعلامية إسرائيلية وأميركية عن حجم الحادث، يتحدث مسؤولو طهران الآن عن احتمال وقوع “كارثة بشرية وبيئية” إثر هذا الحادث.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleهل يمكن للجمهورية الإسلامية أن تتغير؟
    Next Article Bibi “Natanzyahu” Plays Bad Cop on Iran
    Subscribe
    Notify of
    guest


    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 October 2025 Michel Hajji Georgiou
    RSS Recent post in arabic
    •  الإرهاب المؤسَّسي تحت مظلة الأمم المتحدة: الطريق إلى الانهيار بلا عثرات 13 November 2025 أبو القاسم المشاي
    • دوّامة الإضعاف المُتبادل في العالم العربي: نموذج عقود الوقود بين العراق ولبنان 12 November 2025 حسن حمره
    • قراءة في نتائج قمة ترامب ــ جينبينغ 11 November 2025 د. عبدالله المدني
    • تركيا إردوغان: من 1،5 إلى 40 ليرة للدولار الواحد 10 November 2025 يوسف كانلي
    • لبنان… بين العزلة العربيّة والازدراء الأميركيّ 10 November 2025 خيرالله خيرالله
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    • Dr. Fawzi Bitsrv on Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal
    • فادي on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Rola on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Dr :Ibrahim on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    wpDiscuz